أنا و خالتي هالة أم كس نار

أنا اسمي عادل، وأبلغ من العمر 19 عاماً. بدأت القصة منذ حوالي شهر مع خالتي هالة، وهي أكبر مني بخمس سنوات. أنا الأبن الوحيد لوالدي ووالدتي، ونحن نعيش في أحد أحياء القاهرة البسيطة. في أحد الأيام، كنت أشاهد التلفاز، ورن جرس الهاتف. ردت أمي عليه، وكانت خالتي هالة التي طلبت من أمي أن نذهب لزيارتها بسبب غياب زوجها في العمل أغلب الوقت، وهذا اليوم كان زوجها سيغيب عن المنزل لثلاثة أيام في العمل. المهم أمي قالت لها أنها ستمر عليها بصحبتي بعد العصر، وبالفعل ذهبنا إلى خالتي بعد العصر. خالتي لديها جسم رهيب يثير أي رجل يراه، عينيها عسلية لم أرى أجمل منها، وشعرها أسود، وبه خصل شقراء، وطويل جداً لدرجة انه يصل إلى آخر ظهرها. بمجرد ما وقعت عيني عليها، تسألت في نفسي كيف لم أنتبه إلى جمالها طوال هذه المدة. المهم أنا سهمت لثواني، وجدت أمي تقول لي ألن تسلم على خالتك. قلت لها كيف مرحبا يا خالتي كيف حالك، وسلمت عليها، وكانت يدها ناعمة جداً ودافئة لدرجة أنني أطلت الإمساك بها. أقتربت مني، وقبلتني من خدي. دخلنا إلى الشقة، وكانت ترتدي بنطلون ضيق أسود موضح كل تضاريس جسمها كأنها مرسومة على ملابسها، وترتدي بادي وردي، وكان صدرها مستدير وبارز. قالت: عادل كبر، وأصبح عريس، وجسمه أصبح رياضي قلت لها لا شئ يبقى على حاله والصغير لابد في يوم أن يكبر. قالت لي أدخل هل أنت مكسوف أنت في منزل خالتك. دخلنا إلى الصالة، وجلسنا وهي كانت تنظر لي وأنا مرتبك من جمالها ونظراتها الساحرة. هجت جداً، لكنني قلت في نفسي هذه خالتي وحرام أفكر فيها بهذه الطريقة. جلست أشاهد التلفاز، وهي دخلت مع أمي المطبخ وغابوا بالداخل لحوالي نصف الساعة.

وبعد ذلك خرجت أمي من المطبخ وورائها خالتي. أمي قالت لي أنت اليوم ستبات عند خالتك، فهي لابد أن تذهب إلى منزلنا لإ والدي على وصول، ولابد أن تجهز له الغداء. أنا أرتبكت، وقلت لها طيب إذن أذهب معك. خالتي قالت لي وتتركني أظ لوحدي في المنزل هل أنت مكسوف أم ماذا فأنا خالتك. أمي قالت لي ستظل هنا كلها يوم واحد وسيعود زوج خالتك. قلت لها حاضر وأنا جسمي يتصبب عرقاً. وخالتي كانت ملاحظة عليّ ذلك لإنها كانت تنظر إلىّ، وإلى ل مكا في جسمي من أعلى لأسفل. ذهبت أمي، وأنا دخلت إلى الصالة، لأكمل مشاهدة التلفاز. قالت لي وهي في المطبخ هل أعمل لك قهوة. قلت لها لا تتعبي نفسك. قالت لي لماذا تشعرني بأنني غريبة عنك. المهم قلتها طيب إذن أعمليها. وجلست مندمج مع التلفاز. بعد خمس دقائق، وجدتها تقف أمامي بالقهوة،وجسمها مرسوم في البادي والبنطلون الضيق، موضح جمال فخدها. وقالتي لي خذ القهوة. قلت لها ضعيها على الطاولة. وذهبت إلى الحمام مسرعاً لكي لا تنتبه إلى قضيبي المنتصب، رغم أنني كنت واثق من أنها رأته. دخلت إلى الحمام، وأغلقت الباب. سمعتها تنادي علي عادل. خرجت وجدتها نائمة على الكنبة. قلت لها هل هناك شئ. قالت لي تعثرت في الطاولو وأشارت إلى موضع ركبتها وقالت لي ضع يدك عليها لترى. وقالت لي أرفع يدك لأعلى قليلاً حتى أصبحت يدي عى فخذدها. قالت لي لا الألم لأعلى. علمت أنها لم تتعثر ولم يحدث لها شئ. قلت لها حرام عليكي فأت خالتي. ونهضت مرة واحدة لترى قضيبي المنتصب. قالت لي أنا أعلم أنك تريدني منذ حضرت إلى المنزل، وأنا كذلك أريدك فلماذا نحرم أنفسنا من المتعة. وأقتربت مني، ووضعت يدها على قضيبي الذي كان يشتعل من النار، وكنت أريد أن أحضنها، وأقطعها تقبيلاً ومضاً، لكنني قلت لها أنت خالتي، وهذا حرام. قالت لي لا تخف لن يعلم أحد.

أمسكت بدي وأخذتني إلى غرفة النوم، وقالت لي أنا كلي لك. بدأت تلعب في قضيبي، وأنا أخذتها في حضني، وبدأت أمص في شفتيها وبطنها على السرير. ونمت فوقها، وخلعت لها البادي الذي كانت ترتديه، وبدأت أمص وأعصر في نهديها، وخلعت لها البنطلون، وبدأت أمص في كسها. كانت هذه أول مرة أرى فيها كس على الطبيعة. كانت مشتعلة، وقالت لي نام على ظهرك. نمت وخلعت عني البنطلون، وكان قضيبي منتصب مثل الحديد. قالت لي قضيبك كبير جداً أكبر من قضيب زوجي، ويبدو أنه قوي كذلك، وضعت يدها على قضيبي، وبدأت تدعك فيه، وبعد ذلك وضعت رأسه في فمها ومصت فيه حتى نزل اللبن في فمها بكمية كبيرة. قالت لي كل هذا لبن ألم تقترب من قضيبك لمدة طويلة لماذا تحرم نفسك وأنا موجودة. وبعد ذلك نامت فوقي، وبدأت تلحس في صدري وبطني  حتى وقف قضيبي مرة أخرى، وكانت طيزها مثيرة جداً. قلت لها أريد أن أنيكك من طيزك. قلت لي لا أريدك في كسي. قلت لها لا من طيزك الناعمة المغرية هذه. قالت لي وأنا كلي ملكك تصرف في كيفما تشاء. أمسكت بقضيبي ووضعته على فتحة طيزها، وأدخلته رويداً رويداً، وهي تتأوه من المتعة والألم. وتقول لي أدخله أكثر. ظلت تقول لي هذه هي أول مرة أشعر فيه بالنيك من الطيز آآآه آآآح. وظللت أمتعها حتى أقترب لبني من النزول. قلت لها أين تريدين اللبن. قالت لي في داخل طيزي. أنزلت لبني في داخل طيزها، وأرتميت بنفسي إلى جوارها على السرير، وأنا فرح للغاية. وأصبح أنيكها باستمرار إلى يومنا هذا.