كس صاحبة مراتي كس مصري نار و بزازها بتلعب لعب الجزء الأول

موسم الربيع اللي فات قريت فاتحتي على بنت أمورة اسمها ولاء أساسها من القاهرة وليهم بيت هنا في الإسكندرية وهي من أسرة ثرية في آخر سنة فنون جميلة وفنانة رقيقة و دلوعة و شفت معاها من متعة النسوان اللي محدش شافه فكنت ففرشها لما نخرج مع بعض بس ما فتحتهاش غير لما كتبت كتابي عليها و كنت اول مرة ادخل دنيا من أوسع أبوابها باب ولاء مراتي الأمورة اللي مكنتش دخلت عليها رسمي. الصيف اللي فات بقا كتبت عليها و كان ليا قصة مع كس صاحبة مراتي اللي هو كس مصري نار بصارحة و بزازها اللي بتعلب لعب و حكايتي مع جوز صاحبة مراتي اللي ناك ولاء اللي كتب عليها كتابي و أنا نكت خطيبته اللي مكنش له أجوزها.
ولاء بعد ما كتبت كتابي عليها و فتحتها جسمها احلو اكتر و ادورت خالص و طيازها قنبرت أوي وبقيت زي لهطة القشطة. حتى اهلها في البيت كانا بيستعجبوا على لمعان وشها و هما مش عارفين أن لبني بيجري في جسمها وهو اللي منورها كدا و مخليها ست البنات. فجرت أحاسيس ولاء بعد ما نكتها و فتحت أول كس مصري نار مولع هو كس مراتي ولكن لسة المتعة مستنياني مع كس صاحبة مراتي و بزازها اللي بتلعب لعب و جوزها اللي أداها ليا انيكها و اخد مراتي ينيكها بالتبادل. من ساعة ما أنا نكت ولاء و هي, مع أنها معدتش التلاتة والعشرين سنة, بقيت جريئة و ألفاظها أباحيةعن النيك و اللحس و المص و الذي منه. في يوم من أيام الصيف اللي فات كانت إجازة مالكلية و رحت أزورها في بيت أبوها و كانت لابسة بودي ضيق يفصل بزازها و بطنها الرشيقة و بنطلون ليجن من اللي هو زي ورق السيجار خفيف محزق وملزق على فخادها و طيزها اللي لتهلب و تسطل و حتى كسها المنفوخ كان واضح. قعدنا نبص لبعض و نسبل شوية و كنت عاوز أروح بيها في شقة صاحبي فنبهتني لأمر ماكنش في بالي وهو ان وائل خطيب صاحبتها سمر بيلبس الواقي الذكري! بحلقت ليها و انا ما كنتش شوفت خطيب صاحبتها قبل كدة بس باين أن البنت متحررة أوي و خطيبها خارب الدنيا معاها حتى قبل كتب الكتاب و خطيبتي انا أو مراتي اللي لسة مدخلتش عليها رسمي بتتعلم منها بلاوي كتير أوي!
ضحكت لما سألتني : مالك مسبهل كده ليه؟ فملت على ودنها وسألتها: هو من امتي خطيب سمر بينكها ابتسمت ولاء وقالت تسخر مني : من بعد ما خطبها باسبوعين مش زي ناس تانيه … فعرفت ان ولاء كان نفسها تتناك من زمان بس أنا اللي خيبة! كلامها ولع جسمي وخلى زبري وقف مني و بحلقت في كل حته في جسمها ، شفتيها حبتين الفرولة ، بزازها المكورة الشامخة ، طيزها المقنبرة المرسومة ، فخذيها وسيقانها ، ولاء مثيره مغرية يتمناها كل دكر. ملت عليها أبوسها فلقيتها تمنعت و ادللت فسألتها: مالك بس ياو لولو… انت لسة زعلانة من خناقة الفون…. فقالت في دلال حلو: أيوة انا لسه زعلانه.. فقلت وملت عليها أبوسها على خدودها و وشها و شفايفها: طيب و أنا بصالحك أهو… فابتسمت و قالت بصوت مثير كله نعومة ودلال: مش كفايه تبوسني عشان أصالحك… وطيت أهمس في ودنها: طيب رايح أنيكك.. فانفجرت مالضحك و غمازات خدودها اللي يهبلو ظهروا فاقترحت عليها أننا نروح الشقة أياها ففاجأتني أن صاحبتها سمر و خطيبها وائل عازمينها عشان تقضي يومين معاهم في العين السخنة و أنا معاها طبعاً! أنا اترددت كتير لأني معرفش وائل ده اللي أكبر من خطيبته سمر بحوالي خمستاشر سنة وثري و عنده عربية كيا آخر موديل و مريش. بس رحت و كانوا اجمل يومين متعني فيهم كس صاحبة مراتي اللي هو كس مصري نار أوي و اتكشفت على بزازها اللي كانت بتلعلط تحت ايدي و مراتي كانت راضية الآهرة اللي هي بدروها اتناكت من وائل في المصيف . بصراحة أنا مكنتش عامل حسابي على كدة ولا ده طبعي بس اتحطيت في المأزق ده و اضطريت أنيك صاحبة مراتي و أدوق كسها اللي كان أحلى من كس مراتي و مولع نار. كنت عاوز أرفض و خصوصاً أني جه في بالي ولاء مراتي وهي بالمايوه و بزازها الناس بتشوفها و خطيب سمر كمان يبصبص عليها و كان باين عليه أنه فلاتي نسونجي. قلت في نفسي: أنا هخليها متنزلش بالمايوه… ده شرطي… وقبل ما أطلعش الرحلة دي أخدت معايا الواقي عشان ولاء متحبلش مني زي ما هي فكرتني قبل كدة و بمجرد أني افتكرت انني هنيك ولاء تاني جسمي سخن لأني بأمانة مدقتش كسها غير مرة واحدة و مكملتش عشر دقايق لأني نزلتهم بسرعة من هيجاني عليها….. يتبع…