أخيراً ذقت كس و طيز زوجة أبي المكنة الهيوجة في سكس محارم ناري الجزء الثاني

اشتد زبري بقوة من غنج ودلع زوجة أبي المكنة الهيوجة وهمست: انا هانعمهولك عاﻵخر… وبالفعل كان في الشقة حمامين فنعم كل منا موضع شهوته! خرجت لأجد زوجة أبي بقميص نومها الأحمر الحريري الذي كان ملتصقاً ببدنها البض بشكل يثير العنيين! كانت القميص يشف عن سوتيان أسود صغير يعصر بزازها الكبيرة عصر اً ويرفعهم فيهتزا عند أدنى حركة بطريق مثيرة جداً! كذلك كان كيلوتها اسوداً بفتلة تدخل شق كسها المتورم الشفايف! دنت مني وهى تمشي ألي بدلع و مياصه ناحيتي فجلست على الكنبه! بدلع بالغ أوسعت ما بين ساقيها تريني كسها الناعم المصقول! همست بغنج آثر: حلو كده لأنتفض انا من فرط الهياج وقد فقدت مقدرتي على الجواب! كنت أدخن سيجارة مغمسة بالحشيش فناولتها إياها ف أخدتها دون كلام وشدت نفس طويل ثم ومالت للوراء تخرج الدخان من صدرها و كانها خبرة في تدخين الحشيش! ثم أرخت يدها بالسيجارة إلى فمي فالتقطتها ثم مالت لتنام على وراكى ويدها تتحسس بطني وفخذي صانعة دوائر عليهم! مدتت أنا يدي أعتصر بزها الطري فتاوهت: أأأأه أأأأه أيدك حلوه … بتوجع بس تجنن … ثم زدتها عصراً ودنوت بشفتي منها ففتحت شفتيها وضمتها على شفتي وسحبت الدخان االخارج من صدرى لصدرها لأذوق أخيراً كس و طيز زوجة أبي المكنة الهيوجة في نوبة سكس محارم ناري شديدة!
كان زبري شديد الانتصاب الانتفاخ و عفاف قد ثقلت رأسها من الحشيش فمسحت زوجة أبي المكنة الهيوجة بكف أيدها على عانتي فأحست بنعومته وهى تتنهد: أأأأه أموت فيه وهوه ناعم كده ..ثم جلست على السرير فاتحه فخذيها عن آخرهما! حبوت على ركبتي أدنو من كس زوجة ابي اللذيذ الشهي و بلسانى ابتدأت أمسح فوقه كأني ألحس أيس كريم لتهيج عفاف حد الجنون! لمحت عيناي فتحه شرجها منتفخة متورمة مكرمشة تتقلص و تنفتح وتنغلق بشكل شديد الإثارة. .. مسحت بإصبعي فوقها أبعبصها. شهقت زوجة أبي المكنة الهيوجة : أحوووووه .. الحته دى بتجننى .. العب فيها كمان آآآآح . دخل صباعك .. أأأأه … دخل صباعك … أأأه وكس زوجة أبي يرمى شهوتها فأغرقتني من شعر راسي لبطني استحالت خيوط لزجه ذائبة في مياه كثيره و دافئة. رحت أبعبصها بإصبعي لأجد فتحة شرجها تتسع لتستقبل إصبعي بنعومة ولهفه فغرسته كله فصرخت بصوت مكتوم: أحوووه … أحووووه .. عاوزه زبك فى الحته دى .. أأأأأه أأأأه .. قوم يلا … مش قادره … يلا قوم .. وزوجة أبي الهيوجة في بداية سكس محارم ناري تميل لتستلقي على وجهها و ترفع طيازها المقببة لأعلى! كانت طيز زوجة أبي المكنة الهيوجة الملبن ساخنة ومشتاقه لزبري في طيزها. سريعاً بماء كسها اللزج لطخت إصبعي ثم لم ألبث أن دسسته في جوفها!

شهقت زوجة أبي المكنة الهيوجة مجدداً: أحووووه أحووووه … وهى تتمايل تتراقص طيزها من متعتها وشهوتها! دنوت بزبري من الخرم المولع و غرست رأس زبري الصلبة فى الفتحة المهتاجة المحمرة فراحت تتسع بسهوله وتنضم على رأس زبري كأنه شفايف تمصصه! كان جوفها ساخناً مثيراً مما دفعني أن ضعطت ببطني أدفع زبري لينزلق كله في جوف زوجة أبي المكنة الهيوجة اللزج لتوحوح: أأحووه أأأأحووووه. انا كذلك كنت أنتفض من لسعه جوفها وسخونته! بقيت زوجة أبي المكنة الهيوجة كالمجنونة منذ أن ساخ زبري فيها. لحظات ثم بدأت هى تسحب جسمها للأمام فانسلت زبري من جوفها وهى ترتعش من النشوة وتعود بسرعه للخلف و تضع زبري كله فى طيزها وجوفها الحارق في سكس محارم ناري لم يطرق لي بلاً يوماً! كننت اكاد أجن من اللذة ومن غنج ودلال و ميوعة المتناكة زوجة أبي المكنة الهيوجة بزبري وهىتوحوح: أحوووا بتاعك كبير أوي . بيوجع أوي … أأأأه بيوجع خالص..بالراااااااحه أأأأح أأأح أأأأأح وأرتفعت ببدنها الممتلئ لحسة القشدة فتلصق ظهرها الساخن المتعرق في صدري فأحسست بزبري وهو يتعصر فيها عصراً ! مدت عفاف يدها تمسك بيديا هامسة : هات أيدك هات أيدك فدنت بيد من كسها و الأخرى من بزازها و مسحت بيديا على شفراتها العرقانة الغرقانة وهىتطلق كما فحيح الحيات: أدعك هنا .. أدعكلى هنا جامد ..آآآآآه…آآآآآه آآآآآح فبدأت أدلك شفرات كس زوجة أبي المكنة الهيوجة بأصابعي و أفركها بعنف وهى تزيد أصابعي بللاً وخيوطاً لزجة زلقة من كثرة أفرازتها المنبجسة من كسها المثير وأدى الثانية تقفش بزازها يميناً تارة و شمالاً تارة أخرى! كان زبري يتهادى في جوفها الناري و ينزلق فيه دخولا وخروجا وهى تتمايل وتتراقص وتتقلص و تغنج إيّما غنج كان زبري المغروس بأعماق جوفها يعتمل فيها فباتت تتأوه وتترجى : أأأه .. بحبك مووووت ..أعشق زبرك السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه . بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف…يتبع….