مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 15: أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي

أخذ وجدي يبتلع ريقه من فرط ما يركبه من رغبات شيطانية وشهوات محرمة إلى تلك البزاز و الحلمات المنتفخة المنتصبة. أخذ يتحسس نعومتهما براحتيه ثم يثور ويعتصرهما بقوة ثم يشد الحلمتين بقوة فتأن و تزوم وصال وتثور بقوة فتحتضن راسه و تنزل بها إلى بزازها: يلا بقا أرضع…أرضع بقا…!! راحت تمرغ وجهه في بزازها وبينهما في ذلك الفارق الضيق العميق لكبر بزازها فيفتح وجدي شفتيه ويلتقم أحدى حلمتيها ثم يمصها مصاً ويرضعها رضاعة مما اطلق أنات و آهات وصال فأخذت تتنقل برأسه وشفتيه من بز لآخر و من حلمة لأختها وهي تصرخ و تطلق أحات و انات فاجرات فتزيد من شهوة وجدي ورضعه فيغرف وجدي في تلك اللذة الخيالية الأسطورية اللا متناهية القادمة من كل مكان! راح وجدي يلحس عرقها الأنثوي المفعم الطيب الرائحة من فوق لحم بزازها فلا يدع شبرا من فوقهما ومن تحتهما إلا لحسه ليبدأ طقوس أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي قوي فيستقبل المتعة بكل حواسه فيحس ويتحسس ويلمس ويذوق وينتشي بكل أعصابه!

لحظات ثم أخذ وجدي ينسحب من صدر وصال تلك الجارة الأربعينية الطاغية اللذة لنياكها وضجيعها فاخذ يلحس معصميها العفيين ثم يهبط حيث جونلتها فيخلعها عنها ثم يجذبها لأسفل من قدميها ثم يتبعها بكيلوتها ذلك الرقيق الأبيض الصغير صاحب الحواف الدانتيل ثم يقبل ساقيها من فخذيها مرورا بركبتيها السمينتين الناعمتين اللاتي تعلوهما سمرة محببة تزيد من شبق مضاجعها ثم ينزل حتى قدميها. كانت سيقان وصال مثال صارخ للسيقان المصرية الأصيلة الممتلئة الجميلة والمثيرة و المصبوبة! راح وجدي يلحس سمناتي ساقيها ويعضضها عضعضة تثير وصال وتجعلها تضحك و تطرب و تزيدها شبقاً على شبق و إثارة على إثارة ! ثم قلبها على بطنها فجأة ليستمتع بجمال وارتفاع طيازها العالية المقببة العريضة الحلوة الناعمة المشدودة الخالية من أي سيلوليت ! أرداف ملساء تشد من الزب و تثير ناره فأخذ وجدي وهو يشتعل رغبات شيطانية وشهوات محرمة يتحسسهما بتاني يشبع راحتي يده من دفئهما ومن نعومتهما وطراوتهما ثم يحني راسه يقبلهما ويلحس الردفين ثم يدس وجهه ما بين الفلقتين يفتحهما بكفيه ويشتم خرم طيزها ويصدر شهيق فيها وزفير فتضحك وصال ضحكات غجرية: أي أي هههه لا لا لا لا….! أخذت وصال تقوس ظهرها وترفع رأسها وتضحك ثم تحس به وهو يلقي عنه ثيابه كلها متلعثما متسرعا متلهفا يضطرب فوقها ثم تشعر في بداية أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي بقضيبه ذلك المنتصب المشدود بقوة المبلل الغارق في لعابه وشراهته وجوعه.

راحت وصال تحس بزبه يندس بين فلقتيها ويندفع ذهابا وإيابا على أشفارها وشرجها دون إيلاج ولا دخول ليمرغه بينهما ويشعلها ويسخنها وظلا على ذلك قليلا هو يتأوه من فرط رغبته وهي وتضحك من فرط غنجها ويتأوه و تضحك حتى راح يحكك راس زبه فى بوابة كسها وأشفارها مرارا وتكرارا ويلطخ بلعابه جدران أنوثتها الخارجية والداخلية وقد توقدت نيرانه من رغبات شيطانية وشهوات محرمة فأخذ يناطح البظر المعاند المتسلط بزبه الهائل المتصلب وهي تطلق آهات ساخنات. لحظات ثم أولجه فيها وهى تحته كاللبؤة المغلوبة على بطنها وشعرها يغطى ظهرها فغرق وجدي فيه بوجهه وأزاحه أخيرا على الجانبين على الفراش ليلعق ظهرها الجميل السمين الشاسع الأنثوي ويهو يتحسس المتعة تسري في أوصاله من دفئ ورطوبة كسها بيت المتعة. ثم قلبها على ظهرها مجددا وهمس لها وهى لا تكف عن الضحك أن تطوقه كالمقص بيديها وقدميها حول ظهره ففعلت بكل حماس وخبرة فهي أربعينية ذات دربة في عالم النيك! ضمته إليها وهبط وجدي يغوص بزبه في صميمها الأنثوي فى مهبلها ينهل من المتعة التي لا تفنى ويذوق أسخن سكس عربي واستمتاع جنسي ويتلذذ بحرارة فرجها الذي ما فتا ينضم ونبسط فوق زبه فيحلب زبه حلباً و تجذبه إلى أعماقه فيحس انه يسقط في بئر من اللذة عميق ليس له قرار! أخذت تضمه لها بزراعيها وساقيها وتلتقم شفتيه فتأكلهما بضراوة فيما فيما هو ينكحها وهي تزيده بان ترهز بنصفها وتقبل زبه بكسها وكلاهما يطلق آهات و أنات تدل على مدى المتعة. أخذ وجدي ينكح وصال وهي على ظهرها فوق العشر النصف ساعة يتلذذ بها فكان إذ راح يقذف امهل نفسه بقدرته الغريبة. كان بين لحظة و أختها يترك فمها ويقطف ورورد ثدييها فيمصمص الحلمتين و يمرغ وجهه بين البزين ثم يصعد ليقطف ثمرة شهية من هذه الشفة أو تلك ويمص اللسان الجميل ويلثم الخد الممتلئ وزراعيها العبلين لا يزالان يطوقانه بقوة ولا يفلتانه! ثم اخيراً و بعد أن راحت وصال تصرخ و هيب تطلق نشوتها بقوة راحت تعتصر زبه بداخله و تحلبه حلباً جعل وجدي يرتجف فينهار فوقها وهي تمضضه إليها ويجود بنطفته داخل أحشائها! راح وجدي يسكب كل ثمرته الوفيرة الغزيرة اللا منتهية فيها فى أعماقها فى روحها فى أنثوتها فى جسدها فيملا لبنه الفياض الفوار الدسم كسها ورحمها فيهدأ بعد لحظات فتمسك برأسه تقبله و كانها تحييه: انبسطت خلاص…يجيبها وجدي وقد خف لهاثه وهو يلثم شفتيها: أيه رايك نجرب وضع تاني! يتضاحكان ثم يشرعا مجددا في نيكة جديدة.