أخي يتحرش بي في الطبخ و شهوة كسي تسيل فوق أصابعه

راح أخي أخي يتحرش بي في الطبخ و شهوة كسي تسيل فوق أصابعه ولم أتوقع أن يتشاقى لهذه الدرجة! كان يوماً حاراً من أيام الصيف فأسرعت إلى الحمام أتحمم. غسلت نفسي ونتف شعري الزائد ثم نشفت نفسي ثم وضعت من برفاني المثير فوق مناطقي الحساسة. جففت نفسي وسرحت شعري ولبست شورتي الخفيف وبودي وتذكرت أني لابد أن أصنع التورتة بنفسي لأني طاهية ماهرة وقد وعدت صديقتي في عيد ميلادها ان اهديها بها. أسرعت للمطبخ ورحت أحضر المكونات و الأواني اللازمة و الدقيق و السكر و البيض وكل شيئ. لبست مريلة المطبخ وبدأت أخلط المكونات معاً. حدث أن أخطأت فسكبت الحليب فوق الرخامة و الدقيق على الأرض فتذكرت كلمة أمي لي أني فاشلة في المطبخ! غضبت من نفسي وتعرقت جبهتي لسخونة المطبخ فاحتجت إلى شيئا ما أتبرد به. حينها سمعت وقع أقدام في المطبخ فلم ألتفت كثيرا و أشحت بوجهي عن الباب!

خلال ذلك سرت في بدني رعدة باردة من خلفي فألقيت بعيني من فوق كتفي فشهقت عميقاً. أحسست بالبرودة تغلف فخذي الأيمن فنظرت أسفلي و قوست ظهري مصدومة لاستشعر بدنه يضغط في جسدي من الخلف لأجده يقول: عاوزة حاجة تنعوشك من الحر اللي أنتي فيه دا؟ أسندت رأسي فوق كتفه وهو يمشي بالزجاجة المثلجة على بطني والماء يتسرب منها أسفل شورتي ليصع بها فوق البودي فيتسرب بين بزازي وهو يضعها فوق شفتي! حاولت أن ألتقطها لأشرب فراح يديرني لأواجهه آخذاً الزجاجة بعيداً عني وأجرى أصابعه فوق شفتي يتحسسها وسألني: حلو كدا؟ رحت باسمة ألحس بلساني أصابعه ملقية خصلات شعري عن وجهي وقلت: كتيييير…انحنيت على كونتر المطبخ وظللت أسدد عيني فيه فراح ينظر على السلطانية وسألني: أساعدك؟ قرب مني و تلفت أنا حولي لأواصل عملي لأشعر حينها بيديه تقبض على خصري و قضيبه المتصلب يضغط على فلقتي طيزي. راح يمشي بأنامله فوق بطني حتى صدري فيمسك بزازي ويكبشهما بين كفيه ويضغط بقوة خلال ستيانتي ويدلكهما فاركاً حلمتي بين أنامله خلا نسيج حمالة صدري. تأثرت فألقيت برأسي للخلف قابضة بيدي على حافة الكونتر أمامي دافعة بطيزي للخلف. أخي يتحرش بي في الطبخ حتى أن شهوة كسي تسيل فوق أصابعه وقد راحت أصابعه تمشي في ظهري تتحسس بشبق وتتلمس طيزي وتضغط فلقتي تدغدغهما وتتراقص للأسفل حتى فخذي ثم تعلو صاعدة مما دغدغ مشاعري. رحت ألهث وتتثاقل أنفاسي واطلق أنات خفيفة مشتاقة للمزيد من لمساته. راح يدفع بإصبعه في كسي فأحسست بشهوتي تثور وشفرات كسي تنتفخ و تنبض. أطلقني من بين زراعيه وأحنى رأسي للأمام فأوسعت ما بين ساقي وانحنيت له فوق الكونتر فلطخ الدقيق صدري فأدلي أخي شورتي وفك المريلة عني ورفعها فوق راسي. راحت يده تكبش طيزي شفتاه تقبلان أسفل ظهري و صفحتي طيزي وفخذي فتقوس ظهري أكثر دافعة طيزي وكس له أكثر أتحسس أنفاسه فوق مشافري شاعرة بدنوه منها مستثارة لذلك بقوة.

أحسست بلسانه يلعق شفتي كس فرحت أرتعش وانتفض من داخلي محاولة أن أدفعه أن يلعق بظري. قبل كسي مص شفتيه قبل ان يتوجه أخيراً إلى بظري فيرضعه لأطلق بدوري أنين المتعة عالياً دافعة ساقي كل ساق في اتجاه معاكس للآخر وقد التفت زراعاه حوالين فخذي وانفه تضغط فوق طيزي فيما لسانه يلعب في كسي فاطلق مياه شهوتي ونشوتي.راح أخي يصدر أصوات ممحونة وهو يتذوق مائي دافعاً بعمق طرف لسانه في داخل كسي ثم يبدل بينه وبين خرق طيزي فرحت ألهث من فرط المتعة وأطلق مائي أنهاراً جارفة أعلن عن كامل رغبتي فيه أن ينيكني! أنامله راحت تعبث ببظري الذي طال و تورم فراح يفركه بين أصابعه ثم بإبهامه يضربه ويتحرش به ولسانه لا زال يلعق داخل كسي بلطف. انتفخ بظري وتورم وصار متهيجاً لأقل لمساته وقعاً فراح يزيدني فركاً له وضرباً واستدارة حوله بأطراف أصابعه فرحت أرتعش وأتقافز و ينتفض جسدي و تتركز أحاسيسي في ذلك العضو الصغير فكأنه محور وجودي ولذتي! تهالكت من فرط تخدر جسدي فقد سرت قشعريرة في كامل أعصابي ة ما عدت قادرة على أن تحملني قدماي فتحول بلسانه عنه إلى طيزي فراح يلعقني ببطء ورقة ونعومة لاحساً حول حلقة دبري متحسساً بلسانه تلك التعرجات الرقيقة من حلقة خاتم طيزي ولاعقاً ثنايا لحم فلقتي ملقياً بلسانه حول منتصفها ضاغطاً برقة عليها. أصابعه انزلقت داخل كسي النابض عميقاً وبكل يسر فما ان ادخلها حتى راح يقبض عليها وينبسط! رات أصابعه تتحسس داخل كسي حتى طالت أكثر جوانبه حساسية فطال الجي سبوت . راح أخي يتحرش بي في المطبخ و شهوة كسي تسيل فوق أصابعه فبدأ يضغط بقوة و ببطء ويدفع أصابعه فراحت مياهي تجري بين أصابعه وأنا أرتعش بقوة وقد ارتخت عضلات طيزي التي كانت منقبضة بفعل استثارتي فيما كان لسانه قد داخلها يلحس خرق طيزي وأنا أطلق أناتي بقوة وأنفاسي قد ألتهبت. استدرت لأواجهه ورحت أقبله بقوة في شفتيه لنجد الباب ينفتح فكانت ماما فهرع أخي لغرفته فيما رحت أنا اسحب شورتي واعدل حالي…