أعشق صديق ابنتي وجعلته يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية كشرط مسبق لزواجه منها

لم أكن أعلم أني يوماً ما سوف أعشق صديق ابنتي وأجعله يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية كشرط مسبق لزواجه منها بعد أن أخليت له المنزل لذلك. قصتي بدأت منذ أن مات زوجي من عشر سنين وكان عمري حينها ثلاثين عاما تاركاً لي ثروة كبيرة وثلاث بنات أكبرهن في العاشرة من عمرها. لم أرد أن أتزوج وكنت جد محتاجة إلى الرجل وقصرت حياتي على تربية بناتي حتى كبرن وتزوجت اثنتان إحداهما بأستاذ في كلية الهندسة والثانية بدكتور جراح أما الثالثة فقد كبرت وأصبحت الآن في الثامنة عشرة. شاءت الظروف أن تتعرف ابنتي الصغرى ندى على شاب وسرعان ما أحبته وتعلقت به وصار هو محور اهتمامها وحوارها معي. وأنا في الواقع كنت قد اعتدت أن أعطي الحرية لبناتي وألا أتدخل في شئونهن في اختيار الأصدقاء وكنت أكتفي بالإشراف والمراقبة من بعيد، غير أني حينما علمت بأن ذلك الشاب ذو تعليم متوسط وأنه حاصل فقط على دبلوم ارتعت وخشيت أن تنتهي هذه العلاقة إلى ارتباط فاشل غير متكافئ لا يليق بنا؛ ولذلك طلبت من ندى أن أتعرف إلى ذلك الشاب بنفسي. وفعلاً التقيت به في النادي في أول لقاء لتدعنا ندى نتحاور وظللنا على ذلك فترة. كان اشاب وسيماً جميلاً رجلاً وكلمني عن ظروفه وآماله وحياته ومشاكله وكان صريحاً معي. تحدث معي عن أسباب عدم إكمال تعليمه الجامعي وكيف أنه كافح من أجل أسرته وكيف أنها دخل الجيش وقضى فيه سنة ونصف وكيف انه استقر في عمله وانه يتقاضى راتباً محترماً. علمت منه كذلك أنه من خلال وظيفته سافر إلى عدة بلدان اجنبية وأنه يتقن ثلاث لغات وأنه مثقف.

تعددت لقاءاتي بنشأت في النادي وعلمت أنه جاد وشجعت ندى على الاستمرار في صداقته وصارت بالفعل لا تبتعد عنه وتهاتفه يومياً ويلتقيان كثيراً. كانت ندى كثيراً ما تمتدحه بما له من صفات وأنه لم يقربها بالرغم من الفرص السانحة له وأنه يحبها بل يعشقها إلى أقصى حد ولا يمكنه الإستغناء عنها. بتعاقب الأيام ومع كلام ندى عن نشأت كنت أحس بالإشتياق له وأنتظر بلهفة موعد حضوره في النادي كل أسبوع. اشتياقي نما إلى حب جارف ملك عليّ كل حواسي تمنيت لو انه يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية إليه، حب جارف ملتهب الذي كان يزكيه هو بمداعبته لي من مثل: انتي لسه فرسه يا حماتي هههه..لو ينفع اتجوزكم انت الاتنين ههه. فكنت أنا أبتسم وهولا يدري حبي الحقيقي له. أحببته وعشقته وتمنيته كزوج وهو لا يدري أو يدري ولا يجاريني. ذات مرة اعترفت بحبي له فضحك هو وقال بأنه يحبني أيضاً ولكني أحبه كزوج فصدم. بعدها انقطعت اخباره عني ولم يعد يأتي النادي أو يتصل وكاد الشوق وشهوتي الجنسية إليه تفتك بي . تجرأت في النهاية واتصلت به هاتفياً وأخبرته أني أريده بالمنزل في مسأله مهمة وأخليت المنزل بنية أن يضاجعني ويشبع شهوتي الجنسية كشرط مسبق لزواجه منها، وجلست أنتظره بمفردي في كامل زينتي. دق جرس الباب ورأيته أمامي. خارت قواي وألقيت نفسي على صدره ورحت بدون مقدمات أعترف له بحي الجارف له وأخذته أقبله قبلات كثيرة وأعانقه للحظات وهو كالتمثال مبهوت ليخرج عن ذهوله قائلاَ: بس مينفعش انت وبنتك… انا هجوز ندى…. رحت أقبله وأترجاه وأنها له بعد ذلك اللقاء.

بكل عنفوان الشباب العشريني العمر راح نشأت يعتصرني حاضناً إياي لأذوب حباً وعاطفة بين ذراعيه. وأمسكني نشأت من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويداه تقبض على صدري وثدييّ بعنف وأنفاسه الساخنة تحرق عنقي وخدي وأذني وتشعل شهوتي الجنسية بزيادة لنمشي سوياً إلى غرفة نومي ويجردني سريعاً من الروب والقميص الأحمر القصير من تحته لأقف أمامه عارية تماماً إلا من كلوت أبيض صغير و نهداي البارزان المتدليان قليلاً يتوهجان أمام ناظريه.

راح نشأت يحتضني من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس بزازي وحلمتاهما الكبريتين ويداعبهما بنعومة و يتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وفخذيّ العاريين وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتجف بين يديه من شهوتي القاتلة وزاد ذلك من تهيجه من خلفي وتسارعت أنفاسه وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أتأوه مستمتعة وقد تزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع أهاتي وتمكنت أخيراً من إنتزاع يده من على بزي الايسر …. لأضعها على بزي الأيمن وأنا من متعة شهوتي الجنسية أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال. وبدأت شهوتي الحبيسة منذ عق وربع في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر وبحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بكفي وساقاي تتطوحان في الهواء. ألقاني نشأت بعنفه فوق السرير كي يضاجعني كشرط مسبق للزواج من ندى وأزال كلوتي الصغير بعنف ورحت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني. وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي وشهوتي الجنسية أتلوى على السرير وأمسك بساقيّ وأخذ يلحسهما نزولاً إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيراً. انتصب نشأت واقفا وبدأ يخلع ملابسه واستلقى على صدري وبين فخذيّ المتشوقان إليه ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي. وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وسائر جسمي يتلوى بشدة تحت جسمه الثقيل. وإزاء اشتعال شهوتي الجنسية ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي وعندها قام من فوق صدري وأمسك بساقيّ وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأفرج ما بين فخذيّ حتى يتمكن مني أشد. وبدأ نشأت ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي. وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر وأشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وتكررت رعشتي الكبرى عدة مرات. فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيدي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه. وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها غير أني هذه المرة أمسكت بكتفي نشأت زوج ابنتي المستقبليّ بكلتا يداي وألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تسري في سائر جسمي. ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة وعنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسن له سوى القبض على نهديّ وحلمتيّ. وكان الجنون والعنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها وارتعش هو أيضاً لأحس بحممه داخلي. بعد ذلك اللقاء لم أفي بوعدي وطلبت من نشأت أن يتزوجني أنا إلا أنه رفض وإلى الآن لا اعرف كيف أصل إليه.