مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 13: أذوق عسل كس مرات أخويا وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها

رمت من بقها لباسي وملابسي الدالية اللي كنت كاتم بها صرخاتها وبقها وبقت من كتر سخونتها و انشكاحها بقت تصرخ آآآآآح آآآآآح آووووووف اممممم كمااااااااان بسرعة اوي أوي أيوة كمان كمان يا خول يا خاين أخوك كماااااااان…كمان يا شرموط آآآآآآح أووووووووف مش قادرة آآآآآه يااااااااااني…قطعني قطعني أوي قطع كسي زي ما قطعت بلوزتي يلا أووووووي أووووي ما أنت شرمطتني كماااان…لأول مرة أسمع الألفاظ الساخنة القذرة دي من مرات أخويا الرقيقة لولو! لاول مرة أشوف رد الفعل دا منها وفجاة و لسخونتها الكبيرة قفشت على دماغي بين فخوذها وعضلاتها بقت تضغط فوق راسي وانا بردو مابطلتش بعص في كسها. قعدت تقول أنها خلاص هتجيب وفعلاً في خلال ثواني أنفجر العسل من كسها الشقي فغرق وشي و لطخه بالسوائل المريحة. بقيت أذوق عسل كس مرات أخويا وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها خبطت في مناخيري مباشرة فمقدرتش أتنفس لثواني وقعدت أتنشق الريحة و أتذوق الطعم الحامض أو الميال للحموضة بس كان رهيب يثير أعتى زبر!

كانت تصرخ فسمعت صوت أخويا بيقول: أستحملي يا روحي أنا جاي 5 دقايق و أكون عندك… فكيت أيديها من العمود واخذت حزامي وبعدين أخدت الملابس الداخلية بتاعتي وجريت على أوضتي من خلال الباب المشترك. لبست بسرعة كل ملابسي وجريت على أوضة مرات أخويا على الباب فقفلته جامد أوي وهي كانت لسة في الحمام خرجت لابسة الليجن و التوب فرمت نفسها على سريرها فوصل أخويا بعجها بثواني وجري على غرفتها و جه جنبها و سألها: لولو حبيبتي أنت كويسة؟ مرات أخويا ولاء: حبيبي بس كان شوية صداع…بس جامد… ضحكت في نفسي لما سمعت كلمة جامد لأني لسة كنت من شوية من ثواني عمال أذوق عسل كس مرات أخويا وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها فخبت عن جوزها اللبوة فالصارحة مكنتش اتخيل ولاء بالفجر دا. أخويا: طيب يلا بينا على الدكتور..يلا…مرات أخويا: لا يا حبيبي مش مستهلة خلاص… بعد مجادلة و نقاش وشد و جذب قدر أخويا يقنعها وياخدها على أقرب مستشفى فقالها الدكتور لسوء الحظ ومش عارق قالها كدا على أساس ايه أنها ترتاح في السرير طيلة 24 ساعة وكتب لها روشتها فيها أدوية غالية حبتين لازم تاخدها. وصلوا البيت وكانت الساعة حوالي2:30 بعد الظهر وكان أخويا في حالة من الخوف و التوتر لاننا المفروض في حفل وفاف وعرس ولازم نحضر عالساعة 7 مساءا و مرات أخويا كانت عمالة تقوله أنها بخير كويسة تمام وهو مش مقتنع و قلقان عليها من الحركة.

أخويا مكن مصدق مراته أنها خلاص بقت كويسة تقدر تحضر في القاعة وراح التفت ليا وقالي معلش أخليني معاها لأنه خايف أنها تجرالها حاجة لوحدها. قلبي زغرد! قلب دق و طار من الفرحة بس هنا بقى اعترضت مرات أخويا و ادخلت وكان هاين عليها تصوت وقالت: لا أنا مش عاوزاه قصدي مش محتاجاه يقعد معايا أنا أقدر أتصرف يا هاشم…أخويا كله قلق: لا لا يا قلبي أنت محتاجة حد معاكي عشان يساعدك…فجأة سحبت مرات أخويا راس جوزها و وشوشت في ودنه بكلمات أنا ما سمعتاهاش وبعدين أخويا قال: ابراهيم يلا بينا على الفرح…أنا معترض: بس هنسيب ولاء لوحدها…أخويا: لا مفيش قلق هاوصي عليها قريبتها سوسن واحدة من البنات مش رايحة معانا الفرح…أخويا طلع برا و ناداني و قبل ما أمشي وطيت على ودن مرات أخويا وقلت: لا ناصحة يا لول…أنا بأحب انيك الستات الناصحين بردو أستعدي بقا و استني المرة الجاية…طلعت ورا اخويا وحضرنا الفرح وطبعا الفرح من غيرها مالوش طعم. مشفتش ولاء ليوم واحد وفي اليوم التالي مقدرتش ألمسها طبعاً فرحت على أوضتها لقيت معاها بنت ففكرت أمشي فنادت عليا و دخلت وقالت لي: أعرفك دي سوسن صاحبتي وقريبتي من بعيد وهتقعد معايا لحد اما أمشي… سوسن: دا أبراهيم سلفي أخو جوزي… طبعا أنا زعلت أوي لأني بقالي يومين مش عارف أمس ولاء أذوق عسل كس مرات أخويا وهي تتشرمط معايا وأمص زنبورها زي آخر مرة و مش عارف أنيكها زي ما عملت معها في العربية وكان باقي ليا 3 أيام على بال ما أرجع الكلية وهي مع صاحبتها الجديدة يعني الوضع بقى معقد. قربت من ودني وهمست: دلوقتي مش هتقدر تمسني يلا بقا أطلع برا لو سمحت…دا كان صحيح لأني مقدرتش أمسها او اقرب منها لحد أما رجعت البيت. بقيت لوحدي ما بين أخويا و مراته ففي الثلاث ايام اللي كانوا فاضلين بقيت أزور كل الأماكن اللي في المنطقة قبل ما أمشي. سوسن طلبت من أخويا و مراته أنهم يخليهم شوية كام يوم معاها بس أخويا و صديقه أعتذروا لان وراهم شغل فمشيوا …يتبع….