ابنتي المراهقة الفاتنة شبيهة أمها تتحرش بي و تغريني بمعاشراتها جنسياً

أحلام غريبة تقض مضجعي الشهور الماضية كانت كلها تدور حولي وأنا أعاشر ابنتي و أمارس الجنس المحرم معها. قد يعدني البعض أبا داعراً منحرفاً ولكن ليس ذنبي فهي أي بنتي المراهقة الفاتنة شبيهة أمها تتحرش بي و تغريني بمعاشراتها جنسياً أوتشدني شدا حتى لا سقطت كل دفاعاتي أمامها. عندما أعاشر زوجتي أرى في خيالي أني أعاشر ابنتي مايا. أحياناً كنت أنجرف مع خيالي فأسخن جداً فاشبع زوجتي حتى أنها تشكرني على الأداء المتميز. لم تكن زوجتي لديها أدنى فكرة أن ابنتي مايا هي التي دفعتني لذلك الأداء المتميز. أما زوجتي فهي جميلة جداً شقراء صاروخية الجسد و القوام. كانت جارتي ومثيلتي في لعمر وبدأت معها في الثانوية وحينها في التسعينات كان من العادي أن نتزوج صغاراً فتزوجت فتاتي التي عشقتها وتيمت بها. لما عرف في المدرسة الثانوية زواجي من نسرين كان البعض يرمقني بعين الحسد و البعض اﻵخر يغاري مني غير واضحة. كان نسرين زوجتي أسخن و اجمل فتاة في المدرسة و في حينا كله. كان الجميع يشتهيها سراً من مدرسين المدرسة.لو أردتم الحقيقة فإن كثيرات من زميلاتها كن يتحرشن بها لرقتها و أنوثتها الشديدة و جسدها الفاتن.

قبل التخرج من الثانوية بأسبوعين أصبحنا أنا ونسرين والدي طفلة رائعة جميلة جذابة من صغرها أسميناها مايا. كانت عائلة زوجتي و عائلتي مأخوذين بجمال ابنتي حتى انهما سامحانا على جوزنا المبكر لأنهما صاروا ينعمون بتلك الحفيدة الفاتنة. أنا ونسرين نسينا أنفسنا فحملت بطفلتي تلك و كنا متعاهدين على عدم التسرع في الأنجاب حتى بناء مستقبلنا. ولكن أما و قد جاءت ابنتنا فأننا أمسكنا عن الأنجاب وصارت زوجتي تأخذ الحبة باستمرار. كنا نتعاشر كالأرانب فلان نكاد شبع واحدنا من اﻵخر! كنت اسعد شاب على وجه البسيطة. كان كل أصدقائي يحسدونني على زوجتي الجميلة السكسي الفاتنة الشقراء حتى أن اعز أصدقائي توقح معي ولمح لي أنه يمص زبي ويلتهم منيي ويصير لي خادما لو تركته يفعل بزوجتي! لم يكن صاحبي ذلك لا شاذا و لا منحرفا ولا مزدوج الميل الجنسي. كان والدينا يساعدنا في مصاريف الجامعة لأنهما ميسورين فتمكنا انا و زوجتي نسرين من الالتحاق بالجامعة بالانتساب. قمنا باستئجار شقة لنا انا و هي وأتينا بمربية أطفال للاعتناء بمايا. كنت أنا و نسرين في كليتين مختلفتين من جامعة الإسكندرية فلم نحضر معاً. كنا فقط نرى بعضنا في المجمع الذي يضم الكليات نهاراً ثم نأوي إلى الفراش ليلاً. الحقيقة لم نفوت أي فرصة في فترة الجامعة للمارسة فكل حياتنا بالليل كانت ممارسة جنسية. قبل أن نتخرج من الجامعة كانت ابنتنا مايا في الحضانة. كانت أشد جمالا من امها. بالطبع لم يخطير ببالي أن ستكبر حتى أن ابنتي المراهقة الفاتنة شبيهة أمها تتحرش بي و تغريني بمعاشراتها جنسياً فنسرين شقراء أما مايا فهي بيضاء بياض الثلج بشعر كثيف شديد السواد طويل و عيون واسعة حوراء وجسد تتقاتل من أجله الشبان!

بوصول ابنتي مايا السادسة عشرة كان قضيبي يشب حينما تدخل غرفتي! كان ذلك أول اشتهاء لي ناحية ابنتي. ففيما كنت أضاجع أمها ذات الرابعة و الثلاثين كنت أتخيل اني أضاجعها هي ابن السادسة عشرة! حينما كانت تعانقني وتقبلني مايا ابنتي وتقول لي تصبح على خير كنت أحس صدرها يضغط صدري الممتلئ و حلماتها النافرة تداعب جلدي فكنت على يقين انها تشعر بانتصابي يشب في أسفل بطنها. تضاعفت الأحضان و القبلات بيننا وبدأت تطول وتأخذ منحنى آخر. ذات ليلة راحت ابنتي المراهقة الفاتنة شبيهة أمها تتحرش بي و تغريني بمعاشراتها جنسياً فقد راحت تلك الشيطانة الفاتنة تدفع بلسانها في فمي فأولجته بين شفتي حتى أني أتيت منيي في بنطالي وهي تضمني بقوة! كان ذلك حينما تأكد لي أني لا مفر أن أضاجعها. أخذت أفكر في معاشرتها جدياً وقررت ألا أفاجئها أو أغتصبها أو أكون فظاً معها فلابد لي من التعامل بذكاء وحكمة. فرحت و انزاحت عقبة كبرى من أمامي لما أخبرتني نسرين أن طبيب مايا قد ألزمها بتناول حبوب منع الحمل بغرض تنظيم الدورة الشهرية عندها. حينها مصلت دور الأب المهتم بها ولكن في سري كنت مسرور للغاية. أمكن لي اﻵن أن أعاشر ابنتي الفاتنة بدون قلق من حبل أو خلافه. أما عن الغشاء فلا أحد سيهتم. كانت زوجتي تنام نوماً عميقاً هانئاً بعد كل مضاجعة مني لها لذلك رحت أشبعها بقوة حتى تسترخي. لما تيقنت من نومها تسللت من فراشنا وسلكت طريقي إلى غرفة نوم مايا. بفضل ضوء السهارة الخافت تسللت من بابها لاجد فتاة صارخة الجمال نائمة مستلقية بدون غطاء وعارية تماما يس عليها إلا الأندر! بالرغم مني أني كنت قد ضاجعت زوجتي للتو إلا أن قضيبي وقف كما لو لم يرى نساء من قبل!! كنت كأني مراهق! دق قلبي وترددت يدي إلا ني أخذت أتردد فأسحبها وأبسطها حتى انتهيت إلى قرار سأحدثكم به لاحقاً.