عائلتي السخونة – حلقة 12 : سلمى كتعاود ليا تفاصيل حياتها السحاقية

عائلتي السخونة – حلقة 12 : سلمى كتعاود ليا تفاصيل حياتها السحاقية

كانت دابا سلمى ناعسة فجنبي فسرير فبيت نعاسي من بعد ما ركبات زبي و قالت ليا على سرها لي صدمني شوية الحقيقة و قلت ليها تعاود ليا على أول تجربة سحاق ليها و هي تقول ليا على أستاذة ديالها ديال الرياضيات لي علماتها شحال السكس كيمتع الواحد و كيخليه يحس بنشوة فاش يذوقها لأول مرة كيولي مدمن عليها و قالت ليا بلي أو جنس فموي عملاتو ليها كان فوقت الاستراحة منين كان كلشي خارج و بقات غير هي وياها فالفصل و جلساتها فوقا لمكتب و هبطات على بطونها بلحس و مص و رضع حتا خلات كل جسمها يرتاعش و قالت لي من بعد علاقتها مع الأستاة دخلات فعلاقة مع شاب كان معجب بيها و ديما كيتبعها فكل مكان و كتاشفات بلي هي كتحماق على الزب و النيك ديالو و لكن ديما كيكون عندها بعض الاشتياق لعلاقة سحاقية مع بنت فحالها و فاش تعرفاش ب نهى فالجامعة لي ولات صاحبتها فالأول ومن بعد منين تقربو كتر و عرفو أسرار بعض دخلو فعلاثة سحاقية سرية لي كيدخلو فيها مرة مرة فاش كيجيهم الاشتياق و المحنة و قالت ليا بلي هي عمرها قالت هاد السر لشي دري أخر من غيري و حيت هي ولات قريبة ليا بزاف بغات تقربني من كل جزء فحياتها ..

من بعد دقايق مثلت بأنني نعست حتا حسيت بسلمى كتنوض من حدايا و كتقبلني بشوية و أنا بقيت مغمض عيني حتا سمعت باب بيتي كيتسد و أنا نحل عيني و بقيت كنفكر فهادشي لي عرضاتو عليا .. حيت السراحة حتا انا راجل دمي حار و زبي سخون و فاش كنتخيل جوج بنات كيمتعو بعضياتهم أكيد زبي كينبض و كتبدا المحنة كتركب ليا مع جسمي و بالخصوص فاش كنتخايل هاد الجوج البنات كيمتعو ليا زبي بكل حرارة اووه صافي الفكرة حمساتني بزااف وبكثرة التفكير الساخن فاش تعست حلمت بأسخن حلم جنس جماعي ثلاثي بيني أنا وسلمى و شي بنت أخرى لي كنت رسمتها من تخيلاتي ..

فاش فقت الصباح طلب مني الواليد نوصل سلمى مرة أخرى الجامعة و أكيد أنا وافقت و منين كنا غادين فالطريق قالت ليا فكرتي فهاداكشي لي قلت ليك عليه أنا مبغيتش نبين ليها بأنني موافق من الأول و قلت ليها اه فكرت مزيان و بغيت نتعرق على هاد البنت لي موافقة دخل معانا فهاد العلاقة و هي بان عليها الحماس و قالت ليا كنت متأكدة أنك سخون و مكتعيش بالقواعد ديال الناس المتخلفين لي عايشين هنا و قالت ليا بلي غادي تافق معاها نتلاقاو اليومة من بعد الجامعة فواحد المقهى و قالت ليا نتساناها فيها حتا تجي هي و البنت و نتلاقاو بثلاثة بينا.. انا وافقت و منين وصلتها للجامعة باستني بسرعة من حنكي قبل ميشوفنا شي حد و قالت ليا غادي ندوز أسخن الأوقات مع بعضياتنا و كانت هي متحمسة حيت غادي تجرب أول علاقة جنسية جماعية مع بنت و ولد فنفس الوقت و أنا فالحقيقة كنت أكثر حماس منها و النهار كلو بقيت كنفكر فالعشية حتا وصلات الستة و مشيت المقهى لي تافقنا عليها و بقيت كنتسنا و من بعد خمس دقائسق بانت ليا سلمى داخلة من باب المقهى و من موراها بنت لي منين قربات ليا و تعرفت عليها تصدمت بزااف هادي أخر بنت كنت كنتوقعها تكون ..

يتبع …