أمي الخائنة ذكرى أبي تمارس الجنس مع عمي في غرفة نوم أبي

لم يتطرق إلى خيالي ولو للحظة واحدة أن أمي ستخون ذكرى والدي الكدود الحنون بهذه الصورة. لم أتخيل مطلقاً أنها ستمارس الجنس مع عمي وفي غرفة نوم أبي وأيضاً ، وأنا أكاد أذهب لأقتلها اﻵن، أنها ستمارس الجنس الفموي وجنس الدبر وتقترف من الفظاعة الكثير والكثير. لقد حولتني أمي مثلها لا أرعى حرمات ولا فضائل ، بل أُعبّ من الجنس مع السيدات ما يُشبعني ويملئ فراغي. كان ذلك من سنة وكنت ساعتها في الثامنة عشرة منتبه إلى دروسي معتمداً طريقي إلى كليات القمة. أنا شوقي  كنت معتزاً بأبي الكدود الذي كان يوفر لنا المال ويضمن لنا العيش بكرامة. كانت حياتنا لا ينغصها شيئ  إذ لنا رصيد في البنك وسيارة محترمة  وتأمينات  لمستقبلنا أنا وأختيّ وهكذا راح يبذا لأجلنا قصارى الجهد ولمك يكن يدري أن أمي  ستخون ذكره وتتنكر لها وتمارس الجنس مع عمي بل وفي غرفة نومه وعلى فراشه. كان قبل أبي قبل أن يُتوفى قد اشتر لنا بضعة أسهم وعقارين ليتركنا قبل سنة وشهرين من اﻵن. لم يتركنا بدون سند بل وفر لنا كل ما نحتاجه من رفه الحياة  فكنا أنا وأمي وأختيّ اللاتين تتراوحان بين العشرين والثالثة والعشرين في وضع نحسد عليه بمدارسنا الأجنبية. ولأختصر ، حياة يحلم بها كل فرد على وجه الأرض.

رحل أبي وأنا أحلم بحياة مستقرة ملتزمة وانتقلت إلى  مع مدرستي إلى البحر الأحمر في رحلة لمدة أسبوعين رحت فيها ألعب وألهو مع الأصدقاء وعلى شاطء البحر وأصطاد الأسماك. عدت وأنا في قمة النشاط والحيوية والإقبال على الحياة بعد فجيعتنا في أبي لأفاجأ بما صدمني بما هزني وصفع كياني من داخلي ، بأمي التي ر؟أيتها تمارس الجنس مع عمي وألأنكى من ذلك أنها تتمتع به في غرفة نوم أبي الذي لا يستحق ذكراه تلك الخيانة. حين مات أبي منذ سنة وشهرين كانت أمي في الثالثة والأربعين من عمرها ما زالت في حيويتها ونشاطها بما لها من بنية جسد أنثوي لدرجة أني كنت أمزح معها وأقول: مش هتجوز  غير واحدة شبهك … انت عروستي. لتضحك هي وتقول: يا ولد ياشقي مفيش واحدة زي أمك في طعامتها… دا انت باباك حفي ورايا عشان يجوزني. أنا أذكر ذلك اﻵن والنار تكاد تشتعل في جسدي حقداً على عمي الذي راح يتلذذ متعة الجنس مع جسد أمي المثير وقد أخذ مكان أبي أو حتى مكاني. ففي أوقات كثيرة تحدثني نفسي بأن أذهب إليها وأستمتع بها ولكني أقول لا يجوز فذلك الجنس جنس محارم.

المهم أني عدت من رحلتي إلى الفيلا التي نسكن بها في الزمالك وكانت حوالي الساعة السابعة مساءاً. كان معي المفتاح فلم أحتج أن أرّن الجرس أو أتصل ودخلت بدون أن يحس بي أحد كي ـتكون مفاجأة لعائلتي بعودتي. لم أعرف أن القدر يخبئ لي ما يصدمني في أمي وهي قد تجردت من ثيابها لأراها أمامي لأول مرة عارية بمثير مستفذ جسدها لتمارس الجنس مع عمي في غرفة نوم أبي وفوق سريره. صعدت إلى الطابق الثاني من فيلتنا وأوسعت الخطى رأساً إلى غرفة نوم أمي وأبي الراحل وكان بابها موارباً. رأيت وليتني ما ر؟أيت! ليتني عميت قبل أن تقع نواظري بما أخرسني وكاد يشلّ قدميّ. صعقت وعرقت بشدة وأرتجفت أوصالي ودارت بي الدنيا واحترت ماذا أفعل.  تمالكت أعصابي وفتحت عيني لأرى أمي  ذات الجسد السكسى  كانت قد تعرت ومستلقية على السرير.ساقاها  كانت ممددتان بالمقابل من الباب فتمكنت من رؤية فرجها وشعره الأسود من فوقه.رأيتها  تلعب ببزازها فأح-سست بالإستثارة رغم الغضب المكتوم من رؤيتها  فى هذا الوضع الساخن وهى بانتظارعمي الذي انحنى فوقها.وجلس  بين فخذيها  الممتلئين على ركبتيه ووضع رأس قضيبه عند مدخل كسها. سحبته أمي الزانية فوقها وكأنها غير صابرة

ليدخل  قضيب عمي الزاني أيضاً إلى أن ينزلق إلى نصفه داخل كس أمي  الواسع . سمعتها تأن وتتأوه  تأن بينما راح عمي يدفع بقضيبه أكثر  داخلها حتى أسكنه بتمامه فيها وانا بلغ بي الهياج وتصلب زبري إلى أقصى حد. بعدها نام فوقها ورأيته  يُمسك ببزازها اللبنية ويدعكهما بين أصابعه وأخذت أمي الخائنة ذكرى أبي تأن لذلك من السعادة لدرجة أنها راحت تهز وسطها من الإستثارة. وبدأ عمي  يصفع أمي الخائنة ذكرى أبي قائلاً : “بتحب الذب ده  جواكى..يا لبوة …” لتبتسم أمي وهي  بتتناك من عمي. كانت تنطق بمحنة  وشبق: ” أيوه…عاوزة زبرك كل يوم فى كسى..انت…راجلى..جوزى…نيكنى بقا …..نيكنى أوى…آآآه..” .. لم أكد أصق عيني ورحت اغمضهما وأفتحهما عله يكون حلم ثقيل أو كابوس غير أنه للأسف  كانت أمي  تمارس الجنس الشبق مع عمي في غرفة نوم أبي  وكانت  فى ذاك الوقت تلعب ببزازها الضخمة و عشيقها عمي كذلك ينيك كسها . وكأنها عاهرة ساقطة. بصوت عالي  راح الإثنان  الأثنان يطلقا أنّات متقطعة وحشرجات حتى راحت عضلات طيز عمي الزاني  تتقلص من شدة قذف لبنه داخل أحشاء أمي الخائنة ذكرى أبي. زاد أنينهما ، هو قاذفاً حممه داخلها وهى مستقبلة حممه لتأتي  شهوتها أيضاً وأنا قد أغرقت بنطالي بقذفي معهما دون أن أدري. أنا إلى اﻷن لم أكاشف امي بحقيقتها ولا أريد أن أفضح سمعتنا ولم أدرِ ما أفعل.