قصص محارم عربي في أم تغصب إبنها لينيكها من طيزها

قصص محارم عربي مثير جدا تبدأ قصته أن هنالك سيدة عربية متزوجة في 46 من العمر تعمل في مجال التجميل ، تزوجت و هي صغيرة بشاب تحبه بشدة و أنجبت ثمرة طفل يقارب عمره الآن 28 سنة. و تبدو الأم رغم ذاك السن لازالت بمستوى الجمال و اللياقة البدنية المثيرة جدا  فهي دائما ما تعتني ببشرة وجهها خصوصا و أنها تعمل في ميدان التجميل كذلك الأمر إهتمامها الكبير بنظافة كسها من الشعر و رشاقة فخذيها..فكانت دائما ما تثير إعجاب الزوج المحب لها..مما يجعله يأكلها أكلا في النيك.أما زوجها فهو يعمل في مجال التجارة البحرية التي تقارب مدة العمل فيها في التنقل عبر البحر لمدة شهر أو أكثر..و أما الإبن فكانت لديه خصال جذابة فهو قوي البنية و رياضي الجسد.. ورغم غياب الزوج لفترة طويلة عن العائلة إلا أن الأم كانت مكتفية و سعيدة بالمتعة الجنسية التي يمنحها الزوج لها كلما رجع إلى بيته..ذات شهر إتصل الزوج بزوجته بأنه سيتغيب عن الدار أيام طويلة أخرى نظرا لتعطل السفينة التجارية المحملة..فتقبلت الزوجة الأمر دون استنفار رغم طوقها الشديد للإشتياق ، و خاصة إشتياقها لجنس..و مرت الأيام الموحشة على الزوجة الفاتنة و كانت تعوض حرقة غياب الزوج في النيك بالإستمناء اللذيذ و بالتلذذ بالزب الإصطناعي الذي يفوق حجم زب الرجل  الضعفين، و ذات ليلة من ليال تلذذ الزوجة وحدها في غرفة النوم فتح الإبن الباب و دخل الغرفة المضيئة راغبا في الإطمئنان على أمه فوجدها عارية فإستحى بسرعة و هم مسرعا بالخروج مرددا القول “عفوا أمي عفوا..لم أستأذن بالدخول!” فردت الأم قائلة و رغبة إحساسها الجامحة في النيك تكاد تفتك بها..و غطت جسدها العاري الساخن باللحاف و قالت  ”لا عليك..يمكنك الدخول بني” فدخل الشاب و قال في خجل مما رآه منذ لحظات ”أردت الإطمئنان عليك فحسب..” فقالت الأم ” كأنها لم تجد ما تقول..مشيرة بيدها إلى جانب السرير الدافىء ”تعال بني..إجلس بجانبي” فتقدم الإبن وهو بثاب النوم نحو أمه الهائجة و جلس حذوها و أخذا يتحدثان..وبين أخذ و رد مدت الأم نصف اللحاف الذي يغطيها للإبن و قالت له ”نم بجانب أمك كما في الأيام الخوالي ” فرد الإبن ضاحكا ”آراك خائفة أمي”فقالت بسرعة ولم يعلم بما تفكر فيه الأم من رغبتها الساخنة في النيك ”نعم..إقترب و عانقني بشدة ” فأخذ الإبن نصف اللحاف الذي يغطي جسد أمه العاري ثم استلقى على جنبه مقابلا إيها و إقترب نحوه و غطى نفسه..فوضعت الأم فخذها الأعلى فوق فخذيه و إقتربت منه حتى إلتصقت بإبنها..فشعر الإبن بأن الأمر غريب و أن أدرك أن أمه عارية حينما وضع يده بحسن نية على فخذها و خاصة حينما لامسه جسدها عن قرب شديد فقال لها في استغراب “أمي..” فقاطعته قائلة “لاتستحي من أمك..” و بحركة خفيفة صعدت فوقه..فإنزاح اللحاف الدافىء و أخذت تتمايل بطيزها على فخذيه في تأوه فقال الإبن “أمي..ولكن..” فقاطعته قائلة “أصمت..” و واصلت رقصها المثير فوق زبه..فأحس الإبن بهيجان شديد و طيز الأم العارم جدا يبتلع خصره و فخذيه و زبه رغم انزعاجه..و بسرعة انتصب زبه الذي شعرت به الأم يدغدغها فإنزاحت إلى الأسفل بين فخذيه و قامت تنزع له الشورت الواسع فخرج زبه بسرعة فمسكته بيدها و أخذت تمصه داخل فمها مصا عنيفا تأوه فيه الإبن بنبرة الإستمتاع..و بعدما أن شبعت الأم زب إبنها المنتصب باللعاب..ادارت له ظهرها و وضعت كل من فخذيها ذات اليمين و الشمال على خصر الإبن و إنحنت إلى الأمام ثم مسكت زب إبنها المنتصب و وضعته في مقدمة ثقب طيزها و بقوة ضغطت بطيزها عليه فدخل زبه في عمق طيزها..فتأوهت بإستمتاع حار و شرعت تهتز أعلى و أسفل بقوة و الإبن يمسك فلقتيها بيديه يساعدها في الإهتزاز المثير الذي جعله يتلذذ بالنيك الساخن و يقول “آه..ما أشهى طيزك يا أمي”..و بعد لحظات من النيك في ألذ قصص محارم عربي ، قامت الأم من فوق زب إبنها بعدما أن تعبت عضلات فخذيها و استلقت بجانبه على بطنها و وسعت رجليها فقام الإبن الثائر و قعد على طيزها ثم ليين زبه باللعاب الدافىء ، فمدت الأم يداها نحو طيزها و مسكت فلقتيها الكبيرتين و شحطتهما بقوة فبان ثقب طيزها ذو اللون الأحمر المستفز..و بسرعة مسك الإبن زبه و أدخله فيه بعنف من جديد و شرع يدخله و يخرجه شاعرا بإستمتاع و لذة كبيرة و جامحة ذوبت جسده الساخن مرددا ”آه..آه..كم هذا رائع!” و الأم تتأوه و تتلذذ بصمت حارق و بعد لحظات من النيك الساخن بدأ الإبن يشعر ببلوغه ذروة الإحساس بروعة نيك طيز أمه الضيق متأوها في صوت سريع و مشتعل “آوه..آوه..يااه..يااه” مفرغا في جوف طيز أمه منيه الساخن ثم أخرج زبه المبتل بالمني و مظهر ثقب طيز أمه محمرا و منتفخا تخرج منه حرارة النيك في قصص محارم عربي مثير جدا