نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة – الجزء 4

هنا الجزء الثالث من القصة

 

من احلى ذكريات السكس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة و التي لم نكن نعرف سوى الجنس و النيك و قد كنت في المرة السابقة حكيت كيف نكت وسط ابي و امي بعدما مارسنا الجنس . و تمر الايام و الشهور و انا احس نفسي متزوج مع امي و ابي حيث احيانا انيك امي و احيانا اخرى انيك ابي و مع مرور الوقت صرت اختار طيز ابي احيانا و احيانا اخرى طيز امي او كسها حيث صرت امارس اللواط و زنا المحارم مع امي و كنت دائما بعدما اكمل النيك احس بالندم و اقرر عدم العودة الى ذلك الفعل و وصل بي الامر ان فكرت في الانتحار و قتل ابي و امي باستخدام سم الفئران . في احد الايام نمت مع اخي و كنت لم انم معه تقريبا منذ شهر و حين راح يلبس البيجامة تفاجات لما رايت منطقة زبه منتفخة فاسرعت اليه و نزعت عنه الكيلوت و اذا بي ارى زب اخي الذي كان صغيرا جدا قد كبر و اكتمل و امتلا بالشعر و عرفت انه بلغ و الحقيقة كان اخي خجول و لم يجرب الجنس معنا لذلك فكرت مباشرة ضمه الينا حتى نمارس نيكة عائلية كاملة و ممتعة .

في تلك الليلة قررت ان اعلم اخي الصغير الجنس حيث تعريت امامه و قارنت زبي بزبه حيث ان زبي كان اكبر و اكثر كثافة من حيث الشعر ثم امسكت زبه الدافئ الذي كان منتصبا جدا جدا و فتحت فمي و رحت ارضعه و كنت امص بكل قوة حيث اعجبني زب اخي الذي استطعت ان ادخل اكثر من النصف داخل فمي عكس زب ابي الذي لم اكن ادخل شوى الراس . و بقيت امص راس زب اخي الذي بدا يرتعش و يتاوه لانه لم يذق حلاوة الجنس و لم يمارس معنا نيكة عائلية حتى بدا زبه يدفع المني داخل فمي و انا مستمتع به و لم انزع زبه من فمي حتى ارتخى و صار صغيرا جدا بعد ان مسحت له المني عن اخر قطرة . و حتى ازيل عنه كل الخجل تعريت امامه و قررت النوم معه يومها و رحت العب بزبه و هو يلعب بزبي و انا من كثرة ما مارست نيكة عائلية مع ابي و امي صرت امارس الجنس احيانا دون اي شهوة او رغبة بل فقط لاشباع زبي و امتاعه و افراغ المني منه . و علمت اخي كيف يلحس فتحة الشرج و كيف يحك زبه عليها كي يزيد من تهييج مستقل الزب و علمته ايضا كيف يمص حلمة الصدر و يلحس الكس و الخصيتين و الزب

و يومها اتعبت زبه من المص و الرضع و قد جعلته يقذف ثلاث مرات كاملة حتى صار يخفي زبه و كلما احاول لمسه يتالم و تركت في تلك الليلة ابي و امي ينامان وحدهما رغم انه ناداني في الليل كي التحق بهما . و كنت متاكد ان ابي لن يستطيع ان ينيك امي لوحده فهو قد شبع من كسها و جسمها و كان يحب ان يراني انيكها امامه او ينيكها و انا احك زبي على طيزه حتى يقذف و احيانا يحب حين احلب له زبه بعدما ينيك امي و اساعده على القذف حتى يشعر باللذة في نيكة عائلية بطريقة جد ملتهبة و لذلك صرت اجد نفسي احيانا تائها بين النوم مع اخي و ممارسة الجنس و اللواط معه حيث كان طيزه جديد على زبي و زبه ايضا ممتع لطيزي و يدخل بسهولة و بين النيك مع ابي و امي . و مع كل تلك الافكار التي كانت تدور في ذهني قررت ان اكون همزة وصل بين اخي و امي و ابي حتى نعيش اكمل نيكة عائلية و نستمتع بالجنس دفعة واحدة على السرير و عرضت الامر على اخي و وصفت له جمال بزاز امي و حلاوتهما و روعة المص و لحس الحلمات و متعة ادخال الزب في طيز امي و كسها كما اخبرته عن زب ابي حين ينتصب و قد كان عادة يرى ابي يستحم معنا و زبه مرتخي

و من جهة اخرى فقد اخبرت ابي برغبة اخي الصغير بالانضمام الينا و ممارسة الجنس الجماعي و اللواطي في نيكة عائلية كاملة و ممتعة و لم يصدق ابي الخبر و اكد لي ان اخي مازال صغيرا و زبه لا يقذف و يستحيل ان ينضمام الينا لانه لا يعرف اصول النيك و الجنس و حتى ابرهن لابي طلبت منه ان احضر اخي كي يختبره فواقف . و مثلما حدث معي اول مرة حين بدات النيك مع ابي و امي فقد اجتاز اخي الامتحان نفسه حيث احضرته امام ابي و طلب منه ان يخرج زبه و بمجرد ان رءاه حتى صدقني فقد صار زب اخي مشعر و كبير و بدا ابي يحلب زب اخي و كشفت امي عن بزازها و راحت تغريه بهما و لم يحتج اخي سوى لبضع ثواني حتى كان زبه ينطف بقوة على يد ابي الذي طلب منه ان يتعرى كلية حتى يكتشف جسمه كاملا . فرحت كثيرا حين علمت ان اخي سينضم الينا كي نمارس نيكة عائلية و لم تعد تنقص سوى اختى التي كانت وقتها في العاشرة من عمرها و انتظرنا الليل بفارغ الصبر حيث تعشينا يومها بلحم الخروف و اشهى الاسماك كي نملا ازبارنا بالمني

و في الليل دخلنا الى غرفة نوم ابي و امي و كلنا عزم على نيكة عائلية استثنائية و غير مسبوقة و جلسنا على طرف السرير انا و اخي و ابي بينما قامت امي ترقص لنا على انغام هيفاء وهبي و اغنية بوس الواوا و اخرج كل واحد منا زبه . كان زبي ابي اكبر زب بين الجميع و ياتي خلفه زبي ثم زب اخي و كنا نلعب بازبارنا و نحن نرى امي تتعرى و تعمل عرض بزاز جميل جدا و تنحني كي تبرز لنا طيزها الكبير و بينما كان زبي مرتخي قليلا كان زبي ابي منكمش تماما و الامر مفهوم فقد كنا دائما نشاهد جسم امي و لم يعد يغرينا كثيرا فلطالما مارسنا نيكة عائلية مذ سنوات بينما كان زب اخي مثل الحديدة منتصب على جسم امي المغري الجميل . و ظلت امي ترقص و تهز جسمها ثم اشارت باصبعها لاخي كي يذهب اليها و فتحت رجليها و امرته ان يلحس كسها و يدخل لسانه بين الشفرتين في منظر ساخن جدا لم نكن متعودين عليه انا و ابي و امي لما مارسنا من قبل نيكة عائلية و هنا وقفت ازبارنا بقوة كبيرة و نحن نترقب ردة فعل اخي و كيف سيمتع كس امي للمرة الاولى في حياته

يتبع

هنا الجزء الخامس