لواط و نياكة و سكس محارم مع عمتي و عمي و جدي – الجزء 3

استمر احلى لواط و نياكة عائلية مع عمي و جدي و عمتي و لم اتخيل اني انيك عائلتي و ارى ازبار كبيرة مثل زب جدي و زب عمي حيث صحوت بعد قليل على صوت عمي يتحدث على الهاتف لم أعرف مع من في البداية ولكنه طلب منه الحضور عندئذ عرفت أن جدي هو من كان عمي يكلمه … نهضت عن جسد عمتي وجلست أستجمع قواي … ولكن عمي دخل على عجل وطلب مني ومن عمتي الذهاب إلى الحمام بسرعة لأن جدي قد يصل في أي لحظة ويجب أن نكون مستعدين لملاقاته بأجساد نظيفة كما يحب … دخلنا إلى الحمام ثلاثتنا وبدأ كل واحد منا يساعد الآخر في تنظيف جسده … طلب مني عمي أن أنظف له طيزه من الداخل … فأدخلت إصبعين ونظفت بقايا ما قذفته في جوفه … ثم انتقلت إلى كس عمتي وأدخلت أصابعي الأربعة ونظفت داخل كسها وخارجه وصولاً إلى فتحة طيزها …ونظفت طيزي من كل ما فيها كما طلب عمي … أنهينا حمامنا بسرعة وخرجنا عراة …. كان كل منهما مرتبكاً وكل تصرفاتهما تدل على عظمة وهيبة من سيأتي … كل شيء يجب أن يكون كما يرغب … رتبت عمتي الغرفة وغيرت أغطية السرير وعطرت الغرفة برائحة يحبها جدي … شعرت بالارتباك وسألت عمي ” ما الذي يحدث هنا ؟؟؟ ” قال ” ستعرف بعد قليل ، فقط افعل كما ترانا نفعل أنا وعمتك واحرص على أن تنفذ كل ما يطلبه جدك دون نقاش  .. سألته ” هل سينيكني جدي ” فأجاب ” جدك سينيكنا جميعاً و سنعيش لواط و نياكة ساخنة جدا مع بعض  ، قبل موت جدتك كان ينيكني كل يوم وبعد موتها أصبح ينيكني أنا وعمتك كل يوم والآن يبدو أن دورك قد حان أيضاً ، لقد سر كثيراً عندما أخبرته بما حدث اليوم بيننا ، وطلب مني تجهيزك لتكون طيزك الهدف المقبل لزبه ” ….
شعرت برعشة تسري في كل أنحاء جسدي … لا أدري ما هو شعوري … هل هو الخوف من زب جدي أم هو الخوف من غضب جدي أم هي رعشة تسبق رعشات متعة سأشعر بها عندما يخترقني زب كبير عائلتنا في لواط و نياكة جميلة جدا  … شيء ما في داخلي كان يدفعني لأن أكون سعيداً … جدي سينيكني بعد قليل … لم أفكر بذلك من قبل ولم يخطر ببالي أن أفكر بذلك … كل ما كنت أتمناه هو رؤية جدي عارياً وقد رأيته كثيراً … كلما كان يستحم كنت أسترق النظر من شباك الحمام وأحلب زبي وأنا أستمتع بمنظر خصيتية المعلقتين في الهواء عندما ينحني …. وصل جدي أخيراً ، وقف عند باب غرفة نوم عمتي ومد يده ، وكان الجميع عراة أمامه ، فتقدم عمي إليه وانحنى يقبلها ولحقت به عمتي ثم جاء دوري ، لم أفعل ذلك مع أي أحد من قبل ولم أفكر في حياتي أن أقبل يد أحد ، ولكن اليوم أشعر بأني يجب أن أفعل ذلك ، تقدمت نحو جدي وانحنيت وأمسكت يده وقبلتها ، وأبقيت شفتي عليها ، بقيت منحنياً أمام جدي وفمي على يده ، لم يسحب يده ولم يطلب مني رفع رأسي ، شعرت بأني يجب أن أطيعه أو أن أكون تابعاً له …. ربما لأنه عودنا على طبيعته القاسية …كل شيء يجب أن يكون بأمره ومن أجله وعن طريقه … لا مجال للمناقشة أو الرفض أو الخطأ أمامه … وربما لأنه يشع وقاراً وهيبة … أو لأني كنت أعرف بأني سأكون تحته بعد قليل وأن زبه المخيف سيخترقني ويفتح أعماق طيزي لأول مرة … كل شيء حدث اليوم كان يحدث لأول مرة …أول مرة أقبل وأمص زب رجل وأنيكه ، وأول مرة أمص صدر امرأة وأنيكها ، أول مرة أنحني أمام أحد وأقبل يده ، وستكون أول مرة تستقبل فيها طيزي زب رجل  في لواط و نياكة بين العائلة ، وأي رجل ، إنه جدي الذي كنت أحلم أن يبتسم مرة في وجهي ، اليوم سينيكني ولا أعرف إن كان سيبتسم في وجهي بعد ذلك !!!!
سحب جدي يده أخيراً ودخل متجهاً إلى السرير وجلس ، أسرعت عمتي إليه وانحنت تخلع حذاءه من قدميه وأسرع عمي نحوه يفك أزرار ردائه … وقف جدي وقام عمي بمساعدته على خلع ملابسه الخارجية وبقي بملابسه الداخلية … نظرت إلى جسده وكأني أراه للمرة الأولى ، كرشه الكبير وثدييه البارزين من تحت قميصه الداخلي وغابة من الشعر الأبيض على صدره وكتفيه وظهره ، كان شعر جسده غزيراً وناعماً كأنه فرو أبيض ، نظرت باتجاه انتفاخ كبير يتوضع تحت كرشه ، هناك كان يرقد زب جدي نائماً بانتظار من يوقظه ، ربما سيكون فمي أو فم عمي أو عمتي  و نحن نمارس لواط و نياكة جد ملتهبة ، لا أحد يدري من سيتلقى أمر إيقاظ الوحش ، رفعت نظري باتجاه وجه جدي الأبيض المحمر ونظرت مباشرة في عينيه الزرقاوين ، فوجدته ينظر إلي ، ومباشرة أنزلت رأسي ونظرت إلى الأرض ، لم أجرؤ على النظر في عينيه أكثر … ” هل الحمام جاهز ؟  ” سأل جدي بصوته الأجش وكان أول ما كسر الصمت المخيف بعد وصوله ” جاهز ” أجاب عمي … نظر جدي إلي وقال ” اتبعني ، وأنتم جهزوا كل ما يلزم  ” ودخل إلى الحمام … نظرت إلى عمي والخوف بادٍ على وجهي ، وبابتسامته المعتادة قال لي  ” لا تخف فقط نفذ كل ما يطلبه دون أي كلمه . وأسرعت خلف جدي ودخلت الحمام …
أغلق جدي باب الحمام ووقف أمامي ورفع يديه وأمرني أن أخلع قميصه الداخلي ، ففعلت بهدوء وحذر ، ثم أمسك زبه وخصيتيه من فوق لباسه الداخلي وقال  ” أعلم بأنك رأيتني عارياً أكثر من مرة وأنك رأيت زبي هذا أكثر من مرة ولكنك اليوم ستعرف طعم زب جدك الذي كنت تسترق النظر إليه كلما دخلت أستحم  و ساذيقك اقوى لواط و نياكة تحلم بها . كانت كلماته كالصاعقة التي نزلت على رأسي .. لقد كان يعلم أني كنت أسترق النظر إليه … ولكن كيف … مستحيل أن يكون قد رآني أو أحس بي ، لقد كنت شديد الحذر لأني أعرف عاقبة ما أفعل وما سيحل بي إن كشفني …” لا تخف فلو كنت سأعاقبك لفعلت ذلك منذ عرفت بأمرك  ” قال جدي  ” تريد أن تعرف كيف عرفت ” تابع جدي … لم أجرؤ على الإجابة أو حتى رفع نظري عن الأرض …   ” لقد شاهدتك جدتك عندما كانت تحممني وأنت تقف خلف شباك الحمام وأخبرتني ، لكني أمرتها أن تنسى الموضوع وألا تخبر أحداً وحتى منعتها أن تخبرني لو شاهدتك مرة أخرى ، وتجاهلت أمرك مع أني كنت أعرف أنك في كل مرة أدخل فيها الحمام كنت تراقبني ، منذ أن أخبرتني جدتك قررت أنك ستكون مصدر متعتي المستقبلي .. كنت صغيراً ولا يمكن أن يحدث أي مما سيحدث اليوم وقتها …. وكان عندي جدتك وعمك … صحيح أن عمتك حلت محل جدتك وعمك ما زال شهياً وخبيراً يعرف كيف يمتعني في لواط و نياكة احلم بها ، ولكن لا بد من بعض التغيير ، وقد أصبحت جاهزاً لأداء دورك ودفع فاتورة ما كنت تشاهده من شباك الحمام طوال السنوات الماضية ” …
” هل أنت جاهز لبدء مرحلة جديدة في حياتك ، بالنسبة لي لا مانع عندي أن تشاركني بعمك وعمتك ، وحاول أن تتعلم من عمك كيف تسعدني فهو يعرف كل شيء عني لأنه منذ كان في عمرك تقريباً اخترته ليشبع رغبتي تجاه الذكور وعلمته كيف يكرس كل ما في حياته لهدف واحد وهو أن أشعر بالمتعة ، وستكون أنت مساعده في ذلك ”
لم أفتح فمي بكلمة ونظرت للمرة الأولى إلى وجه جدي بكل ثقة وابتسمت ، لم أنتظر أن يرد الابتسامة ، وركعت على ركبتي أمامه وأمسكت يده وقبلتها … نعم قبلتها معلناً موافقتي على الخضوع لرغبة جدي في ممارسة لواط و نياكة جد ساخنة  … سأصبح منذ هذه اللحظة مصدر متعته وخادماً مطيعاً له … لن أوفر جهداً في جعله سعيداً … شعرت بأنه يملك سحراً من نوع خاص … لقد سحرني كما سحر جدتي وعمي وعمتي من قبل … ” ولد مطيع ، هكذا أريدك ” قال جدي وسحب يده وكشف عن زبه …. لم أكن أعلم بأنة سيأتي يوم أكون قريباً من زب جدي لهذه الدرجة … كان يبعد شبراً فقط عن وجهي … شعرت بأنه يسحب فمي نحوه كالمغناطيس … لمست شفتي رأسه الضخم وفتحت فمي وابتلعت جزءاً منه للحظة وأبعدت وجهي … كانت قبلة على شكل مصة لرأس الوحش الذي سيفترس طيزي بعد قليل …
جلس جدي على كرسي الحمام وأمرني أن أحممه ، طبعاً كنت أعرف ما سأفعل تماماً لأني كنت أشاهد كيف كانت جدتي تحممه , وهو أيضاً كان يعرف ذلك …. سكبت الماء على رأس جدي … كان أصلعاً من الأعلى وله شعر أبيض على جانبي ومؤخرة رأسه ، ووضعت قليلاً من الصابون وبدأت أحمم رأس جدي ، ثم سكبت الماء ونظفته من الصابون وانتقلت إلى جسمه وليفته من الأمام والخلف وداعبت شعر جسده الكثيف … وجاء ما كنت أنتظره … كان جدي بعد الانتهاء من تنظيف القسم الأعلى من جسده يقف ثم ينحني للأمام مستنداً على كرسي الحمام ويباعد قدميه فيتدلى كيس خصيتيه وكانت جدتي تقف خلفه وتمد يدها مع الليفة وتنظف طيز جدي وزبه وخصيتيه … كنت دائماً أقذف عندما أرى هذا المشهد ، واليوم أنا سأقوم بدور جدتي لكن في لواط و نياكة مع جدي  … مددت يدي والليفة إلى طيز جدي وحرصت أن تلامس يدي خصيتيه ولم أتمالك نفسي فمددت يدي الأخرى وأمسكت بهما وعصرتهما بلطف وتابعت يدي الاخرى التنظيف … لم يبد جدي أي انزعاج من هذا التغيير في طقوس حمامه ، وأنا تابعت ما بدأته حتى وقف جدي ، عندها عرفت أنه اكتفى ، فانتقلت لتنظيف فخذيه ثم قدميه وسكبت الماء عليه مجدداً …
” هل استحميت ، ونظفت طيزك من الداخل والخارج ” سأل جدي وأجبته ” أجل ، لقد ساعدني عمي في ذلك وجهزني كما ترين ” …
” اسبقني إلى الخارج واطلب منهم تجهيزك , لقد حان الوقت لتصبح الحفيد المميز عندي حيث سامتعك في لواط و نياكة حامية  … وبقدر ما تجعلني أستمتع بك سأكون راضياً عنك ، وستسعد كثيراً كلما رضيت عنك أكثر ” قال جدي وأنا أنظر في عينيه …. لقد شعرت بشيء مختلف هذه المرة … بريق مريح يشع من عيني جدي يخبرني بأن هناك نبعاً من الحب والحنان والطيبة يختبئ خلف الهيبة والوقار والرجولة التي يحرص دائماً على أن يظهر بها أمام الجميع… قبلت يده مرة أخرى وخرجت .. شعرت بأني مفتون به … لقد سحرني … كنت مستعداً لفعل أي شيء يريده … أي شيء … مجرد نظرة واحدة مختلفة منه جعلتني أشعر بأني خلقت كي ينيكني وأن هدف حياتي من هذه اللحظة هو رضاه ومتعته … في لواط و نياكة ساخنة جدا و مولعة