متعة النيك مع فتاة جسمها قصير و نحيل جعلتني هائج

ما اجمل متعة النيك مع تلك الفتاة لتي حين رايتها لاول مرة ظننتها صغرة فهي حين تقف امامي كانت تصل الى زبي و نحيلة و لم اكن اعتقد انها فاقت العشرين من العمر و انا متزوج و مستقر جنسيا لكني اعشق الجنس بشراهة و قد ذقت كل انواع النساء و من اعمار مختلفة لكن تلك الفتاة كانت شيء اخر . حين تعرفت عليها وجدتها في احدى الازقة و انا مار بسيارتي و استوقفتني و انا اظن انها طفلة تطلب صدقة و هممت باعطاءها بعض المال لكنها طلبت مني ان احملها معي و اخذها في طريقي و تصرفت معها و كانها طفلة و حلمتها و اجلستها امامي . و حين دست على الدواسة و انطلقت السيارة بدات تتحدث معي و انا اخاطبها يا بنتي فانا رغم كل شيء عمري ثمانية و ثلاثون سنة و لكنها ضحكت و قالت كم تعطيني من العمر فقلت لها اثنى عشر سنة فانفجرت بالضحك و قالت عمري اكثر بالضعف تقريبا و رغم اني تعجبت لكني لم اذهب بخاطري الى ممارسة السكس ابدا في تلك اللحظات . و ظلت في كل مرة تردد كلامها بانها كبيرة و تعرف امور الكبار و كانها كانت تشير و اخبرتني انها تحلم ان تتزوج رجل يكون مثلي و سالتني ان كنت احب الفتيات في مثل حجمها  و هنا بدات متعة النيك حتى قبل ان نبدا في ممارسة الجنس

اجبتها بصراحة نعم احب و انا معها ساحس حالي انيك الطراوة التي احبها و فرحت و قالت لي ان كنت تملك غرفة او مكان للجنس اتي معك و كدت اطير من الفرح و الشهوة و اتجهت مباشرة الى مكتبي الذي كان مغلق و انا املك مكتب عبارة عن وكالة سياحية .  وادخلتها و وقفت امامي و كان زبي كالخيمة منتصب و فتحت سحاب البنطلون و هي تقابلني و كان زبي يقابل وجهها حتى دون ان تنحني و امسكته بيد صغيرة جدا حيث كان قطر زبي اسمك من كفها بالضعف وبدات تلحس بكل براءة و انااحس اني في متعة النيك لم اجربها من قبل . ثم عريتها و لم اصدق ما رايت كان جسمها عبارة عن قطعة لحم ساخنة جدا و صافية حيث لا توجد اي شعرة على كسها او تحت ابطيها و لم تكن لها بزاز بل مجرد نتوءات عند الحلمة و انا سخنت و هجت اكثر و طيزها كان طري رغم انه صغير و لكن خفت من ادخال زبي الذي كان كبيرا جدا عليها سواءا من الكس او الطيز و رفعتها و هي خفيفة جدا و وضعتها على حجري و زبي يلامس الطيز و متعة النيك كانت عالية جدا و انا اقبلها بحرارة من الفم

و بقيت امرر يدي على كسها الذي كان خاويا من الشعر و صغير جدا و انا اقبلها و هي في حجري بطريقة جد ملتهبة و ساخنة  و انا اسمع اهاتها و غنجاتها حيث سخنت و كسها افرز على اصابعي ماءه و لم اصبر في تلك اللحظة و ارتفعت متعة النيك اكثر و رفعتها على زبي و ادخلته في كسها . اهههههه على تلك اللذة حين كان زبي يدخل في كسها كنت اذوب من الشهوة و الحرارة و زبي يغيب داخل كس صغير جدا و شفراته تتباعد  وانا ادخل زبي الى النصف ثم ادخلته الى خصيتيه و بدات ارفعه على زبي و انزلها باحلى طريقة . و كانت الفتاة تصرخ اه اه اح اح ادخل اكثر اه اه زبك كبير و لذيذ و ادهشتني شهوتها وحرارتها رغم اني في البداية استسغرت قدراتها و كنت اعتقد انها ستبكي او تتالم لكنها كانت حارة جدا و متعة النيك معها جد عالية و لم اصدق اني وصلت الى ذروة الشبق خلال حوالي خمسة عشر شانية حتى ارسل زبي اشارات القذف التي كانت ساخنة جدا فقمت برفعها و اخراج زبي من كسها بسرعة و وضعته على صدرها الصغير الذي لم تكن فيه بزاز بارزة

و بدا زبي يقذف و يقذف و يقذف بكل قوة و يخرج منيه الحار على صدر الفتاة و هي تقوم بحركات جنسية ساخنة فقد كانت تخرج لسانها و تفتح فمها و هي تعبر عن الشهوة و اللذة التي كانت فيها و انا اواصل قذف قطرات المني الساخنة بلا توقف حتى امتلا صدرها بحليب زبي . ثم مسحت زبي بين شفتيها و تركتها تلحسه و تمسح قطرات المني التي كانت تخرج من فتحة زبي و انا اعصر زبي على فمها و متعة النيك كانت جميلة و مثيرة جدا حتى افرغت شهوتي و من شدة النشوة اعطيتها مبلغ مالي  و انا غير مصدق ان هذا الجسم الصغير النحيل يخفي كل تلك اللذة


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا