ابنتي و شقيقة زوجتي في جنس المحارم الناري الجزء الثاني

في الصباح لم أذهب إلى عملي وحضرت شذا ذات الوجه المستدير المثير بشعورها الشقراء وعيونها الخضراء وجسدها الفائر كجسد ابنتي رنا، بما لها من بزاز كبيرة مغرية وبما جاءت به بودي ضيّق يعصر بزازها ويجسد بطنها وليجن ملتصق على طيزها وفخذيها المستديرين الممتلئين كجذعي شجرة البلوط. دخلت شذا وسلمت عليّ وقبلتني من خديّ كعادتهاوسألت: ” ما لها رنا يا ﻷبيه! سلامتها ..” وأسرعت إلى غرفتها وانحنت فوقها ووضعت كفها فوق وجههافقالت: ” ده جسمها دافي شوية يا ابيه..” فقربت أن وقلت لها: ” خدي قيسلها الحرارة… بس مش في بقها عشان ميكسرش… في فتحة الشرج..” . ابتسمت شذا واستغربت وقالت: ” أنت قيتلها الحرارة امبارح كده..” فاومأت براسي بالإيجاب وابتسمت شذا ابتسامة خبيثة عرفت منها أنّها علمت أني علمت أن رنا تتناك من طيزها وأنها تمارس جنس المحارم مع أخيها الجامعي الغائب.

أحضرت الإفطار وقعدنا في الصالة فقالت شذا: ” معلش بقا أنا مش عارفة أقعد بالهدوم ديه… ونسيت أجيب غيار معايا..” فقلت لها: ” بصي .. روحي غيري من هدوم رنا وأنا هاخد دش..” فقالت: ” ايوة انت شكلك مرهق وتعبان جامد ودقنك  ههههه” . فعلاً كنت مرهق وأحتاج تنعيم ذقني فدخلت الحمام وخرجت وأنا ملتف بالمشفة حول وسطي لأجد في مواجهتي في الصالة شذا قد لبست  طقم أحمر قطعتين عباره عن بدى حمالات قصير كاشف بطنها المدوره الصغيره.. وعاصر بزازها المليانه ويشدها إلى اعلى . كذلك ارتدت بنطال استريتش و برامودا لاصق فوق فخذيها ا وبطنها بشدة .. كان اللون الاحمر على جسمها الابيض المرمر وشعرها الاشقر الناعم يلفّ وجهها المستدير الناعم فكاد عقلي يطير . … صفرت صفاة إعجاب وأنا أغازلها: ” أيه ياواد الحلاوه دى يا جماعة” فضحكت شذا  بغنج  وهى تلقي عليّ حمالة صدرها لأمسكها بيدي وأتشممها لتنظر لي وتبتسم  و لتتمايل وتغنج وتلقيني بالكلوت قائلة ضاحكة: ” طيب خد ده كمان …” فامسكه والحس موضع كسها وهي تضحك  وقد تبدلت  تعبيرات وجهها  من أبتسامه الى تقلصات شهوه وهيجان وهو ما ادّى إلى جنس المحارم الناري بيني وبينها ثم شاركتنا فيه رنا ابنتي.

اقتربت شذا منى وهي تغنج وتغازلني: ”  على فكره أنت شقى أوى يا أبيه!” وقد راحت تمسح جسدها بجسدي العاري  لتسقط المنشفة من  فوق وسطي وأتعرى أمامها بالكلية.… لمعت عيانها وهى تحتك بجسمى العريان ووقعت عيناها على قضيبي الذي انتصب  وتدللت وهمست: ”  عاوزه أعرف منك .. هوه أنا مش حلوه ..”  لأجيبها وأنا أتحكم في قضيبي الذي شدّ : ”  لا ..مين قال كده .. ده أنت جميله جدا.” فرفعت نفسها مباشرة فوق أطراف اصابع قدمها ولثمتني سريعاً  لأبادلها أنا اللثمة ويلتصق جسدانا ونسيت أنها تكبر ابنتي بعام واحد فقط!  أحسست أن كفها تتسلل إلى قضيبي تمسك به وتعتصره لأمدّ أنا بدوري كفي من تحت البودي وأعصر بزها لنسمع انين رنا فنجري إليها وتفاجئنا بهذيانها بشاكر والنيك والطيز والزبر فأبرقت عينا شذا وانتصب قضيبي اشد  بزاويه 90درجهفاهتاجت شذا وخلعت البودي   فتحررت  بزازهاالتي راحت تهتز وتترجرج. سرعان ما ركعت شذا بين فخذي لتتناول قضيبي باللحس والمص والعض فأحسست أني على وشك أن أقذف. أمسكت وسحبت قضيبي لأني أحببت أن أستمتع اكثر  وأمسكت شذا بين ذراعي وخلعت بنطالها والكلوت   وجعلتها تركع على ركبتيها وهي تغنج وتتدلل كاللبؤة .  كانت إلى جواري فوق الكوميدينو امبوبة الكريم فدهنت قضيبي وفتحة طيزها وبعبصتها بإصبعي الوسطى وكانت فتحة طيزها واسعة مما يعني أنها متناكة من قبل في طيزها! قربت براس قضيبي على بوابه طيزها ثم دفعت برفق ف غاص قضيبي بسرعه فى جوفه.  شهقتشذا: ”  أوووووه أووووه ….خليه كده شويه ياأبيه … أرجوك .. أوعى تسحبه .. أرجووووووك .. أح أح أح لذيذ .. لذذذذذذذذذذيذ ” ثم أخذت  تتمايل وتترقص يمين شمال تمرغ قضيبي فى جوفها وعلى حواف خرم طيزها في امتع جنس المحارم الذي عرفته في حياتي إلى أن ارتعشت وهي تلقي شهوتها وتتأوه: ”  أه أه أوووف أح أح حلو حلو … أه أه أه.” فكنت أنا اهتز وهعي تعتصر قضيبي داخلها وأصبحت لا أطيق. الذي جعل قضيبي يمسك عن أنزاله هو عينا رنا ابنتي  التي انفتحت لا أدري وعت لما نمارسه انا وخالتها شذا من جنس المحارم أم لا. لحظات خاطفة وأغمضت رنا عيناها مجدداً وكنت انا قد هدات شهوتي لأسمع شذا ، وهي تدعك بطيزها بقضيبي، وتقول: ”  يلا يا أبيه أشتغل ”  فابتسمت من كلامها وبدأت أسحب قضيبي كله أخرجه منها لتشهق ثم أدسّه  بقوه فى خرمهافتصرخ بشدة  وهي في عالم جنس المحارم الناري وقضيبي يكوي جوفها ويكتوي بناره فتشهق وتتأوه: “آآآآآه…”  وجسمها ينتفض ويرتعش  ويتمايل ورشاش مياه يندفق من كسها فكنت أحسّ بحرارة زخّات كسها التي بللت رجلي وفوق ركبتى إلى أن انخفضت تأوهاتها و بحّ صوتها  من  التأوهات والنشوه وأتتني أنا رعشتي بشدة فهويت فوق ظهرها لأنعر كالجمل وأدف لبني داخلها. ذهبنا ناخذ دش سويا  لنعود لنجد رنا ابتني استفاقت وكأنها تعافت نهائياُ لتشاركنا جنس المحارم الناري ولذلك قصة أخرى.