لقاء الضرتين و نيك الزوج الشديد لهما في سرير واحد في أسخن سكس عربي جماعي الجزء الثالث

ظل الحاج ناصر ينيك نورة فيسحب زبه و يدفعه في طعنات متواصلة شديدة ذات خبرة وحرفية حتى راحت تحس أن جدران كسها تتأكل و تتصدع و تتهاوى من فرط احتكاكه و دلكه بها. ثم تاوه ناصر بقوة و انتفش زبه بداخلها فأحست أنها مقبل على ان يرمي نطفته داخلها! كان ينعر كالجمل الهائج! بحشرجة نبرة نادت نورة نرمين التي استلقت على جانبها نائمة متخدره الأطراف : نرمين .. نرمين .. الحقينى .. الحقينى .. هايجيب فى كسي .. الحقينى ..هايحبلنى… انتفضت نرمين إما بدافع الغيرة او الشهوة المتعاظمة لتدفع الحاج ناصر للخلف فينسل زبه من كس نورة و تلتقطه بفمها! هنا تبدت نية نرمين الداعرة الشبقة وهي أنها تريد أن ترضع زب زوجها بعد لقاء أسخن سكس عربي جماعي جمعهما في سرير واحد وبعد نيك الحاج ناصر الشديد لضرتها!
التقمته نرمين بفيها تمصمصه و تفرك قاعدته و بيضتيه بأصابعها فتنطلق منه قذائف اللبن متتالية والحاج ناصر يزوم ويزمجر ويهتز ويتصلب و نرمين تفغر فاها تتلقف ما يقذفه! دنت نورة منها تعينها في لحس زب الحاج ناصر فقد كان لبنه كثيرا غزيرا! تطلعت إلى وجه ضرتها الكبرى نرمين فوجدته غارقاً باللبن فضحكت و غمزت لها فأمسكهما الحاج ناصر من كلتا زراعيهما يجذبهما فاعتدلتا وهما تترنحان! شاهدتا كتل اللبن فوق وجهيهما فغرقا في نوبة من الضحك ضمهما الحاج ناصر بقوة خلالها إلى صدره وزبه قد شرع ينكمش و يتقلص كزب الحصان!! ارتمى ثلاثتهم على السرير ونورة تمسح بصدره المشعر و ونرمين تقول غامزة إلى ضرتها نورة تلوم و تداعب الحاج ناصر: و انا مليش نفس…. هوا أنا جايه أتفرج عليكم .. أنا مش ناقصه هيجان .. أرحمونى ياهوووو..ما كان من الحاج ناصر إلا أن يميل بفمه يلتقط بزها الأيسر يرضع حلمتها واصبعه يندس بين شفراتها تمسحهم فتأوهت وهى تقول متأوهة: مش بصباعك .. أنا عاوزه ده .. ممسكةً زبه تهزه وتفركه و هو مرتخي! رمقها الحاج ناصر بنظرة فهمت منها أن تمصصه! أطبقت عليه وراحت بعنف تلوكه فإذا للسرير صرير ! كان زبه يتمدد متصلبا فى يدها وهى تنظر الحاج ناصر لترى أثر ما تفعل . ان هو يدق رأسه بالسرير من النشوة ويتأوه ويمسح بكف يده خده فتزيده من مصها لزبه وهى تخرجه من فمها بصوت فرقعة .. وتعضعض رأسه وتدغدها حتى صرخ: كفاااااية….وقد استسلم لنرمين وهو يزعق: أنتو عاوزين تموتني يا ولاد الكلب…فتضحك نرمين و تعتدل وتغمز لنورة التي ما لبثت تلهث
ركبته نرمين في لقاء الضرتين في أسخن سكس عربي جماعي كما تركب الفرس ممسكه زبه تبحث به عن كسها الذي لا تراه !! سددته إلى شقها المثير جداً و شفريها المتدلين كانما يقبلان رأس ذلك الغازي الجديد الذي يطأه!! اعتدلت نورة جالسة لتمسك بزب الحاج ناصر تصغطه بشدة فيتاوه الأول بشدة و ترتعد فرائصه فتضحك نورة وتميل على فم نرمين مقبلة! التحمت شفاههما ويد نورة تدس زب ناصر في كس ضرتها! قطعت نرمين القبلة شاهقة وهي تتهاوى بثقل بدنها البض المربرب فيغوص فيها بقوة!! كان جسدها كله يرتعش وهى تحاول أن تنهض وقد لبسها الزب و تعشق بها! بالكاد نهضت وبزازها تتأرجح من ارتعاشة بدنها العظيمة! أثارت الحاج ناصر بزاز نرمين الكبيرة وهي تهتز بثقل فلمعت عيناه و رفع ذراعيه يقبض عليهما يقفشهما ويحلبهما حلبا من حلمتيهما المنتصبتين!! لم تكن نورة ببضاضة نرمين بل كانت نحيلة سمبتيك! زادها الحاج ناصر هياجا على هياجها فشعرت نورة بهياج مما تفعل ضرتها فدفعت بأصبعها فى خرم طيزها بقوه وغيظ!! حسدتها ضرتها الصغرى فنسيت العهد !! صرخت نرمين وهى تنتفض وتتأوه: أووف أووف أح أح أح حرام عليكم مأ أقدرش عليكم أنتم الاثنين ..و راحت نورة تحرك و تستدير بإصبعها بعنف فى خرق دبرها الساخن ف دفعت بجسمها للأمام لتعصر زب الحاج ناصر فيها وهى ترمى بماء شهوتها الذي سال يبلل بيضاته و ينساب كنقط على الفراش. تارة أخرى استندت نرمين بركبتيها وهى تضع يدها على صدر الحاج ناصر لتتمكن من الارتفاع بجسمها لتنيكه بكسها! كانت تدق كسها بقوه على زبه فيهز جسمه كله وترجعه للوراء من شده أرتطامها به! راح هو يصفعها وهي تصفعه بشدة فيتأوه الحاج ناصر من عنفها ليرتفع بجسمه يحملها وما زال زبه مرشوق داخل كسها ويغير وضعيته .. فأنامها على ظهرها على السرير و رفع ساقيها فلفتها حول ظهره وهو يسحب زبه من كسها حتى حز رأسه ثم يدفعه من جديد ببطئ فتصرخ بشدة تسارعت دفعاته وقويت وهى تصرخ وتصرخ: أوووف ارحمني .. أرحم حبيتك الى بتحبك وبتموت فى زبك .. أحبك .. أحبك .. كانت تهز رأسها يمينا ويسارا نشوانه وهى تزرف ماء شهوتها مرات ومرات حتى خمدت وسكت صوتها سكت الحاج ناصر عن نيكها وهو ينظر ناحة نورة فراحت تهرب فأمسكها من زراعها و انسلت زبه من كس نرمين بعنف .. شهقت ..وارتمت نورة على وجهها فركبها و زبه يمسح فلقتيها .ثم بإصبعه سحب الخيط المدسوس بين ردفيها وهو يدك رأس زبه فى فتحه شرجها .أنزلق الرأس مخترقا باب شرجها فتمايلت نورة لترفع بطنها تولج زبه فيها و صرخت: أى أى أى بيوجع .. خلااااااص …بلاش..نيك نرمييييين .وهو ينيكها من دبرها. وكانت نر مين ما زالت مستلقيه على ظهرها فاتحه ساقيها وذراعيها كالمغشى عليها من نشوتها تلتقط أنفاسها بصعوبة….