نيك مصري نار مع أرملة بعد رجوعها من الغربة الجزء الثاني

ركبت أمل جنبي فقعدنا نكلم على الولاد و مشاكلهم و ظروف المراهقة اللي بيمروا بيها لأن الولد مكملش سبعتاشر و البنت خمستاشر و مسئوليتهم تقلت عليها و أنها هي نفسها اتخنقت من حياتها الفاضية و خصوصاً بعد ما بقيت أرملة في أواخر التلاتينات.تعاطفت مع أمل اوي و حسيت بيها وطلبت منها أننا نقعد في كافية شوية فوافقت على عكس المرة اللي فاتت. قعدنا نكلم و هات و خد في الحوار عنها و عن حياتها و عن اولادها و أحاسيسها و حزنها على ألم فراق جوزها و بعد ساعة رجعنا للبيت. من اللقاء ده واتصالات أمل بيا او بيها مابطلتش لدرجة اننا كنا نكلم في ساعة متأخرة أوي بالليل و الناس نايمة و كأننا اتنين مراهقين. في مكالمة و في نصها مرة قالتلي: مش عارفة ليه يا حازم بقيت أقل حاجة اتعصبني مع العيال.. … أقل حاجة منهم بتخليني أفور ومتحكمش في أعصابي. قلتلها: معلش ماأهو انت بردة… معذورة… أنت بردة ليكي احتياجات و مشاعر… فأخدت نفس عميق و قالت: عند حق يا حازم… فقلت: وكمان في مشاعر مكبوتة عندك… محتاجة راجل تطليعها معاه…أنت لسة صغيرة يا أمل ليه تدفني أنوثتك و جمالك وتفضلي أرملة … فقالت محرجة: أيه اللي بتقوله ده يا حازم…! و قفلت التليفون بسرعة و ده كان أول بداية نيك مصري مع أمل بعد رجوعها من الغربة.
قفلت أمل الخط في وشي وبعدها بدقايق اتصلت وقالت: أنت جريئ أوي و كمان صريح يا حازم … فقلت: أياك تكوني زعلانة مني يا أمل… فقالت برقة: لا يا حازم…. أبداً أنا محتاجة امسع كلام رقيق… فشجعتني أكتر فاعترفتلها: أمل اقلك سر بس متسخريش مني؟! فقالت بسرعة وبصوت عالي: قول … فقلت: عارفة .. انك بالنسبة لي الحب الأول …. أنا من زمان لما كنت بثانوي كان نفسي أكلمك عن مشاعري… فقالت: بجد.. وأيه كمان… فقلت: كان نفسي فيكي …ولحد دلوقتي بموت فيك.. فقالت و اتنهدت ببعمق: يااااه.. كل ده…دا انت وساكت… خلصنا المكالمة دي ببوسة طويلة حسيت زبري كان هيجيب منها. فضلت يومين مع أمل بالتليفون اضيع خجلها مني و اهيجها لحد ما طابت خالص و بقيت جاهزة أنها تتناك مني نيك مصري كان نفسي فيه من زمان و استمتع بجمال امل و رقتها في السرير. بعد يومين و في يوم كنت إجازة مالشغل و كان يوم سبت و في الصبح لما عيالها كانوا خرجوا لمدارسهم خبطت على باب شقتها و كنت لابس خفيف ففتحت أمل بابها و تفاجأت بيا فدخلت و قفلت الاب ورايا بسرعة. وشها احمر و احلو فوق حلواته فاترجتني: حرام عليك يا حازم… بلاش دلوقتي… العيال لو جم هاعمل ايه..” فمردتش عليها . بس ضمتها في حضني و بقيت أبوسها فتملصت من بين درعاتي و جريت على أوضة نومها
فجريت وراها و لقيتها بتغير ملابسها و بقيت بقميص النوم! هجمت عليها و ضمتها لصدري تاني و كانت تتدلل عليا فاستعفيت عليها و بوستها من ىشفايفها السخنين و كانت أمل أرملة محرومة من زمان بعد رجوعها من الغربة فنيمتها على سريرها فنامت و ساحت و أيديا بتدعك بزازها الناعمة الكبيرة بكل قوة و هي تطلع آهات من بقها و بقها مفتوح و عينيها مغمضة فكانت بتهيجني بمحنتها وانسحبت فوق جسمها و انا بدعك فيها بكفوفي و نزلت إلى كسها من فوق الكيلوت و هي نايمة على ضهرها أحسس عليه فلقيته سخن بينفض من شهوته و مية محنتها نازلة منه. نزلت عليه بلساني و شفايفي فعضيت شفايف كسها المنفوخة فلقيتها بترفس و تأن و هاجت أمل وهي أرملة محرومة من النيك بقالها كتير . انسحبت تاني فوق جسمها اقلعها القميص فخرجت بز من بزازها بحلماته الوردية و فضلت ارضعه كالطفل اللي ح موت من الجوع . اخدت ارضع الحلمات بشفايفي وهي تتاوه و تأن و تعض في شفايفها . طلعت بزها التاني وكان بزين النعومة والبياض والرقه والحلمات الوردية وماكنتش مصدق انها متزوجه ومخلفه .وضعت راسي بين بزازها . نزلت علي كسها تاني . . كانت حلقاه كسها او نتفاه بطريقه غريبه . كان كس ناعم ناعم . شفرتيه حاجه تجنن . حسيّت أنها بتدفع كسها ناحيتي . المهم حطيت راس زبري وكان احساس رائع سخونه ممزوجه بالسوائل والخيوط اللزجة , حسيت ان زبري بيتمص لجوة وحسيت بمكنة الجنس اللي ابتدأت تحتي وهي معلمه بالنيك . كان كسها متل المكوك رايح جاي وهي تلف ايدها حول ظهري وتحتضني بشراهة . . لفتها واخد رجلها علي كتفي وضغطت علي فخدها وكان كسها بارز للخارج الشفرتين متل شريطي السكه الحديد والكس مفتوح متل بوابه كبيره . حسيت أن كسها بيفتح ويقفل . واخيرا اطلقت أمل شهقه وصرخه من نيك مصري نار بعد رجوعها من الغربة وهي محرومة تعلن فيها عن قمه زروتها وانطلاق حممها للخارج وهي من نشوتها تبوس كل شئ في . لفتها بالوضع الفرنسي وكان كسها احمر ناري من الاحتكاكات وفضلت اركبها كفرس وفارس . ونزلت فيها نيك مصري نار ولعتها بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتاوه وتشهق وتصرخ من النشوه . وأخيراً نزلت حممي بداخلها وهي تقول كلام عمري ما سمعته : آآآآآآح… اخ من زبك أخ من لبنك …ارويني نزل اكتر أرجوك بحبك بعبدك انتي كنت فين من زمان اخ واخ …