مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 18: أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا و حيواناتي المنوية مقابل المال

كان عندها حق لأني كنت جعان أوي يعني لازم أستحمى من دنس أمبارح و آكل عشان أشتغل عليهم كويس. دخلت الحمام عشان آخذ دش حلو سخن يفوقني وينعوشني ولسة مكنتش دخلت يعني على العتبة فجأة لقيت أيد حطت على كتفي لما التفت لقيتها سوسن. أنا: بتعملي أيه هنا؟ سوسن: انتب تروح الجيم مش كدا. أنا: لا يا حلوة ما بروح و بعدين أنا بسألك. سوسن متعجبة متجاهلة سؤالي: أيه! مش بتروح الجيم طيب أزاي جبت العضلات دي كلها انت تعرف أن جسم جوزي ميروحش حاجة في جسمك المتقسم. أنا: طيب شكرا يا مزة…بدأت تحرك أيديها على جسمي وصدري المشعر وتقرص حلماتي..انا: طيب على مهلك يا بيبي هنعمل أيه لو جوزك شافنا دلوقتي.. سوسن: بالفعل أنا قلتلته أني يعني…ممكن أمارس معاك أكثر من مرة…أنا مدهوش ومفكرها تهزر: لا بجد؟!! سوسن تبتسم: أيوة بجد…ضحكت فأخذت الموضوع هزار وقلت: طيب مفيش مشكلة حليه يقلنا سوا..دلوقتي اتفضلي وسيبني لأني جعان يا بيبي أن لازم النهاردة أستحمى و أكل كويس…اليوم دا وفي الصبح شهد أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا و حيواناتي المنوية مقابل المال فمشت سوسن وسابتني وسمعت الكلام وأخدت الدش اللذيذ الجامد ورحت على أوضتي عدل. خرجت من الحمام كنت لافف فوطة بس على وسطي ومكنتش لابس أي أندر وير خالص.

فجأة وبدون مقدمات مرات أخويا وسوسن جم يزوروني في اوضتي وبعد أما اتكلمت معايا شوية خلتني نكت سوسن مرة تانية و جبت لبني جواها سريعا جدا وكانت النتيجة اما عربية أو مقابل رصيد بنكي في حسابي فاخترت الخيار التاني لان العربية هيقال لي من أين أتى لك هذا. كان رتم النيك سريع لأنه لغاية محددة وهو أني احبلها وكان أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا سريع و بعت حيواناتي المنوية مقابل المال بكل بساطة! شوفوتوا العملية كانت بسيطة و ممتعة لذيذة للغاية احبل القمر سوسن و انيكها و كمان آخد فلوس يعني مفيش احلى و لا ألذ من كدا شغل. وكانت ولاء هي الدافع لاني في الأول كنت رافض بس هي قالت ليا لو ما حبلتش صاحبتها و خلتها تبقى أم وسعيدة مش هتخيلني ألمس شعرة منها وحلفت كمان و مسكت خصلة من شعرها و حلفت بها وحلفت بشرفها وشرف كل النسوان. طبعا أن كنت عارف أن ولاء جادة في كل اللي بتقوله فمحاولتش ألعب عليهم تاني و نفذت وعدي. وأنا في العربية مع مرات اخويا هي اللي بتسوق لاني مبعرفش أسوق قلت: خلاص كدت ارتحتي طبعا مش شايلة من ناحيتي…مرات أخويا: انت فاكر بردو أني نسيت كل الاعيبك وعمايلك مع صاحبتي أنت ازاي تتجرا انك تعمل كدا في بيت صاحبتي أنت فاكر نفسك الراجل الوحيد في العالم. أنا: سوري يا لولو مش هتكرر تاني …ولاء: أنت مفكر أني هاصدقك دلوقتي…

فجأة مديت أيدي و لسمت بزها ودست فوق منه فلطمتني بقوة وقالت متوعدة: لو لمستني تاني أنا هاقتلك…انا اتصدمت من كلماتها وبقيت صامت ساكت لدقايق. دماغي سرحت في الوعد اللي نفذته من أنزال المني في كس صاحبة مرات أخويا وأني حيواناتي المنوية مقابل المال وأن ولاء دلوقتي بتلحس و وعدها ليا فاتخنقت و اتعظت أوي. مرة تانية رحت مادد يدي ولمستها زي المرة الأولى فلطمتني بس أنا بردو ما سكتش و ما بطلتش تحرش بها فضغطت بزازها تاني و تالت فوقفت بالعربية على جنب على الخط السريع وبدأت تلكمني بايديها على دماغي باستمرار. مسكت وسطها وقبضت عليه ورحت حاضنها بقوة فبقت تطلق أنات زي آآآآه آمممممممم…لأني لما كنت باسحبها من وسطها صدرها اعتصر في صدري و بزازها انسحقت تحت ضغط عضلاتي القوية وبدأت تتنفس بصعوبة وثقل أنفاس وتراخت في حضني وتعبت وبطلت ضرب استسلمت وقالت بتهمس بضعف أنثوي: طيب دلوقتي هتعمل أيه فيا…انا بصوت رقيق واطي: خليك مكانك متتحركيش…مرات أخويا: طيب… كنا على الطريق السريع و المسا حل علينا فكان الجو ضلمة شوية. خليتها تقعد على حجري على جنب واحد زي الستات لماتركب على العجلة قدام السواق ورجليها في ناحية واحدة. مسكت خصلات شعرها السودة الناعمة ورميتها من فوق وشها لورا وبصيت لوشها فكانت زي القمر في ضوء القمر نفسه اللي كانت تعكس ملامحها وشفايفها عمالة ترتعد. وطيت عشان ابوسها فعملت زيي فبمجرد أن لمست شفايفي شفافها الدافية حسيت بشعور ملوش مثيل كما لو اني استردت كنز مفقود او أني رجعت في عمري 10 سنين. بقيت أمص شفتها الفوقانية أرشف عسلها وبعدين رضعت و مصمصت الشفة التحتانية ورشفتها لمدة 4 دقايق أو خسمة قعدنا نشفشف في بعض مفيش شبع. طبعا انت عارفين أن الشهوة مش هترضى بأقل من النيك وحك ىالزبر في الكس ومش هتقتنع بالتحرش و البوس…يتبع….