ليلة رأس السنة وعيلة متناكة جداً

مرحبا بالجميع وكل سنة والجميع بخير مع رأس السنة الجديدة. في البداية أعرفكم بنفسي وبعائلتي الممحونة جداً. بالطبع أنا اسمي نانسي وأبلغ من العمر خمسة وثلاثين عاماً، أعمل سكرتيرة بسبب جمالي الملفت فأنا بيضاء البشرة بجسم ملفوف وشعر قصير أسود يصل إلى ما قبل كتفي، ونهداي كبيرين ومنتصبين دائماً مثل حبتي البرتقال، وكسي منتفخ بشرفات وردي ودائماً ما أنتفه بشكل كامل لكون مستعدة للنيك في جميع اﻷوقات ومن الجميع، وبظري كبير مثل عقلة اﻷصبع، ومؤخرتي ناعم جداً ودائماً ما تفضحني عندما أسير وهي تتأرجح من اليمين إلى اليسار ومن فوق لتحت بطريقة مثيرة جداً تجعل الجميع يريد الالتصاق بي. ومعنا في حفلة رأس السنة والدتي مدام ناني – هذا بالطبع ليس اسمها لكنها تحب هذا الاسم، بينما اسمها الحقيقي نوال – وتبلغ من العمر تسعة وخمسين عاماً وبالطبع هي أرملة منذ ما يزيد على العشرة أعوام إلا أنها ما تزال في منتهى الأناقة والجمال وتحافظ بشكل كبير على جسمها برغم مرور السنين حتى إنها قد تبدو مثل أختي الكبيرة، وإن كان جسمها قد أمتلأ قليلاً. وبالطبع فهي بيضاء جداً وشعرها مصبوغ باللون اﻷصفر وقد قصتها بشكل قصير جداً ونهديها مثيرة جداً فهي كبيرة قليلاً وأكبر حتى من نهداي وإن كانت مترهلة قليلاً بسبب السن، أما كسها وطيزها فسنتعرف عليهما ونحن نروي القصة. ولا يكتمل حفل رأس السنة بدون الرجال. أولاً هناك أخي إبراهيم الذي يبلغ من العمر ثمانية وثلاثني عاماً لكنه مضرب عن الزواج يتمتع بقامة طويلة وصدر عريض وبشرة بيضاء وجسمه مليء كله بالشعر وقضيبه طويل جداً وغليظ، وباﻷخير يوجد زوجي حسام والذي يبلغ من العمر أربعين عاماً، وهو يتمتع بطول متوسط وجسمه ناعم جداً ولا يوجد به أي شعر وقضيبه صغير إلى حد ما ومؤخرته وفخاده ممتلئة.
اتصلت بي والدتي لتهأنني بحلول العام الجديد وقالت لي: كل سنة وإنتي طيبة رأس السنة سعيدة عليكي يا حبيبتي، هتعملي ايه الليلة دي؟ قلت لها: العادي يا ناني هأعمل حفلة كدة زي كل سنة أنا وأنتي وجوزي وأخويا بس أوعي تتأخري عشان تساعديني في التحضير واﻷكل والزينة. وفي حوالي الساعة العاشرة ليلاً، كان الجميع موجود أنا ووالدتي وأخي وزوحي، وبالطبع كان الطعام جاهز على الطاولة بكافة اﻷلوان واﻷشكال وتناولنا طعام العشاء ثم جلسنا في إنتظار ليلة رأس السنة، ومع إنتصاف الليل دقت الساعة معلنة عن العام الجديد فقام زوجي بملء الكؤوس بالويكسي ووزعها على الجميع، وكنا جميعاً نحتسي في صةى بعض متمنين عاماً سعيد للكل. وبعد ذلك قمت بتشغيل الموسيقى وقلت لوالدتي: يالا يا ماما افتتحي السنة الجديدة، وابدأي الرقص.بالطبع كانت الخمر قد لعبت بعقول الجميع وفعلت اﻷفاعيل بنا بمعني أننا كنا جميعاً سكارى،
بدأت والدتي في الرقص والتمايل على أنغام الموسيقى الشرقية وهي تميل معها يخرج نهديها من الفستان، لكنها سريعاً ما ترجعهما مرة أخرى وترقص بمؤخرتها وشعرت أن أخي أتمحن على أمه ولاحظت قضيبه المنتصب تحت البنطلون وقام ليرقص معها، ويحك قضيبه في مؤخرتها وهي تبتعد عنه، لكنه يقترب منها مرة أخرى ويقول لها: ما تبعديش عني يا قمر و لا مكسوفة من ابنك؟ وهي تضحك بمحنة وعندما خرج نهديها هذه المرة سارع بالتقاطهما في يديها وقال لها: أنا هدخلهملك المرة دي. وبالطبع مرة بعد مرة بدأت يرضع في نهدي أمي وهي أمسكت قضيبه لتلعب به، وأنا هجت جداً وزوجي جالس إلى جواري فأمسكت بقضيبه لالعب به وهو أمسك نهداي ليدعك فيهما وبدأ أخي يخلع فستان أمي ويعريها من ملابسها حتى أصبحا عاريان تماماً وأنا أيضاً نزعت ملابسي وزوجي خلع ملابسه، فوجدت قضيب زوجي منتصب، لكن قضيب أخي كان يماثله مرتان أو ثلاثة فقمت من مكاني ﻷرقص مع أخي وأمي وأمسكت بقضيب أخي ﻷلعب به وفركت في رأسه بأصابعي وهو ما يزال يرضع في نهداي أمي وأصابعه تتلاعب في فرجها الكبير الممتليء بالشعر وهي تصرخ: آآه آآآه يا حبيبي ارضع بالراحة في بزازي. وأنا أدخلت قضيبه كله في فمي، فقال لي: شاطورة يا نانسي شطورة، وقال لزوجي: ما تقوم تلعب مع مراتك ولا خلاص ما بقيتش قادر من السكر. فوجدت زوجي قام من مكانه وركع إلى جواري وأمسك بقضيب أخي ليلحسه، فصرخت فيه ليكون رجلاً ويتوقف عن ذلك، ويبتعد عن قضيب حبيبي. فبدأ يلحس في كس أمي وأصبح الجميع في قمة الهياج آآآآآآووووف آآآآحححح آآآآآآههههههه ياااااه يااااة كل منا كان يقول ما يريد وأنا أرضع في قضيب أخي وأمي تأكل في كسي وأنا الحس في كسها وأخي بدأ ينيك أمي في كسها وأخرج قضيبه قبل القف لكي الحسه وانظفه من المني. ثم بدأ ينيكني وزوجي يلحسني من مؤخرتي ويدخل أصبعه في فتحة الشرج، وأنا أصرخ من محنتي الشديدة في كسي ومؤخرتي، واستمرت حفلة السكس العائلي حتى الصباح الباكر واترمى الجميع على اﻷرض من التعب والسكر.