سكس مصري نار مع فتاة المطعم فتاة مصرية جريئة جداً الجزء الثاني

هناك بردة في ركن هادي في المنتزة في الأسكندرية قعدنا قصاد بعض و كانت رؤى لابسة بودي روعة لاصق ببزاها الكبيرة و بنطلون ليجن جلد النمر يفضح شفايف كسها و طيزها المدورة وفخادها المبرومين بشكل يهيج الشهوة و اكن ده اللي جنني أني أمارس معاها سكس مصري نار . قعدت و طلبنا لمون و أديتها الفلوس حقها و شكرتها وقالت: مش عاوزة أدخل في حياتك….بس متخليش البنت دي تلخبطلك حياتك… فتنهدت أوي و قلت: هي مكنتش صريحة معايا مالأول… كانت مفكرني غني… بس أنا مش كدة.. انا إنسان شغال و معايا شقتي عالتفنيش .. بس لا أبويا راجل أعمال ولا معايا فلوس في البنك…. ضحكت رؤى ضحكة فتاة فتاة المطعم , فتاة مصرية جريئة جداً وقالت: انت إنسان لطيف أوي…هي الخايبة الخسرانة… أنت ألف منن تتمناك… فعجبتني اوي وبرقتلها فوشها احمر وقلتلها بجرأة: أنت وراكي حاجة دلوقتي.. فهزت دماغها وهي بتسحب العصير مالشاليموا وقالت :لأ اتجرأت كمانو سالتها: لو مش تطفل.. أنت مرتبطة ولا حاجة…. فابتسمت و قالت: كنت مجوزة من راجل غني و عجوز …. ودلوقتي مطلقة…ومليش غير نفسي في الدنيا و شقتي اللي عايشة فيها لوحدي…. بهرتني بصراحتها و بكلامها وبقيت قاعد ساكت سألتها و أنا بأخر كلمة و أقدم التانية: طيب… طيب مفكرتيش تجربي حظك تاني…فابتسمت وقالت: جواز تاني …معنديش استعداد….
في اللحظة دي جالها تليفون و كانت صاحبتها محتاجاها فاضطرت أجرأ فتاة مصرية أنها تستأذن و كنت رايحة تطلع الحساب لولا أني مكت ايديها فبصتلي بصة لها ميت معني وفجأة سبتها وقلت: عيب انا هحساب… وشكراً على جدعنتك في المطعم. حاسبت و خرجنا و كانت عيني على طيزها اللي بتتهز لما بتمشي. يوم ورا يوم و مقابلة ورا مقابلة و تسبيل العيون اشتغل و لقيت نفسي واقع في دباديب فتاة مصرية جريئة , فتاة المطعم, ونسيت الكلبة اللي نصها مصري و نصها التاني لباني طماع جشع! الحقيقة فتاة المطعم استقبلتني في شقتها بروب أسود بياكل من دراعاتها حتة. دراعتها المصبوبة المفتولة. استقبلتني بحضن دافي و بزازها بتتعفص و أنا بضمها! حاجة طرية زي السفنج. كانت شرقانة سكس و انا كمان كنت محتاجلها. هي محتاجة شاب و أنا محتاج بنت مرة ست أي خرم أفضي فيه! لحظات و سححبتني على أوضتها! كانت فتاة مصرية جريئة أوي مولعة مشطشطة نار بتحب تمارس كس مصري و تعوض نفسها وجسمها البض ده عن أيام جوها العجوز. في ثواني كنا بدون حاجة تسترنا و بزازها كانت قدام عينيا ضخمة مدورة و هالتهم بنية فاتحة فهجمت عليهم وهي بتضحك و كأنها كانت خبرة وعرفاني! بقيت تلف وتدور و طيزها تترجرج وراها و أخيراً مسكت شفايفها ببقي وعصرتهم بأسناني و هي بتلعبلي في زبري اللي واقف منصوب راشق ما بين فخاذها بيطول كسها!
كانت منعماه وحلقاه فكان بيلمع ناعم مثير أوي! بس كانت بتتناك كتير رؤى لأن شفايفه كانت مفتوحة! شافت رؤى زبري واقف شادد على آخره شهقت: : واااااه يووووه فمددتها على السرير وبدأت أمص شفايفها وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة وهي صوابعها بتعلب في شعري وتسحب رأسي بتدفسه على صدرها وده هيجني أكتر فمديت أيدي ناحية لباسها لباسها وسحبته بقوة فسمعت صوته و هو بيتقطع و بعد كدا لقيتها بتفشخ سيقانها عشان ادخل بجسمي ما بينهم فقمت برفعهم مع سحب جسمي نحوها و حطيت درعاتها ورا ضهري و زبري مسكته بحكه في كسها بين شفايفها ودفعته مرة واحدة فدخل كله حتى بات في كسها من جواه زبقيت احرك وسطي رايح جاي من غير ما اخرجه بالكامل و بقيت أسرع من نياكتي في سكس مصري نار مع فتاة المطعم اسخن فتاة مصرية جريئة مفتوحة مطلقة عرفتها في حياتي. كانت رؤى فتاة مصرية غنجة دلوعة بتتلوى و انا راكبها وهي تحتي زي الحية و صوتها بيعلى وهي بتغنج: آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه…آآآه يا عيني..دخلللللله.. أووييييي…ايووووة آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه . كانت آهاتها السكسية بتولعني اكتر و تحسسني برجولتي و بفحولتي فكنت بأدوس و انا بمارس سكس مصري نار مع فتاة مصيرة جريئة فتاة المطعم و نسيت من فرط اللذة كل حاجة حواليا و ابتديت أرمي حمم لبني السخن جواها وهي كانت بتقول : لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه متجبش جوايا.. لالالالالا آووووي آآووووه .. وهي ترهز تحتي و حسيت أنها بتترعش رعشة اول مرة اشوفها على ست و شوية و هديت حركاتها و حركاتي و بقينا ساكنين لدقايق أنا و فتاة المطعم أجرأ فتاة مصيرة عرفتها و بدأ زبري ينكمش و ينسحب من كسها زي المنتصر لما يغزو ارض العدو و يوغل جواها وهو بينسحب بيتقهقر وهو راجع فاتمددت جنب رؤى و شفت اللبن بيخرج و يسيل من فتحة زبري و رحت بايسها في شفايفها بوسة هادية رقيقة بشكرها فيها على اني آمنتني على نفسها و وأديتني اعز ما تلك فتاة مصرية أو ست وهو موضع عفتها. كانت مغمضة عينيها كانها بتحلم و لحظات و فتحتها ورحت أمشي بكفي فوق وشها ففتحت عينيها وقالت: : أنت ليه عملت كدا؟! فاستغربت : عملت تايه!! فقالت و عينيها فيهم دلع و فتور كانها قامت مالنوم: ليه جبت جوايا…ممكن احب منك…فسألته: وانت معملتيش حسابك ليه… فقالت بدلع وبتبتسم : وفيها أيه لما اجيب عيل منك.. فاتخضيت: روى … أنت بتهزري… فين برشامك…. منع الحمل…فقالت مذعورة: في الدولاب… ققمت بسرعة أتجيبلها مية و اسقيها منع الحمل….