سكس عربي نار مع قصة الفاتنات الاربعة – الجزء 5

بعد ان ايقنت نجاة بان لا حول ولا قوة لها في مجابهة جيمي, سلمته نفسها وروحها لتصبح الة لذته, يفعل بها ما يريد وقتما اراد, وبقواعده, وعندما اتى الوقت المناسب ارسلت الفاتنة التنورة الى سعاد التي لم تجد بديلا عن العمل لتملاء ايامها المضجرة في البلدة, فوجدت وظيفة في متجر كبير لبيع المنتجات والماكولات لتعمل في التوضيب في قسم المعلبات, فكان يومها يبدا بتوضيب المعلبات وينتهي بها في الحانة وهي تحتسي المشروب لتنسي نفسها الضجر الحاصل والتعب الذي التهم بدنها من صميمه.

وصلت التنورة الى سعاد في وقتها, فارتدتها وذهبت كعادتها الى العمل, هذه التنورة التي اظهرت مدى جمال ودلال سعاد, هذه الفاتنة الشلهوبة التي تسحر الشبان فتفقدهم صوابهم, ولكن لطبيعتها راي اخر, فهي جمعت قوة شخصية الى هذا الجمال الاسر وقفت سدا منيعا في وجه كل الشبان ومحاولاتهم, فكان التودد اليها من سابع المستحيلات, ولكن وعندما يضرب الفجور والهيجان اطنابه فللامور قواعدها, كانت ليلة بدات كغيرها من الليالي اذ انهت سعاد عملها وخرجت الى الحانة ترفه عن نفسها, ولكن ما جهلته كان انها لم تكن وحيدة, بل ان عددا من الشبان قد تتبعوها الى الحانة, وهناك شاركوها الشرب دونما ان تعلم, فكانت كلما شربت كاسا شربوا اثنين حتى غرقوا في السكر, وكانت سعاد بتنورتها المثيرة كالنعجة في بحر من الذئاب اقتنصوا خروجها متارجحة من الحانة لينقضوا عليها فيمزقوها ويتناتشوا لحمها في اقوى اغتصاب تشهده فتاة في يوم من الايام, فاستمروا بتداورها لساعات وساعات وهي عذراء, ففتحوها ولقنوها النيك والفلاحة وعلموها اصول العهر والفسق واشربوها من حليبهم الكثير الوفير, واستمروا بضربها بعمق على وقع صيحاتها العاتية واهاتها المترامية واصوات نياحها وبكائها الذي لم يتوقف للحظة, فامسكوها بشدة واذلوها والتقطوا لها الصور المهينة وصروها اقوى افلام السكس الجماعي باشد الاطر, كانت ليلة ساخنة تحولت بصباح ناري فيوم اسود للفاتنة في الطريق الفرعي حيث احتجزوها, وعندما انتهوا منها كانت الفتاة طريحة الارض قذرة مطموسة بالحليب والبول وقد قتلها الالم من شدة الفلاحة وعنفها وبالتفصيل فان الاثارة تبدا حين بطح الشابان الفتاة سعاد ارضا واخذوا يتداورون نكاح بخش طيزها على وقع صيحاتها العاتية لشدة وهول الضربات الى حجم القضبان الدسم وكان الشباب يبرعون بالميدان ففلحوا الشابة واوجعوها قبل ان يشبعوها بقضيبين واحد في طيزها الفسيحة والاخر في كسها الرطب وتداوروها وكانها قطعة لحم بينهم فبرشوها برشا اليما عاتيا شديد القسوة فاخترقوا بدنها بقضيبين ولا بالخيال واحد في كسها المدمر والاخر في طيزها المتوهجة واخذوا بفلاحتها وهي تصيح وتبكي وتغنج وهم ينكحون ويخترقون ويلطمون ويضربون ويقصفون وهي تصيح وتتالم وتتاوه باصوات الالم الخالص فقد اخترقها ثلاثة رجال بثلاثة قضبان شديدة الباس برشوها برشا وابكوها من الدموع النفيسة الكثير الوفير وابدعوا بفلاحتها وعلى وقع البكاء فاض الرجال بالحليب الكثيف الحار نار عليها طمسوها طمسا بينما اركعوها بينهم والسعادة تعمر في قلوبهم وقد عشقوا بدنها الطري بعد احلى سكس عربي ساخن ولا بالاحلام

بعد الاغتصاب اصبحت سعاد الة لذة لهؤلاء الشبان الذين ابتزوها فحولوها عاهرة رخيصة كانوا يتداورونها حتى ادمنتهم فاصبحت تهواهم فاذا لم ياتوا اليها ذهبت اليهم, فتكللت ايامها بالعق والنيك الجماعي القاسي, وعندما انتهت العطلة الصيفية عادت الفتياة الاربعة فوجدن انفسهن بانهم اصبحوا نساء عاهرات, رخيصات فادمنوا الجنس والنيك باشكاله والوانه… فكن يتداورن التنورة التي اصبحت رمز عهرهن وفسقهن وعنوان لجمعية العاهرات السوريات المجانيات التي اسسوها.