سكس مصري مع ست مصرية ولعانة نار الجزء الأول

من سنتين فاتوا مكنتش متجوز ولا أنا دلوقتي! عارفين ليه؟! لأني أجوز ليه و اوجع في قلب أمي ليه و انا عندي ست مصرية لهطة قشطة في الجيزة ملهاش حل! ست مصرية ولعانة نار فولعتني و أنا بمارس معاها سكس مصري ملوش حل. بجد سكس فاجر.
سامية دي صاحية القصة الي بدأت و اللي بتمنى انها متنتهيش لاني بجد أدمنت الست التلاتينية دي. ايوة صغيرة عيالها صغيرين في مدارس كجيهات. من أول ما مسكت المنطقة اللي فيها سامية اللي في الجيزة دي و علاقتنا بدأت تتطور من نظرة و ضحكة و بصة و خروج بقميص نوم قدامي و بتلميحات لحد ما جيبتها أو هي كانت عاوزة كدا و حباه. اللي خالنا معرفة أنها راحت في يوم تشتكي أو تحكي ليا يعني عن غياب جوزها برة مصر و أن غيبته طالت أكتر من سنتين. لقاء والتاني و التالت كان خلاص مفيش حياء ما بينا و راح الخجل وبصراحة هي ست مصرية جريئة عرفت أنها ولعانة نار من نظرات عيونها الرايقة. مفيش حد قربلها لأكتر من سنة. في صبح كده قفلت الباب ورايا و هي بتحكيلي قربت لسامية و اترميت عليها و رحت امصمص في بزازها من فوق القميص و هي على كرسي الصالون واحنا لوحدينا. كنت انا قدامها راكع على ركبي و ابتيت من رجليها البيض الحلوين امصمص صوابعها المصبوغة بالاحمر و واحدة واحدة اطلع بلساني لسمانات رجليها البياض المصبوبين وهي يتفرك بزازها وهي ولعانة نار غايبة عن نفسها وهي تأوهاتها رقيقة رقتها العذبة و أيدها اترمت فجأة تحسس فوق شعر راسي و التانية تدعك بزازها اللي بعد شوية نزلت تتسلل حتى كسها تداعبه وأنا لمحته من البيبي دول نفسه و شفت كسها السمين المنفوخ المنتوف و كانها كانت مستنية حد! و انا بمارس معاها سكس مصري ممحون يجنن فجأة رن الجرس و أحنا ولا هنا واللي برة مش عاتق الجرس.
كان لازم نتوقف عن اللي احنا فيه رغم عنا و هي عرقانة شرقانة في عرقها و الجو صيف فسبتلها رقم موبايلي عشان لو عاوزة تكلمني. بسرعة لبست البنطلون و القميص و استخبيت في الحمام لحد ما تفتح تشوف مين فكان ابنها الصغير واكن جابه باص المدرسة. كانت بتلبس هدومها وهي نفسها تكمل لأني يعني قطعت شهوتها و هي ست مصرية ولعانة نار هايجة يا ولداه و متعودة على اللبن. دخلت بابنها المطبخ فخرجت انا بسرعة و زبي شاددّ مني و أنا بخبيه بجرايد كانت في ايدي خايف لحد يلمح البنطلون يشك فيا. كنت عاوز أي خرم اكب فيه لبني المحتقن بزبري لحد ما جالي الفرج و اتصلت سامية بيا بعد أن سابتني حوالي فوق الأسبوع مش عارف ضميرها كان بيأنبها و لا بتتقل تقل اي ست مصرية على عشيقها. اللي كنت شايفه عليها انها كانت بتغلي من الشهوة و لعانة نار و لكن كسوفها كان بيقف حائط صد ساعات. و الطبيعي أني الراجل اللي بيطار الست و بيطلب علاقة سكس معها مش الست اللي بتعرض نفسها. مكنتش عارف أنا اللي اروحلها ولا استناها هي تتصل بي؟! وعشان انا كنت عارف عنها حاجات كتير فكنت عارف امتى بتبات عند امها و أمتى بتقعد في شفتها فقررت أني مروحش الشغل اليوم اللي بتكون فيه في بيتها و اطب عليها بنفسي لأقيم معاها علاقة سكس مصري حامية أوي. بصراحة كنت جريئ أوي و نجحت. وضبت نفسي و اتعطرت و بلعت قرص فياجرا و حبة فراولة عشان أطول شوية و امتها و تمتعني. كان سوم الأثنين الساعة 9 الصبح خبطت عالباب و معايا عدة الشغل لزوم التمويه ورحت اتسحب في العمارة. فتحت سامية الباب فلقيتها بتقابلني بابتسامة خفيفة رقيقة و نار الرغبة بتنط من عينيها المدورين زي عينين القطة!: وائل… مش معقول… اتفضل.. فدخلت وكانت ب سامية لابسة روب شفاف قصير فوق سيقانها ومن تحته قميص نوم لونه بيج لون الروب. بصراحة مكنتش قادر امسك نفسي. رميت عدة التمويه و لصقتها على الحيطة و التصق صدير بصدرها و بزازها الشامخة بتترجرج و بصيت في عينيها بثبات و قوة وعزم و أنا بهمس في ودنها: سامية.. أكيد أنت عارفة أنا جيت ليه..” فلقيت خدودها اتوردت و احمرت من الكسوف و نفسها علي فجاة و بصت في لتحت فاندهشت و بحلقت عينيها لما شافت الخيمة اللي عاملها زبي! لفتني بدراعاتها الحلوين فوق كتافي وهي بتقول: عارفة فمخلتهاش تكمل و و طيت دماغي أبوسها و شفايفي بياخدوا شفايفها السخنين في بوسة و بوسة تانية و تالتية و انا ايديا زي المكوك طالعة نازلة تقفش فيهم و تعصر لحمها و تلم الروب وهي بتشهق شهقات عالية. و أنا ببعد عنها عشان اقلع قميصي هربت سامة بكل دلع مني و جريت على جوة. على فين؟! على السرير! كانت سامية ست مصرية ولعانة نار بكل معنى للكلمة….. يتبع…