أختي تتلذذ بممارسة السكس معي و النياكة بعد أن ضبطتني أستمني (الجزء الأول)

“حبيبي متخفش.كلنا بنعمل كدا. حتى شوف بلعب في نفسي أهه…وانا بقلع أهو” هكذا راحت أختي ريهام تهدأ من روعي وقد رأت علامات الفزع على وجهي وجمسي يرتجف أمامها اخجلاً وإحراجا. لا أدري هل أختي ريهام راحت تخلع ملابسها، وهي قادمة من السفر وقد دخلت شقتنا على فجأة، بدافع حقيقي من خوفها عليّ خشية أن أصاب بعقدة مدى الحياة، وخاصة وأني كنت منذ صغري حتى تلك الواقعة منطوياً على نفسي وقد تأخر بلوغي؟ أم لرغبتها الدفينة في اللاشعور بأن أضاجعها وتتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة وهي منذ صغري تطلع على جسمي وأعضائي الخاصة؟ على أنّي وقد بلغت الثلاثين من عمري وقد تزوجت، لا أدري ما حقيقة دوافع أختي ريهام التي كانت قبل أن تتزوج تغسل لي جسمي وتطالع عورتي وتلهو بها وأنا كان من المفترض أني قد أدركت. أعرفكم بنفسي أنا وليد لم أكمل تعليمي الثانوي بسبب إخفاقي المتكرر ولم أحتج حقيقة إلى الشهادة للعمل بها إذ قد توفى عني والدي أنا وأمي واختي ريهام وأختي صفاء وقد ترك لنا ثلاث عمارات تدر علينا دخلاً يكفينا ويزيد. مات أبي ولم تتزوج امي وعمرها وقتئذِ لا يتجاوز الثالثة والأربعين وأنا لا أتجاوز الثامنة عشرة.

كنت منكفأً على نفسي وكانت أمي تحوطني بالرعاية إذ أني الأبن الوحيد لأختين. لم أثار جنسياً وأعلم معنى الشهوة إلا من طريق والدتي حينما كنت أصحى من نومي واسترق السمع منها ومن ساكنات العمارة وقد جلسن يتحادثن عن السكس وأشياء أخرى. أذكر مرة أنى كنت قد استيقظت الساعة الثامنة صباحاً مبكراً على غير عادتي، إذ كنت لا اصحو كل يوم قبل الثانية عشر ظهراً، لأتفاجأ بأمي رافعة عباءتها إلى فخذيها الممتلئين وقد ركعت اما مها جارتنا سناء تلحس لها كسها وهي تقول: “آآه.آآآح .إلحسي حلو يا وسخة…. الحس يا قحبة…. آآآآه.”.  احسست أن ذبي راح ولأول مرة ينتفض وخصوصاً وقد انكفأت أمي فوق سناء وقد أدارت لي مؤخرتها العارية ليظهر لي كسها الواسع الغليظ وخرم دبرها الوردي. كانت تتلذذ بممارسة السكس مع سناء جارتها فرحت أنا أستمني واستلذ مثلهما وقد أحسست بتصلب ذبي. كنت قد بلغت الثامنة عشرة وقد تزوجت أختي ريهام من موظف يعمل في الأقصر في إحدى الدوائر الحكومية وهي معه. وكان البيت قد فرغ علينا أنا وأمي إذ قد تزوجت أختي الأخرى صفاء. ذات ليلة أخبرتني والدتي أنها ستذهب في الغد عند خالتي وتبيت عندها وهو ما حصل ورحت أنا أستغل غيبتها وامارس الاستمناء بأن أحفر شكل الكس كما رأيته في جسم بطيخة وأضع ذبيّ فيها وأتخيل أني أضاجع أمي. خلعت كل ملابسي ووضعت البطيخة بين مخدتين ورحت ارقد فوقها وأنا أتأوه وأفحش في ألفاظي وكأنها امرأة تحتي أمارس معها النياكة حقيقة. وفيما أنا على ذلك الوضع في الصالة إذ تدخل أختي ريهام وتشاهدني! لم يجل في خاطري لحظة أن أختي ريهام قد تحضر من الأقصر الآن! ولم أستحضر أنّ معها نسخة من مفتاح الشقة! دخلت عليّ ولا أعلم كم مضى من الوقت وهي تشاهدني وأنا أتلذذ بممارسة السكس مع البطيخة أسفلي إلا أنّني حين التقت عيني بعينها كانت تفرك بزازها بكفيها وتكاد الرغبة تقفز من عينيها. أُخذت لما رأيتها وقد ضبطتني في تلك الفضيحة وذلك العار وأنا عاري وذبيّ منتصب! شعوري بالفضيحة كاد يقلني وقد كاد قلبي يتوقف من الخزي مما أنا فيه!

وكأنما راحت تنتشلني من تحت قطار العار والفضيحة التي أستشعرها وارتسمت معالمه على وجهي فراحت تطمأنني وتصرخ على الفور: “حبيبي متخفش.كلنا بنعمل كدا. حتى شوف بلعب في نفسي أهه…وانا بقلع أهو”. وراحت أختي ريهام تدلك بزازها من فوق ثيابها وراحت كفها الأخرى من فوق جيبتها تحسس فوق كسها وأصبحت تدلكه وتطلق أصواتاً وتفوه بكلمات مفحشة غاية في الفحش مثلما كنت أفعل أنا فتقول: “آآآآآح نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني جامد، خلي ذبك ينيك كسي، دا ذبك حلو قوي، نيكني “. وقفت امام اختي متسمراً من الدهشة   ومن جسدها الاري امامي وانا ما زلت عاريا تماماً بينما هي تلعب في نفسها وقد استرخيتُ قليلاً وأخذ ذبي ينتصب مجدداً بعدما انامه الخجل منها. ويبدو أن الشهوة قد تملّكت منها تماماً بعد ذلك لتعرض على أن أتلذذ بممارسة السكس معها والنيك فتقول: أيه جسمي عاجبك؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وقادتني من يدي الى حجرتي واستلقت أمامي على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تناديني باستثارة: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك!  كسي عاوزك…متكسفش.”.  إلى تلك اللحظة التي أكتب فيها لا أدرى كيف ألقيت بنفسي بين ذراعيّ أختي الجميلة ذات الجسم البض والبشرة الناصعة مثل أمها. تجاوزت بي أختي ريهام مرحلة الخجل والأخوية وراحت تمطرني قبلاً وتدفع برأسي بين فخذيها لأنقض أنا و لأتلذذ بممارسة السكس والنياكة معها وألحس لها كسها بعنف وهي تصرخ تحتي: “حرام عليك يا وليد انت بتقطع كسي ببقك، انا مش أدك، نيكني بالراحة، آآآه..آآآه ” . وقد كان لوقع تلك الكلمات على أذني أني تجرأت أكثر على متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة، فأنا ما زلت أذكرو كأني أشاهده الآن كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل جوع وقسوة، فها هو أول كس حقيقي من لحم ومن دم تطالعه عيناي وألمسه بيدي، إنه كس أختي التي اهتاجت وجن جنون شهوتها والتي راحت تتلذذ بممارسة السكس معي والنياكة بعد أن ضبطتني أستمني وكأنني أمارس السكس مع امرأة تحتي.