مفاجأة نيك حارتمنحها فتاة لشاب رياضي الجزء الثاني

مفاجأة نيك تتواصل أحداثها التي أخذت شيئا فشيئا تتطور و تزداد تشويقا..فبعد أن مزّق الشاب رقبة الفتاة بشفتيه كما ذكرنا في الجزء الأول من القصة , أسرعت الفتاة تنزع قمصانها الأبيض فبانت من تحته بزازها المملوءة المضغوطة داخل القستان الوردي الخفيف اللون.. اشتعل دم لشاب , فأخذ يمص حلمتيها الورديتين مصا.. أما الفتاة فلم تفارق يداها زب الشاب الخشن و الطويل.. تتملس على رأسه تارة و تتحسس خصيتيه تارة أخرى.. و حينما اشتدت اللهفة بينهما تمددا على السرير , الفتاة ممددة على ظهرها عارية الصدر و فوقها الشاب العاري تماما.. يتبادلان القبل الساخنة , إلى أن غمس الشاب وجهه في بزاز الفتاة المملوءة و شرع يرضع حلمتيها و يقبل كل مساحة من البزاز..ثم أخذ ينزل بشفتيه بهدوء..يقبل بطنها و خصرها إلى أن وصل إلى بظرها فشرع يلحسه بلسانه و يمصه بشفتيه.. حينئذ تأوهت الفتاة بنبرة ساخنة و حارقة , و من شدة اللذة التي تشعر بها أخذت تجذب بيديها رأس الشاب لتدفعه أكثر في كسها..أما الشاب فكان يتلذذ بنشوة طعم البظر و هو يقطر عسله. و لم يكف الشاب يمص بظر الفتاة حتى أن أطبقت فخذيها صائحة صيحة تشير إلى أن إحساسها المثير قد وصل حدّ الذروة..رفع الشاب رأسه من على كس الفتاة التي قالت له “آآآه لقد قتلتني..” و بحركة خفيفة قفزت الفتاة على الشاب الذي استوى ظهره على السرير و جلست بطيزها على بطنه.. ثم شرعت تقبل عضلات صدره المفتولة في نفس الوقت تحاول أن تخرقها بأظافرها من شدة لهفتها.. ثم نزلت بشفتيها الرّقيقتين إلى بطنه و شرعت تقبلها و تتملس عليها بيدها الرّقيقة.. إلى أن نزلت نحو زبه , حيث انبسط طيزها فوق فخذيه.. و ركبتيها قد ثبتت بينهما.. و بسرعة مسكت زبه العريض الطويل بحرفية بيدها تهزّه أعلى و أسفل بسلاسة فقال لها الشاب ” ما رأيك ببعض الجال؟” فقالت له ضاحكة “و لعاب فمي.. ما دوره إذن؟”

لم تنفك الفتاة تلعب بيديها زب الشاب الذي اشتعل دمه نارا و ازداد كلما أخذت الفتاة تمص رأس زبه مصّا قويا و تلحس جوانبه بلسانها البارد..و خصوصا حينما تشرع تهزّه بيديها أعلى و أسفل , فينزلق بينهما بفضل لعاب فمها فيتأوه الشاب تأوّها حادا لا ينطفىء.. قالت الفتاة بنيرة ساخنة جدا “آآه لم أعد أستطيع التّحمّل أكثر.. أريد زبك أن ينغرس في كسّي..” فقال الشاب لها بجد ” لا لن أفعل” فقالت كأنها ترجوه ” ولما؟؟.” فقال لها “لأنك عذراء..ألستي كذلك؟ ” فقالت له و هي تنظر إلى زبه العريض الطويل بشهوة كبيرة ” آسفة لتخييب ظنّك.. لست عذراء.. حدث ذلك منذ سنتين.. و إلى الآن لم أمارس الجنس.” فقال لها ” ومن كان؟” أجابت ” خطيبي.. أفقدني عذريتي.. و كان يطلب مني أن نمارس الجنس لكنني كنت رافضة دوما.. لأن ما حصل في المرة الأولى كان خطئا و كنت ألحّ عليه الزواج.. إلا أنه بعد أسابيع هجرني و فصل الخطوبة..” قال الشاب في نبرة خافتة ” فهمتك.. و لكن..” قاطعته الفتاة بالقول ” أعلم جيّدا ما ستقوله.. لذلك , سأقول لك بأني منذ رأيتك أعجبت بك , خصوصا جسمك الجذّاب.. و لا أنكر أني ملهفة للنيك..” صمت الشاب لكن زبه قد انتصب من جديد بعد خمول دام لحظات الحوار الذي حصل.. فقالت الفتاة في نبرة مستفزّة و هي تشدّ زبه و تعصره بقبضة يدها “دعنا الآن من الكلام يا أسمري.. فأنا مشتهياك ” في أروع أحداث مفاجأة نيك

وقفت الفتاة على ركبتيها المستندتين بين فخذي الشاب ثم مسكت زبه و انحنت بظهرها نحو صدره ثم أدخلت رأس زب الشاب في مدخل كسها الضيق جدا.. فصاحت بقوة “آآهه..آآآه.. كم هو عريض؟؟” أخرجت الفتاة رأس زب الشاب من كسها برشاقة خصرها أما الشاب فقد أغمض عيناه و شرع يتأوه بإستمرار.. فقد كان ملمس رأس زبه في مدخل كس الفتاة الضيق لذيذا , كسها ناعما جدا و رطبا.. و للمرة الثانية أعادت الفتاة إدخال رأس زب الشاب في مدخل كسها فصاحت بقوة “آآه..آآه” فإزداد هيجان الشاب و احترقت لهفته.. فضغط بزبه من تحتها بسلاسة فدخل شطر زبه العريض.. فتوسع قطر كس الفتاة الضيق..الذي احمرّ جلده احمرارا.. فإزداد صراخها أكثر قوة “أووه.. إنه يوجعني..” أما الشاب فأخذ يتأوة دون انقطاع و استمرت الفتاة بعد أن هامت و سبحت في لهفة النيك العمياء التي تفقد الإحساس بالوجع و الواقع.. و ظلت تهبط و تطلع بجسدها بهدوء..فظل زب الشاب الطويل العريض يدخل و يخرج على هذه الوتيرة..حينئذ شعر الشاب بأن زبه قد ازداد جمرا.. و بحركة رشيقة مسك الفتاة من خصرها بيديه فوضها ممددة على ظهرها و بسرعة انحنى فوقها ثم استند على ركبتيه ثم مسك زبه و أدخله في كسها.. فصاحت الفتاة “آآه..آآه..آآه” فأكمل إدخال و إخراج زبه و شعوره بلذة النيك تزيده متعة و نشوة عميقة.. أما الفتاة فقد هامت بشدة إلى أن قالت بلهفة ” أدخله كله..كله..” في أروع إحساس مفاجأة نيك جار جدا