ميا خليفة تغرق بعسل النشوة مع زميلها المصور

في بيت عصري فاخر تظهر الفتاة الجميلة و الحلوة ذات القوام الرشيق و النهدان الكبيرين ميا خليفة بفستان أحمر قصير و مثير و كعب عال أسود جميل مع زميلها دانيال الشاب الوسيم ذو العضلات المفتولة تتجه متبخترة نحو السرير ذو اللحاف الوردي
مظهرة عن سحر جسدها الفاتن, إذ تتمايل إلى الخلف ماسكة بكلتا يديها طيزيها الكبير و العارم و الذي يكاد ينفجر عن قستانها المثير تارة و تشد نهديها االساخنين مقرضة شفتاها الزهريين تارة أخرى وتنظر اليه نظرة مثيرة جدا ينتصب لها زب كل من يشاهدها في نفس الوقت كان..
..دانيال يقوم  بالتقاط الصور لها مادحا إياها و مشجعا
بعد ذلك تقوم ميا خليفة بنزع فستانها بسلاسة رشيقة مع الكثير من الإغراء الجسدي و يتساقط فستانها و ينكشف كامل جسدها الأسمر الممشوق و الساخن إلى أن تضهر ملابسها الداخلية البيضاء الشفافة فتأخذ حينها عديد الوضعيات المثيرة فوق السرير الناعم المغطى بحبات من الياسمين ثم تستلقي على السرير و تنظر إلي عينيه..
ثم تضع يد على نهدها و اليد الأخرى تدخلها تحت السترينغ و تمسح كسها الناعم إلى أن يخرج سائل شفاف أبيض اللون تفركه بأصابعها ثم ترفع يدها و تمص متذوقتا طعم كسها و تتلذذ.. في نفس الوقت يقوم دانيال بالإقتراب منها و يلتقط لها عديد الصور يقول لها أنت جميلة جدا يا ميا و زبه يكاد ينفجر لكنه لا يستطيع فعل شيء كي لا ينشغل عن التصوير
بعد ذلك يصبح المشهد أكثر روعة و إثارة حينما تشرع  ميا في نزع ملابسها الداخلية.. حيث تبدأ بنزع حامل نهديها الكبيرين ذات الحلمتين الورديتين فتشدهما بيديها و تتلذذ بطعمهما الرائع و تملأهما لعابا ساخنا حتي يصبحا منتصبان و لماعان.. ثم برشاقة تنزع ما تبقى فتصير عارية تماما و كسها الصغير الشهي منفرج تلعب به لعبا محترفا و تفتحه بخفة فيظهر اللحم الوردي الداخلي و اللماع .. فتتمدد على ظهرها فوق السرير و تثني ركبتيها و تقتح قدماها فتحا شديدا وتبدأ مبداعبة كسها الناعم بيدها اليمنى و اليد الأخرى تشدنهدها فتتأوه كثيرا فتحمر وجنتاها

أثار هذا المشهد المثير جسد دانيال و جعله يداعب زبه المنتصب  بيديه داخل بنطلونه . رأت ميا دانيال وهو يلعب بزبه فنسيت التصوير و أرادت أن تثيره أكثر و أكثر فأدخلت اصبعها في كسها الضيق و الدافىْ و بدأت بإدخاله و إخراجه بسرعة و تصيح لروعة اللذة حينها يهبج دانيال و ينزع بسرعة محترفة  كل ملابسه و هو لا يزال يداعب زبه و يتجه نحو ميا يريد أن ينيكها و يفرغ فيها جام شهوته ودون مقدمات يطلب منها أن تمتع زبه فييدأ بتقبيلها قبلات ساخنة في نفس الوقت يمد يده على كسها الساخن و يداعبه بأصابعه ثم يدخل أصابعه في كسها و يبللها بسائلها و بعد ذلك يداعب بنفس الأصابع شرجها الضيق و الساخن و يحاول إدخال إصبه الأوسط فيه إلى أن ينجح في ذلك و يطير كامل إصبعه في شرجها و هي تصرخ ألما فتهيج ميا و تصرخ ” هات زبك أريد أن أمصه و أحركه في فمي و أبلله ” فيقفز  دانيال منها و يضع قضيبه فتمسكه بيدها و تدخل كامل زبه في فمها .حينها يتمدد الشاب على ظهره و تبدأ الفتاة ميا بلعق زبه الطويل و الممدود كثيرا وهي على ركبتيها بين ساقيه و تلحسه بلسانها و تخضه إلى أعلى و أسفل تضغط حينا و تفلت حينا آخر و تعض برفق رأس زبه ثم تدخله بقوة داخل فمها حتى يلامس حلقها فيتأوه كثيرا قائلا لها أنت مثيرة جدا يا ميا ثم تقوم بالإمساك بخصيتاه و تعصرهما و تلحس لحسا عنيفا  بعد ذلك يجذبها بقوة فتصبح ميا ممددة على ظهرها و دانيال بين ساقيها المنفرجتين يلحس بلسانه كسها و يقبله و يضغط عليه بفمه و يفتحه  ثم يدخل لسانه داخل جدار كسها و يحركه بعنف فتصيح ميا الجميلة كثيرا لقوة الإحساس و تقول له ” أرجوك يا دانيال أدخل زبك في كسي”

فيمسك دانيال قضييه بيده و يدخله قليلا ثم يرتمي فوقها يمص نهدها بفمه و يدخل كامل زبه بقوة و حشية فتتوجع ميا و تتأوه فيزيد الشاب في هز ميا و يخضها بسرعة و قوة بعد ذلك تتغير الهيئة ليمتد دانيال على ظهره فوق السرير و تصعد ميا فوق فخذيه و تمسك زبه بيدها و تدخله في كسها ثم بسلاسة تبدأ بالإهتزاز أعلى و أسفل ثم تسرع بعد ذلك في الإهتزاز فيعلو صراخ مايا فيتللذان و يتأوهان إلى أن يهم دانيال بالوقوف فوق السرير و يقذف المني على صدر ميا و ووجها و فمها و يمرغ زبه المبلول على وجهها فتمسكه و تلعق ما بقي من المني متلذذة متناسية نفل كاميرا الفيديو لكل ما جرى.. غارقة في عسل النشوة ….