أول لقاء جنسي مع ماما في الحديقة

أنا أبلغ من العمر واحد وعشرين عاماً وأتمتع بقوام جيد. وبالنسبة لأمي سناء كانت قنبلة جنسية. ومعظم الرجال في حينا يحدقون في مؤخرتها مثل كلاب جائعة، وهي تحب أن ترتدي ملابس عصرية وبشكل عام ترتدي بنطال اليوجا والقمصان الرائجة. كان كلا والدي يعملان في مجال الإدارة. ولم تكن لدي أي نوايا سيئة نحو أمي لكن في يوم جميل أثارتني ملابسها حيث كانت ترتدي تي شيرت ضيق وجينز ضيق يغطي ثلاثة أرباع ساقيها. لذلك من هذا اليوم بدأت مشاعري تتغير نحوها. بدأت أستغل كل فرصة لكي المسها. وأعتدت أن أسم ملابسها الداخلية الغير مغسولة وأداعب بها قضيبي. وأنا الآن سأشارك قصتي حول نجاحي في إقناع ماما المثيرة وكيف استمتعنا بحياتنا الجنسية معاً. بعد شهور من افنتظار خططت لكي أضاجعها في حديقة عامة لكون والدي سيكون في المنزل حيث يعود سريعاً من المكتب. في يوم عمل رائع خططت وقد بدأت الحوار بهذه الطريق بيني وبين حبيبتي.

أنا: أهلاً يا ماما أنا محضرلك مفاجأة بالليل.

ماما: ايه هي يا حبيبي؟

أنا: ماما دي مفاجأة!! قولي لبابا أنك عندك إجتماع بالليل وتعالي على الحديقة في الساعة 5:30.

أمي: الحديقة!!!

أنا: أيوه يا أمي!! ومتسأليس أي أسئلة تاني. تعالي وأنتي لابسة ملابس حلوة يا ماما.

ماما: ماشي يا أبني أنا نفسي أعرف المفاجأة.

ذهبت إلى المتجر وأبتعت الشوكولاتة والواقي الذكري. وكانت الساعة الخامسة وبدأ قلبي يدق بشكل أسرع. أتصلت بأمي وكانت في الطريق إلى الحديقة وبعد ربع ساعة جاءت إلى الحديقة وكانت تبدو مثيرة جداً مثل فتاة في الخامسة والعشرين. وكانت ترتدي قميص طويل مجسم عليها وبنطال أبيض. كل فتى في الحديقة بدأ النظر إليها وهي كانت تعرف ذلك. سألتني عن المفاجأة فقلت لها أن تنتظر. بحثت عن مكان جيد بعيد عن العيون في الحديقة ووجدته. سألتني ثانية عن المفاجأة، فأخرجت الشيكولاتة وأعطيتها لها. فتحت الشوكولاتة وأنا طلبت منها أن تضع قضمة في فمي وبينما كانت تضعها لي لحست أصابعها عن قصد. لم تمانع ذلك. تحدثنا عن حياتها العملية لبعض الوقت، وبدأت أتحدث عن والدي وكيف هو مشغول ولا يستطيع قضاء الوقت مع الأسرة. بدا على أمي الحزن، وسألتها عن حياتها الزوجية، لكنها غضبت جداً وكانت تريد أن تغادر المكان لكنني أوقفتها بطريقة ما وقلت لها لا تقلقي فأنا أحب.  قالت لي أمي أنها أيضاً تحبني بلا أغراض أخرى. الكلمة التالية مني كانت أنني أريدك يا أمي. صدمت عندما سمعت ذلك. حاولت أن أتودد لها لكي تسمع كلماتي لكنها لك تكن في مزاج يجعلها تسمعني في هذا النقاش. فأمسكت يديه. واستغليت هذه الفرصة وقبلت يدها. كانت على وشك أن تسحب يدها لكنني أمسكتها بإحكام، وهي حاولت أن تسحب يدها بكل قوتها في نفس الوقت الذي كنت أمسك بها يدها.

أقتربت منها وقبلتها على خدودها وهي دفعتني بعيداً. أحضنتها بكل قوتي وقبلت خدودها. كانت تقاومني وأنا ببطء تحركت إلى شفتيها وهي حركت رأسها حتى لا أستطيع الوصول إلى شفتيها، لكنني بيد واحد أمسكتها من شعرها ووضعت شفتي على شفتيها وبدأت أقبلها بقوة. لكنها لم تفتح فمها لعشر دقائق. بدأت أقبلها ثانية على شفتيها لكن هذه المرة وضعت يدي على بزها الأيمن وضغط عليها. لم تفتح فمها لكن مستوى مقاومتها قل وثانية دفعتني وقالت لي لا يمكنك أن تفعل هذا معي. دفعتها على العشب وقبلتها وأعتصرت بزازها بقوة حتى أطلقت آهة صغيرة. واصلت لعشر دقائق وهي ببطء فتحت فمها ودفعت لساني في داخل فمها واستمرينا في التقبيل لربع ساعة. أصبح الآن مستسلمة لي ومستعد للنيك. وقالت لي لقد أعطيتني هدية والان حان دوري لأرد لك الهدية. وقفت أمي على ركبتيها ورفعت قميصها إلى بطنها. كنت في قمة الصدمة وعندما رأيتها فتحت فمي. لم تكن ترتدي بنطال عادي. كان بنطال يوجا أبيض. وكانت ترتدي كيلوت فتلة أسود ومؤخرتها واضحة تماماً حيث لم يكن هناك سور فتلة الكيلوت داخلة في كسها. طلبت منها أن تستدير نحوي. والان طار عقلي. هذا الكيلوت كان يغطي خط كسها فقط. ويمكنني أن أرى شفرات كسها بوضوح. شعرت بالإثارة الشديدة من عرضها. وبعد ذلك جذبتها وجعلتها تجلس على حجري ورفعت قميصها إلى وشطها حتى أصبحت مؤخرتها تجلس على قضيبي المنتصب. بدأت الحس عنقها من الخلف وكنت أشعر بحرارة جمسها. وهي كانت تحك مؤخرتها على قضيبي. جلست إلى جواري وأخرجت قضيبي من بنطاله ورأته مثل حيوان جائع وقالت لي إن لدي قضيب كبير أكبر حتى من أبي. عندما رأت ذلك أنحنت إلى الأمام وأخذت قضيبي عميقاً في فمها وبدأت في مص قضيبي لعشر دقائق. أغلقت عيني وشعرت بأنني في الجنة. وعندما فتحت عيني رأيت رقعة من البلل على كيلوتها فبدأت في حك كسها حتى أرتعشت وأمسكتني بقوة. نظرت حولي وتأكدت من أنه لا يوجد أحد  ثم أرتدينا ملابسنا على وعد بأن أضاجعها في أقرب فرصة.