نيك جامد مع المدرسة المتزوجة و زبي يثقب كيلوتها

بعد معاناة لمدة سنتين جاءتني الفرصة و نكتها في سكس جامد انها أستاذة الفزياء المعلمة اللئيمة جدا التي كانت تكرهني جدا و انا كنت في الحقيقة مشاغب لكن كنت احترمها لانها معلمتي و كانت جميلة جدا و لها طيز بارز و مدور و صدرها مرفوع و منفوخ لكن لم اتحرش بها . و بقيت سنتين و هي دائما ما تقصيني في الاختبارات و تعطيني نقاط ضعيفة حتى وان اجتهدت بل كانت تذلني امام زملائي و كنا في ذلك العام في السنة النهائية و كما يقال رب صدفة خير من الف ميعاد فقد رايت أستاذة الفيزياء التي كنت اصبر على اذاها و لؤمها في وضعية لم اتخيلها ابدا في حياتي . في ذلك اليوم مررت من احدى الحدائق العامة و كان الطقس متقلبا جدا و ذلك في احدى امسيات الثلاثاء وكنا لا ندرس في المساء لاجد  استاذتي المحترمة  و هي تمسك زب في فمها و ترضعه بقوة و كانت مع رجل كبير في السن شعره ابيض و حتى كانت كبيرة في السن و لم اكن اعلم انها مطلقة . كانت تمص و ترضع و انا لمحتها و هي مختبئة معه خلف البناء الخاص بالكهرباء و كان خلفهما حائط و سياج و انا مررت من هناك لاني كنت اريد ان اتبول و لكن لما وصلت سمعت اهات و مصمصات و نظرت بطريقة متخفية لاجد أستاذة الفيزياء في نيك جامد مع ذلك الرجل

كانت ترضع له زبه بكل قوة و انا بدا قلبي ينبض لانني رايت النيك امام عيني لأول مرة و كان زب الرجل كبير جدا و ابيض اللون و راسه وردي و نظرت حتى رايت زبه يقذف و لكنه لم يقذف في فمها بل على الأرض فوق الأعشاب ثم مسح زبه بمنديل و ترك الأستاذة تمسح فمها و تضع الماكياج و من يومها لم اعد اهابها او احترمها . و صرت اتحرش بها الى ان اخبرتها اني اريد ان انيكها نيك جامد و كادت تصفعني و هي مستغربة من سؤالي لكني امسكت يدها و اخبرتها بكل ما رايت و هددتها ان افضحها ان لم تمكني من نفسها او ترضع زبي كما فعلت مع ذلك الرجل . و رغم انها في البداية عاملتني بقسوة الا انها سرعان ما عادت تتفاوض معي و اخبرتني اني شبهتها بامراة أخرى لكني كنت متاكدا مما كنت أرى فقد رايتها ترضع زبه في نيك جامد و اكثر من ذلك فقد عرفت ان الرجل هو مدير في ثانوية أخرى و متزوج و له أبناء كبار و هددتها بفضحها و فضحه ان لم تتركني انيكها و استغرق الامر بيننا حوالي أسبوع حتى اقنعتها و تعاهدنا ان اكتم الامر

و اخذت الأستاذة الى نفس المكان الذي رايتها تتناك فيه و بمجرد ان وصلنا حتى بدا قلبي ينبض و انا أتذكر تلك اللحظات و زب ذلك الرجل الذي كان يقذف بعدما رضعته  واخرجت زبي  ولم يكن كبيرا مثل ذلك الزب و لكنه كان في المستوى و بدات اقبل المعلمة في نيك جامد و العق فمها و كانت ساخنة جدا و ممحونة . و انزلت لها ستيانها و كان صدرها كبير وحلمتها حمراء وجميلة جدا حيث رضعت صدرها و قلبي يكاد ينفجر من قوة النبض  والدقات الساخنة ثم وضعت زبي على كسها و انا اقبلها بمحنة و أدخلت زبي و احسست برعشة ساخنة جاد فقد كان كسها ساخن و رهيب  وكان يلفح زبي بكل قوة . و شعرت اني ساقذف فقد كانت متعة جميلة جدا و ساخنة و اهات المعلمة زادت في تهييجي و رائحتها و حرارة كسها و جمال صدرها و انا في نيك جامد معها

و لم يستغرق الامر سوى حوالي خمسة مرات أدخلت زبي  واخرجته في كسها و كان الكس ساخن جدا و بدات اهتز و اعدت اخراج زبي من كس المعلمة و بدات اقذف المني امامها في نفس المكان الذي كان يقذف فيه الرجل الذي رايته ينيكها و انا استحضر تلك اللحظة الساخنة . ثم مسحت زبي امامها و هي تضحك علي لانها لم تتوقع اني ساخن الى تلك الدرجة و اقذف بسرعة و اخفيت زبي و غادرنا و انا من يومها صرت انال اعلى العلامات عندها دون ان يعرف احد اني نكتها و ما رسنا نيك جامد في ذلك المكان و كلما ادخل الى الصف ابقى انظر الى طيزها لكني لم انكها مرة ارخى لانها هددتني بالابلاغ للشرطة ان هددتها مرة أخرى لكني نكتها و متعت زبي مع كسها و رضعت بزازها و هذا ما كان يهمني و كلما اتمحن على معلمتي احلب زبي و انا أتذكر كيف كنت انيكها و كيف ناكها ذاك الرجل أيضا و تلك الشهوة العالية جدا


اجمل من كشفت بزازها في السيارة على الاطلاق ..الجزائرية المحجبة الفاتنة التي اخرجت بزازها تلعب بهما في السيارة امام حبيبها و هي تملك اجمل بزاز يمكن مشاهدتها و تلعب بهما بطريقة شهية و الاكيد ان الجيل الذهبي يعرفها لكن مراهقي اليوم ربما لم يشاهدوها و هذه هي فرصة اعادة مشاهدتها مجانا و حصريا

ادخل هنا