نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة – الجزء 8

هنا الجزء السابع

 

مع مرور الوقت صرنا نمارس نيكة عائلية انا و ابي و امي و اخي الاصغر حيث صار النيك بيننا جزء من حياتنا و يوميا تقريبا نعيش سكس محارم جماعي و كاننا ازواج و كان اخي الاصغر حديث العهد بالجنس لذلك كان اكثرنا حرارة . و في الجزء السابق حين دخلنا نستحم لم يكن معنا اخي و لكن بمجرد ان فتحنا الماء و بللنا اجسامنا حتى رن الجرس و لما فتحت كان اخي هو الطارق و حين وجد جسمي مبلل علم اننا قد مارسنا الجنس فغضب و بدا يصرخ و يعاتب و يلوم لانه يرفض ان نمارس الجنس في غيابه لانه يحب ان يعيش معنا نيكة عائلية يوميا خاصة و انه حديث البلوغ و زبه مازال لم يشبع من الطيز و الكس . و لحظتها كنت بارد جنسيا لانني نكت مرتين و لكن حين دخل اخي علينا الحمام و الح علينا ان نخرج مرة اخرى الى الغرفة و نمارس الجنس اخرج زبه امامنا و كان زبه منتصب و هنا تذكرت طيز صديقي الذي كان في سن اخي تقريبا و طيزه بيضاء مثل طيز اخي و تذكرت زب الرجل السكران الذي كان كبيرا جدا فانتصب زبي بقوة و صرت واقف في صف اخي اطلب من ابي و امي ان ينضما الينا كي نمارس السكس

امسكت اخي و صرت اقبله بمحنة شديدة و انا اتحسس جسمه و اعريه و قد مضى وقت طويل لم انكه فيه و طلبت من ابي و امي ان يتبادلا قبلات حارة امامنا و كنت اعلم ان شهوة ابي منطفئة فهو حين يقذف في الصباح لا ينتصب زبه الا في المساء و لكن و لانه ناكني و ادخل زبه في طيزي عرفت انه سيهيج لو اتركه ينيكني ثانية . هنا امسكت زب ابي بيدي و بدات ارضعه له و كان طريا مثل العجينة و استطعت ادخاله كاملا في فمي و صرت اعضه كالعلكة بينما كان اخي يمص بزاز امي و يلحس و ابي يتحسس زب اخي الذي كان منتصبا جدا . ثم ركب اخي فوق طيز امي و هي على بطنها فوق السرير بعدما دهنها بالفازلين و بدا يدخل زبه الذي كان اصغر الازبار في العائلة لذلك ادخله بسرعة كبيرة و هنا جئت انا من خلفه و دهنت زبي بالفازلين و حاولت ادخال زبي في طيز اخي و صرت احشر زبي بقوة في طيزه لكني تفاجات بابي يحوال ادخال زبه في طيزي و صرن ثلاثتنا فوق جسم امي نمارس نيكة عائلية قوية و غريبة جدا الى درجة انه كاد يغمى عليها . و لم نستطع تحقيق تلك الوضعية الصعبة و لم يكن من خيار امامنا الا ان نضطجع جميعنا على جنبنا الايمن و تكون امي هي الاولى و ابي هو الاخير ورائي

و كما كان متوقعا فقد جاء اخي من خلف امي و ادخل زبه في طيزها و انا ادخلت زبي في طيزه و زب ابي في طيزي و كنت استقبل اكبر زب في طيزي و ملانا اطيازنا بالفازلين حيث فرغت القارورة بسرعة و كان زب ابي يشق طيزي بكل قوة و احيانا يرتخي داخل طيزي فيخرجه و يستمني قليلا حتى ينتصب و يعيد ادخاله . لحظتها كنت انيك اخي و ادخل زبي في طيزه و انا اتخيل نفسي انيك صديقي الذي رايت طيزه و كلما ضخ ابي زبه في طيزي اتخيل زب الرجل السكير و نحن في نيكة عائلية غير مسبوقة و لا توصف حلاوتها و استمرينا نهتز فوق السرير الذي كان يصدر اصواتا قوية حيث كان بدا يهترا من كثرة النيك فوقه . و في اللحظة التي بدات فتحة طيز اخي تنغلق على زبي و هو يتاوه عرفت انه بدا يقذف داخل طيز امي و قد هيجني اكثر و زادت متعتي لانه سيتوقف عن الضخ و سيتركني اكمل النيكة على راحتي و بالفعل صرت اكثر استمتاع لما توقف اخي عن نيك امي و صرت انيكه و انا اسبه و اشتمه كالعادة مثلما كان ابي يشتمني حين ينيكني اما امي فقد قامت و اقتربت من ابي حتى يلحس المني من كسها و هو ينيكني في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا

و قد دنت امي بصدرها من وجهي حيث كان طيزها و كسها في وجه ابي و صدرها في وجهي امص حلمات بزازها اللذيذة بينما انيك اخي و زب ابي في طيزي و لم اتوقف عن صفع فلقات اخي و اللعب بهما حتى جاءت شهوتي و بقيت اكب المني بقوة كبيرة داخل طيز اخي الذي ذكرني بطيز صديقي . و مرة اخرى نطفئ شهواتنا جميعا و يبقى ابي ينيكني و زبه الكبير يعذبي و حتى قارورة الفازلين جفت و طلبت من اخي و امي ان يساعداني على اخراج شهوة ابي كي ارتاح من زبه الكبير جدا و عندئذ وضعت امي مرة اخرى كسها على وجه ابي كي يلحسه بنما التف اخي من وراءه و راح يلحس طيز ابي لانه كان يثار جدا حين يلحس احدنا طيزه و صار ابي يصرخ بقوة كبيرة و شهوته تتضاعف و هو مستمتع في نيكة عائلية من كل جهة من الزب و الطيز و الشفتين و يزداد تهيجا مع كل دفعة من زبه داخل طيزي الذي صرت احس و كانه صار مثل الكيس الموسع من كثرة ما اكلت الزب من ابي في نيكة عائلية رفقة افراد العائلية

و اخيرا سحب ابي زبه الذي صار حجمه اكثر من حجم زب الحمار و استلقى على ظهره و نزلنا جميعا نرضعه و نمصه حتى يقذف على وجوهن و كانت قطرات مني ابي كبيرة جدا و ساخنة و كان النصيب الاكبر من المني في وجه امي لانها اول من وضعت وجهها على زب ابي . و حين قذف ابي بعد نيكة عائلية صغر حجم زبه كثيرا و كان يوما ساخنا جدا مارسنا فيه الجنس اكثر من المعتاد و لذلك لم نمارس الجنس في الليل لاننا تعبنا خاصة و ان السكس صار امر تقريبا يومي و كنا بحاجة الى نفس جديد و شخص اخر ينضم الينا كي تنتعش النيكة اكثر . و تمر الايام و انا صرت رجلا ناضجا و اخي وصل الى سن العشرين و تصبح اختي الصغيرة اطول من امي و كانت هي الحلقة المفقودة في نيكة عائلية و لما ظهرت عليها علامات البلوغ و الانوثة كان لابد من ان نضمها الينا و كلن مثلما كانت امي هي من عملت لنا اختبار البلوغ ببزازها و ابي حين يدلك لنا الازبار كنت اريد ان اختبر انا جسم اختي كي اذوقه و هي عذراء غير مفتوحة و لم تذق الزب و لم تمارس نيكة عائلية معنا بعد و لم نذق كسها و طيزها و لم تذق ازبارنا

يتبع

 

هنا الجزء التاسع