نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة – الجزء 6

الجزء الخامس هنا

 

اكمل لكم احلى ذكرياتي مع النيك و الجنس في نيكة عائلية ساخنة جدا لا زلت اتذكرها و ساقص عليكم القصة الكاملة من بدايتها الى نهايتها مع عائلتي الشاذة المنيوكة حيث لاول مرة انضم الينا اخي في فراش النيك و السكس و من غرائب الصدف ان اليوم الذي سينيك اخي امي هو نفس اليوم الذي سينيكني ابي فيه . و قد ناك اخي امي و رعشها عدة مرات رغم نقص خبرته الى ان قذف حليبه على صدرها بينما ابي لم يقذف و ظل ينيكني لمدة طويلة و انا على نفس الوضعية نائم على ظهري فوق زبه و هو ينيك و يقبلني ححتى قذفت المني و امي ترضع زبي و هنا صرت احس بزب ابي يحرقني داخل طيزي و اترجاه اني يقذف و يريحني لكنه لم يقذف و قد كانت احلى نيكة في حياته حين ناكني و لاحظ فتحتي الصغيرة تمتع زبه الكبير حين كان يحتك داخل امعاء طيزي في نيكة عائلية و احلى لواط . و بعدما دهنت زب ابي بالمني صار يمر داخل طيزي بطريقة اكثر مريحة و مثيرة و كنت مستمتع جدا رغم اني كنت متعب و طلب ابي من اخي ان يعطيه زبه يرضع بينما كان ينيكني رغم ان زبي اخي كان متدلي و مرتخي لانه قذف لكن ابي كان يمصه و يمضغه مثل العلكة و هي ينيكني على تلك الوضعية

ثم ادارني و ركب من فوقي و انا على وضعية السجود مرة اخرى و صار السرير يهتز بكل قوة و طلب من اخي ان يحك زبه على طيزه و من امي تقبله من شفتيه حتى يحصل على متعة جنسية مكتملة و كاملة . و قد تعبت كثيرا و انا اتناك من ابي و هو فوقي بجسمه الثقيل جدا الى ان سمعته اهته التي كان يطلقها عادة حين يقذف فقد كانت ساخنة جدا و كان يتاوه في اذني ثم شعرت بالمني الحار و الساخن جدا يتوزع داخل احشائي و زب ابي ينتفخ و يرتعش داخل طيزي بعد نيكة عائلية و احلى لواط و عند ذلك ضغط بقوة على رقبتي و عضني من  اذني و هو يقذف و يسبني و يشتمني و تفهمت الامر لان الشهوة كانت في اقصى مداها . و لما قذف ابي في طيزي ترك زبه حوالي ثلاث دقائق حتى شعرت انه ذبل داخل طيزي و هنا سحبه و اخرجه و هو يقطر بالمني و استلقى ابي على ظهره فوق السرير و جبهته تلمع من العرق و قد تدلى زبه على فخذه الايسر و كل واحد منا قد شبع من اجمل نيكة عائلية و هنا كان لابد لنا ان نتوجه الى الحمام كي نزيل تعب النيك و ننظف اجسامنا

و نمنا يومها و كل واحد فينا منتشي و متشبع بالجنس الى ان طلع صباح اليوم التالي و قمنا جميعا و تناولنا القهوة و فطور الصباح و كالعادة كلنا عاري كما ولدته امه ثم لبس اخي ثيابه و خرج من البيت وبقيت رفقة ابي و امي حتى ناداني احد الاصدقاء كي نلعب مقابلة و خرجت و تركت ابي و امي وحيدين في البيت و هما عراة . لما خرجت كنت انظر الى اصدقائي و انا اتسائل في داخلي هل يمارسون الجنس في بيوتهم و يستمتعون في نيكة عائلية مثلنا ام اننا عائلة شاذة منيوكة لكني لم اتجرا و اسال اي كان و بينما نحن نلعب سقط شورت احد الاصدقاء فرايت طيزه و كانت جميلة جدا فمحنني و اردت ان انيكه لكني خشيت من ردة فعله و لم اكن احكي مع اصدقائي عن الجنس ابدا . استاذنت من صديقي ان اتوجه الى احدى الاشجار كي ابول و الحقيقة اني كنت اريد ان استمني فقد شعرت بشهوة قوية جدا و حين وصلت الى الشجرة اخرجت زبي الذي انتصب بقوة و بدات ادلكه بعيدا عن اصدقائي لكني اخفيته مرة اخرى ثم اعتذرت لاصدقائي عن اللعب بحجة اني مريض و متعب و الحقيقة اني فكرت بالاسراع الى البيت لان نيكة عائلية ساخنة جدا تنتظرني

كنت ارغب ان اشارك ابي و امي النيك و لم ارغب بتضييع تلك الشهوة بالاستمناء خاصة مع استحالة النيك مع صديقي و نحن جماعة كبيرة و من حسن حظي اني املك زب ابي و طيز امي و كسها حين ينتصب زبي . و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد حيث اني حين كنت متجها الى البيت مررت باحدى المزارع و لمحت رجلا سكيرا كان عمره مثل عمر ابي تقريبا و كان رجلا اسمر البشرة و كان يبدو عليه انه متشرد و حين اقتربت منه رايته يفتح سحاب بنطلونه فاهتز جسمي كاملا و انا اتلهف رؤية زبه و اكتشف زب اخر و قلبي ينب بقوة . و ما هي الا ثواني حتى رايت الرجل يسحب زب جعلني ارتعش في مكاني فقد كان زبه اكبر من زبي و من زب ابي و عرضه غريب جدا و له راس كبييييييير جدا و بدا مباشرة يتبول على الشجر و انا انظر الى زبه بمحنة و في داخلي اتمنى لو يشاركنا الرجل في نيكة عائلية و ينضم الى فريقنا في الفراش لكني كنت متاكد ان ابي سيرفض الفكرة جملة و تفصيلا . بقيت انظر الى زب الرجل و هو يبول و هو سكران و غير منتبه لوجودي امامه  و انا اتمنى لو امصه لو ارضعه لو ادخله في فمي و انا اتمنى لو اراه يستمني حتى ارى حليبه

و لما اكمل الرجل السكير بولته اخفى زبه بسرعة كبيرة دون حتى مسحه بل اخفاه و بضعة قطرات تنزل من الفتحة و هنا صرت اكثر هيجان و اكملت طريقي الى البيت و انا اغلي من الشهوة لهفة على نيكة عائلية حامية جدا بعدما رايت الطيز و الزب في يوم واحد و كنت اتجه الى البيت و زبي يكاد يمزق بنطلوني من الانتصاب و قلبي ينبض بالشهوة الى درجة اني كدت ان اقذف و انا امشي . و بمجرد ان وصلت الى البيت و قرعت بدات افتح سجاب بنطلوني فانا كنت اريد ان تستقبلني امي او ابي و زبي يقابلهم لاني اعلم ان من سيفتح الباب سيكون عاريا تماما و كما توقعت فقد فتحت امي الباب و هي عارية تماما اول ما قابلني كانت بزازها البيضاء الكبيرة و قبل ان ادخل الباب اخرجت زبي المنتصب بقوة و الباحث عن نيكة عائلية رهيبة ثم دخلت و اغلقت الباب خلفي و طلبت من امي ان تسرع برضع زبي لاني لم اكن استطيع الصبر و احسست انها لو تتاخر قليلا فاني ساقذف حتى دون ان امارس نيكة عائلية فانا اليوم رايت طيز صديقي و زب الرجل السكران

يتبع

الجزء السابع هنا