أمي وخالتي: أحلى نيك محارم

أنا وأمي كنا نعيش مثل الأزواج، خصوصاً وأنها سيدة منتقبة، تحركاتها مقصورة على البيت، وأرملة عرفت معنى النيك، ولا تستطيع الإبتعاد عنه، ووجدت فرصتها لتشبع شهوة كسها ومكوتها مع قضيبي. أصبحنا نقيم حفلات عري ونيك كل ليلة، وعندما يحين موعد دورتها الشهرية، استخدم مكوتها الجميلة وشفتيها الممتلئة لمص قضيبي الذي لا يهدأ. ولا أدع أي فرصة إلا وأجعلها تتعرى أمامي، وترتدي جوارب سوداء شفافة لتزيد شهوتي في ممارسة الجنس معها. وعندما سألتني هل تشتهي أحداً غيري، أجبتها بأنني أفكر في خالتي الصغيرة التي يظل زوجها مسافراً، ولا تستطيع الإنجاب، وأمي وعدتني بإحضارها في يوماً ما لنقيم حفل جنس جماعي. بعد عدة أيام، قالت لي زوجي (أمي) أن زوج خالتي سيسافر لمدة أسبوعين، وخالتي لميس ستأتي لتقيم معنا في خلال هذه الفترة، وأنها سترتب الأمر لأقوم بممارسة الجنس معها، وبالفعل بعد يومين، حضرت خالتي لميس، وهي بالمناسبة تبلغ من العمر 28 عاماً، وجسمها مثير، ووسطها نحيف، ومكواتها مستديرة، ونهديها كبيرين،ورجليها ممتلئتان. المهم حينما حضرت، أخذتها أمي إلى غرفة الضيوف التي تشترك مع غرفتي بالحمام، فهو له بابين أحدهما على غرفتي والآخر على غرفة نوم الضيوف. وبعد قليل تناولنا طعام الغداء، ودخلت خالتي إلى غرفتها لترتاح من السفر، وعندما استقرت في غرفتها، دخلت أمي إلى غرفتي، وطلبت مني أن أمارس الجنس معها لإنها تشعر بالمحنة، وتريدني أن أنيكها وأن أتخيلها خالتي لميس.وبالفعل بدأت أشم رائحة كسها، والحس العسل منه، وأمي تتأوه،وعندما بلغت شهوتها قمتها، أدخلت قضيبي في كسها، وهي تصرخ من الشهوة واللذة حتى أنزلت شهوتها أربعة مرات من كسها. وبعدما أكتفينا من اللنيك ذهبت إلى الحمام للاستحمام.

دخلت إلى الحمام المشترك، ونظرت من فتحة الباب على خالتي، التي كانت مستيقظة وتقوم بإرتداء الروب استعداداً للخروج إلى غرفة الجلوس. عندما جلسنا سوياً، كانت خالتي لميس متوترة، وسألتي أمي عن أصوات عريبة سمعتها من غرفتي. سألتها أمي عن أي أصوات تتحدث. ردت خالتي أنها ستخبرها فيما بعد. خرجنا أنا و أمي وخالتي إلى السوق، وعندما عدنا، أخبرتني أمي أنها ستجعلني أرى خالتي عارية بالحمام، وبعدها قالت لخالتي أدخلي الحمام لتأخذ ي دش حتى يجهز العشاء. دخلت خالتي إلى الحمام، ودخلت أنا وأمي إلى غرفتي، وقالت لي تطلع على لميس من فتحة المفتاح، وهي ستدخل عليها الحمام بحجة دعك ظهرها وستتعرى معها، وبعد ذلك ستخبرني ما يجب عليّ فعله. وبالفعل دخلت أمي إلى الحمام مع خالتي وهي عارية. بدأت أمي تدعك جسم خالتي، وبعد ذلك طلبت منها خالتي أن تنزع ثيابها حتى لا تتبلل، وبافعل تعرت أمي لأرى الاثنتين عاريتان تماماً. وسألتها أمي عن الأصوات الغريبة التي سمعتها من غرفتي. قالت لها خالتي كانت مثل امراءة تتأوه من النيك. قالت لها أمي أبني شاب صغير ومن الممكن أنه يشاهد أفلام جنسية. سألتها خالتي ولماذا لديكم أفلام جنسية. قالت لها أمي أنها أرملة وتشتهي النيك، وليس لدي غير الأفلام الجنسية. ضحكت خالتي وقالت لها أنت مسكينة ومحرومة من القضيب والنيك وليس لكي سوى أصابعك والخيار. قالت لها أمي وماذا لدي سواهما. وطلبت خالتي من أمي أن يشاهدا الأفلام الجنسية معاً بالليل بعدما أنام. سألتها أمي ألا يكفيك زوجك. قالت لها خالتي أنه يظل مسافراً، ويأتي متعباً، وقضيبه لا يستقيم غير مرة أو مرتين في الشهر، فهي محرومة مثل أمي.

بعد ذلك خرجت أمي حبيبتي من الحمام على غرفتي، وقالت لي أن خالتي جاهزة تماماً، لكن يجب عليّ أن أذهب مبكراً إلى غرفتي حتي يبدأا في مشاهدة الفيم واللعب بالخيار، وبعد ذلك أدخل فجأة وأهددهما بالفضيحة أمام أعمامي، وبالطبع هي ستترجاني ألا أحكي، وبعد ذلك أطلب منهما ممارسة الجنس معي. وبالفع دخلت إلى غرفتي وبعد ساعة تسللت إلى غرفة الجلوس، لأرى أمي وخالتي تشاهدان أحد الأفلام الجنسية، ويلعبان بالخيار في أكساسهما. صرخت فيهما من هول المفاجأة واختبأت خالتي وراء الكنبة، وقلت لهما أنني سأخبر أعمامي بما يحدث. بدأت أمي تترجاني وخالتي. قلت لهما أنني سأتراجع على شرط أن أنيكهما. بالطبع خالتي تمنعت، فأقتربت من باب الشقة متظاهراً بأنني سأخرج لأخبر أعمامي بالأمر. قالت أمي لخالتي عادي دعيه ينيكنا أفضل من الفضيحة، ووأنا في النهاية لست بغريب عنهما.  أقتربت من أمي، ووضعتها على الأرض،ورفعت رجليها، وبدأت الحس في مؤخرتها وكسها، وخالتي تشاهدنا، وأدخلت قضيبي في كس أمي، وبدأن أنيكها وهي تتأوه من تحتي حتى أنزلت لبني في كسها. أقتربت من خالتي وهي واقفة، ونزلت على ركبتيوبدأت الحس كسها حتى هاجت ونامت على الكنبة، ورفعت رجليها على كتفي، ونيكتها في كسها وقذفت لبني في داخلها لإنني أعلم أنها لا تنجب. قالت لي خالتي بحبك، وأريدك أن تنيكني في كل مرة أحضر عندكما. ومن يومها ننام أنا و أمي وخالتي على سرير واحد، فأدخل قضيبي في كس أمي وكس خالتي بالتبادل، وأصبحت من يومها متزوج من سيدتان؛ أمي وخالتي. لكن حبيبتي الأصلية هي أمي لإنني أنيكها في كل ليلة، وتوفر لي كل ما أحتاج، وأصبحت خالتي تنتظر اليوم الذي يسافر فيه زوجها حتى تأتي مباشرة إلى قضيبي االكبير وتطفأ شهوة كسها من النيك واللحس.