وضعية نيك حارة جدا و فتاة منحنية و انا من خلفها ادخل زبي

اجمل و احلى وضعية نيك حارة جدا كانت باعلى درجة من اللذة عشتها مع  تلك المراة التي مررت بها و كانت في الطريق و كانت تمارس الداعرة  واان في ذلك الوقت كنت شابا صغيرا نوعا ما في نهاية العقد الثاني من عمري . و في البداية لما حاولت الاقتراب منها كانت تصدني و تشتمني بحجة اني صغير و لم يكن العمر بسبب صغر سني بل لاعتقادها اني غير جاد  و لكن انا كن املك الاوراق النقدية و اريد ان انيك و اعمل المستحيل لانيكها و بينما انا افاوضها حتى هجم الشرطة بالسيارة و هربت المراة و هربت انا وسط الازقة الضيقة الى ان وصلنا الى عمارة قديمة كانت تقيم فيها . و قد حنت علي المراة و ادخلتني الى بيتها و هي تعلم ان الشرطة لو تمسكني ستاخذني بجرم مساعدتها على الهرب رغم اني هربت لا اراديا فقط

و حين هدات انفسنا سالتني هل فعلا كنت تريد ان تنيكني و قلت لها مم نعم اريد ان انيك و اردفت هل تريدين ان تري زبي و انا احسست به ينتصب و لكنها عنفتني و قالت انا لا اريد الزب اريد المال . و اعطيتها بعض الاوراق ثم قالت حسنا اخرج زبك ثم راته و بدات تضحك هل هذا هو الزب الذي صدعت لي به راسي و قهقهت هههههه و انا كنت اريد ان انيكها و اذوق وضعية نيك حارة معها و اخبرتها اني اريد ان امص بزازها و الحس و اخرجت لي صدرها الجميل الابيض و حلمتها واقفة و حمراء جمية جدا . و انطلقت ارضع البزاز و امص ثم منعتني م نتقبيلها من الفم و حين طلبت منها ان ترضع زبي اخبرتني ان ثمن رضع الزب مضاعف و هي كانت تحاول ابتزازي باي وسيلة لاخذ كل الاموال و لكن انا طلبت منها ان تنحني و تعطيني طيزها

ثم ادخلت زبي في الكس في وضعية نيك حارة و ساخنة جدا حيث احسست ان زبي يطعن كسها و كانه هو من مزق الشفرتين  وفتحهما و كان كس المراة ساخن جدا و مذاقه لذيذ و لزج جدا و انا ادخلت كل زبي بدفعة واحدة لا غير .  و امسكتها بعد ذلك من الطيز و ادخلت زبي في الكس كله و انطلق النيك الجميل في وضعية نيك حارة و ساخنة جدا و اان ادخل و اخرج زبي و كان زبي يذبح الكس و المراة العاهرة كانت تنتظر فقط مني ان اقذف فهي لم تكن تبادلني الاحاسيس و حتى الاهات لم تكن تخرجها بل كنت اسمع تنهدات متقطعة من حين لاخر و كانها تريد مني ان استعجل في النيك

و حاولت ابطاء عملية القذف قدر المستطاع و في كل مرة اتوقف عن تحريك زبي و احيانا اخرجه و ابرده و لكن اللذة كانت كبيرة و جميلة جدا و نكتها نيك ساخن و برددت شهوتي و اخرجت زبي و تركته يقذف في طيزها فوق الفلقتين و انا امسح زبي بعدما متعته بالنيك الجميل . و كانت فعلا لذيذة رغم انها كبيرة في السن و عشت معها وضعية نيك حارة و ساخنة لن انساها لانها باختصار النيكة الوحيدة في حياتي الى غاية الان لان زبي لم يعرف الا كسها و لم انك اي امراة لا قبلها و لا بعدها و مع ذلك كان كسها ساخن و شهي جدا


اسخن و اجرا مشهد في افلام مصر مع صدر كبير مغري و قبلات حارة جدا من الشفاه و تحسس على المؤخرة و الفنان يحك زبه الذي كان انتصابه واضح كدا على جسم الممثلة بكل اثارة و حرارة

مشهد ساخن جدا من فيلم مصري ممنوع من العرض حصري هنا فقط

ادخل هنا