أنا و زوجة أبي المحرومة في نيك ساخن جداً

هذه هي قصتي مع أول مرة أجرب فيها الكس، وأستمتع به في نيك ساخن جداً. أنا اسمي علاء و أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً، و أعيش في القاهرة مع زوجة أبي الأولي التي تبلغ من العمر الأربعين عاماً بمفردنا بعد وفاة والدتي منذ عشرة أعوام و غياب أبي لإنه متزوج من زوجة أخرى و يعيش معها في الصعيد . و لذلك فزوجة أبي الأولى محرومة من ممارسة الجنس لإن والدي بعيد عنها . بالرغم من أنها مازالت في ريعان شبابها وتتمتع بجسم مثير، لكن أبي يحب التجديد، و يبدو أنه مل من كسها. يحكي أصدقائي كثيراً عن الجنس، وأنا أخجل أن أتحدث عنه حتى حدث ما غير كل شئ، وأصبحت ـأكثر خبرة منهم و لدي قصتي الخاصة مع  النيك الحقيقي.  تبدأ أحداث قصتي مع زوجة أبي عندما بدأت أدخل طور البلوغ ، وبدأت أشعر بالتغيرات في حسمي وبدأت ألاحظ ملابس زوجة أبي وجسمها المثير وجمالها الآخاذ بداية من نهديها الكبيرين المستديرين والمشدودين في حجم ثمرة الرمان، وفمها الممتلئ المثير، ورجليها البيضاويان، ومؤخرتها الممتلئ، وكأنها كانت تتعمد أن تظهر أمامي بهذا الشكل لتثيريني. وفي يوم من الأيام وجدتها نائمة في الصالة في قميصها القصير على بطنها، وثانية وركها في زاوية قائمة. رأيت لأول مرة وراك زوجة أبي وبروز مؤخرتها، والكيلوت الشفاف الذي لا يكاد يخفي كسها من الخلف. و دخلت إلى غرفتي و جمال جسمها لا يفارق خيالي، و في هذا اليوم مارست العادة السرية لأول مرة و شعرت بالرعشة تسري في جسمي . كنت كثيراً أستيقظ في منتصف الليل لأشرب أو أذهب إلى الحمام، واستمع إلى أصوات تنهاداتها المكتومة وكأنها تمارس العادة السرية مثلي. أصبحت أتخيلها وأنتظر اليوم الذي يسكن قضيببي فيه في كسها وأرضع من نهديها.

وفي يوم آخر كانت حرارتي مرتفعة بسبب إلتهاب اللوزتين، دخلت زوجة أبي علي وهي ترتدي قميص نوم شفاف قصير لونهه وردي، ومن تحته كيلوت خيط أبيض، وسونتيانة بيضاء. كانت تضاريس جسمها بادية بوضوح أمامي، ونهداها منتصبان يدعواني للرضاعة، نسيت ما أنا به من المرض، ولم يعد في مخيلتي سواء هذان النهدان وكسها الوردي. أعطتني كبسولة لخفض الحرارة، ولمست حلقي، فوجدت حرارتي مرتفعة، ووضعت رأسي على نهديها لتمسح على رقبتي، وقالت لي إنها لن تتركني أنام وحدي في غرفتي لإنني مريض وأحتاج إلى من يراعني بالليل، وأخذتني إلى غرفتها حيث وضعت رأسي على أردافها الناعمة، وظلت تتحسس حلقي بكل حنان حتى بدأ قضيبي ينتصب،ولاحظت زوجة أبي قضيبي المنتصب بداخل البنطال، وزادت تنهاداتها وتذكرت ما هي به من حرمان. و طلبت مني أن أخلع ملابسي حتى تدلك لي جسمي. كما قلت لكم كنت خجول جداً، لكنها قالت لي هل تشعر بالخجل مني سأخلع لك مابسك. ولمست صدري، وبدأت تخلع البنطال ببطء حتى أصبحت عاري تماماً إلا من الكيلوت. طلبت مني أن أمدد جسمي، وأنام على ظهري. وأحضرت الكريم لكي تدلكني بيديها الحنونة، و أنا استمتع بملامسة يديها لظهري.

قالت لي أرخي نفسك تماماً. وجلست على مؤخرتي، وأنا ما بين وركيها وهي تدلك لي كتفي ثم رقبتي، ثم زوري حتى بدأ قضيبي ينتصب، وهي نزلت بيديها إلى وراكي لتدلكها. ثم نزعت عني الكيلوت ودلكت فلقتي مؤخرتي، ودخلت بيديها ببطء بين الفلقتين وأنا مستمتع بملمس يديها الناعمتين حتى لامست بيوضي المنتفخة. ثم أدارتني على ظهري وأرتعش قضيبي عندما لامس كسها حيث بدأت تدلك صدري ببطء حتى أشتد قضيبي وتصلب. عندما رأت قضيبي المنتصب لم تتمالك نفسها وهي المرأة المحرومة من الجنس، وأمسكت قضيبي وألتقمطه في فمها تلحسه وتمصه. وقالت لي قضيبك غليط و طويل و أكبر من قضيب أبيك و يستحق أن يأخذ مكانه في كسي. عندما أخبرتها أنني اريد أن أمص كسها والحسه، خلعت ملابسها على الفور، وجذبت رأسي إلى أحضان كسها، وبدأت ألحسه وأمصه، وأرضع من قطرات العسل الجميل. كان كسها ناعم بلون وردي جميل. ظلت تتأوه ولم تعد تحتمل فأمسكت بقضيبي وأدخلته في كسها ومالت بنهديها نحو فمي لكي أرضع منهما. رضعت من حلماتها البارزة، ومصصت شفتيها، وتمتع قضيبي بمكمنه في كسها الدافئ حتى قذفت لبني في كسها، وأرتاحت المرأة بعد طول حرمان من قضيب أبي المشغول مع زوجته الأخرى. وبعد ذلك أخذتني إلى الحمام، وهناك أمسكت بقضيبي لكي تدلكني وتمسح بين بيضاني من أثر النيك والعرق طوال الليل،وبدأت تدلك قضيبي وتدعك على بيضاني، وأمسكت بمؤخرة زوجة أبي، وبدأت أمص في شفتيها فمها، ووضعك قضيبي في كسها واماء يتساقط حولنا ويجعل إنزلاقي في داخل أسهل وأمتع.  لكي  لكنها عاهدتني أنا أقوم أنا بواجبات أبي فأنا قضيبي أكبر قضيب رأته في حياتها. ونمت معها مستدفئ بحض كسها حتى الصباح، وأستيقظت في أول يوم تكون هي زوجتي وعشيقتي لنبدأ رحلتنا مع النيك والسكس.