ابي ينيكني في سكس محارم بعدما ماتت امي و صرت بالغة – الجزء 2


 راح اكمل لكم الجزء الثاني من قصتي و كيف ابي ينيكني و يتمحن على كسي و طيزي و رغم اني بنته و انا فتاة بجسم رهيب و لي انوثة كبيرة و سكسية و حامية بس ما فكرت ينيكني ابي من قبل . المهم فذهبت للمطبخ و انا اراقبه فدخل غرفتي ثم خرج منها بسرعة ثم ناداني قال بلاش الشاهي روحي ارتاحي وغيري ملابسك . فلما دخلت واذا بزر اخضر يضيء و ينطفي غماز من الكامرا يدل على انه شغلها فقلت في نفسي لابد اعمل به مقلب فاقتربت منها و خلعت كل ملابسي امامها عمدا ثم وجهت اليها و بدأت اسوي حركات عمدا العب بيدى على نهودي و كسي بل كنت ارقص عارية و انام على ظهري و افتح رجلي مرة وثم اوجه بطيزي امامها واسوي حركات اثارة له عمدا لانظر ماذا يفعل و انا الحين صرت عاوزة ابي ينيكني لاني ما ذقت الزب من قبل . ثم ارتديت ملابسي المنزل العادية وخرجت للحمام متعمدة لاتيح له فرصة اخذ الشريط فاستغل دخولي الحمام فذهب لغرفتي واخذ الفلم فقط لاني عندما عدت لم اجد الغماز يشتغل وقد دخل غرفته واقفل عليه الباب و بدأ يشاهد تلك الحركات وانا اشاهدها من فتحت المفتاح و كان يعبث في زبه بقوة يكاد يعصره في يده حتى اشفقت عليه و تابعت ذلك المشهد حتى رأيته ينزل على الارض من محنته و كان يريد ابي ينيكني باي ثمن . ثم اخذ منديل و مسح يده وزبه و رفع الشريط خلف المكتبة وعدت مسرعة لغرفتي وفي اليوم التالي ذهب للعمل واخذت الشريط من مكانه فلما عاد وبعد الغداء ذهب لغرفته وانا ارقبه فلم يجد الفلم فهربت مسرعة للمطبخ فاندهش

و خرج مسرعا و ناداني احد جاكم اليوم قلت لا قال اخذتي شريط فيديو من هنا قلت نعم هذا هو بغيت اتفرج عليه ما مداني قال يعني ما شفتيه قلت لا قال احلفي فحلفت له لاني اعرف ما به . فاخذه و شغله و فعل مثل امس حتى و لكن في هذه المرة لقد استثار شهوتي حتى انني كدت ان افتح عليه الباب لأرحمه و يرحمني و اخلي ابي ينيكني و نرتح مع بعض . و كالعادة ليلا ياتي بابا ليطمن علي على حد قوله فقلت في نفسي انظر مدى انتهاء والدي فارتديت شلحة سماوية شفافة احضرها هو لي و فسخت الغيار الداخلي فلما احسست به انقلبت على بطني رفعت الشلحة عن افخاذي و قد بدى ما لم يكن يحلم به فلما رآني اندهش مع ان الجو كان مظلما . و بدأ يقترب قليلا حتى امسك باللحاف بيده اليسرى و وضع يده اليمنى على فخذي فكانت كقطعة الحديد الحامية على جلدي انه والدي فلم اتحرك فمررها على فخذي و اردافي فلم احرك ساكنا فقبض على زبه و بدأ يعبث به ويضع قليل من ريقه عليه و انا ارقبه بحذر حتى انه بدأ ينزل و يقذف  وتمنيت انها بداخلي لو ابي ينيكني و  تحركت بثقل فغطاني وانصرف

 

و في الليلة التي تليها قال ياسناء الظاهر نومك هالايام ثقيل شوي قلت ليش قال ما تحسين قلت انا نومي من زمان لو تقطعني ما حسيت فيك ليه دوبك تدري يبه سكت و لنوم ذهب لغرفته و كالعادة الساعة   2واذابه يخل علي وفي هذة المرة تركت لمبه السيب مضاءة و اطفيت لمبة الغرفة لكي يرى اكثر و تجرأت في هذة المرة اكثر لانني و بكل صدق بدأت اشعر بما يريده والدي و انا ايضا كنت حابة ابي ينيكني لاني كنت مولعة . و انا كذلك حيث اخذت منشفتي و وضعتها على وجهي واستلقيت على ظهري و كشفت عن كل ما يبحث عنه انه امام عينيه لاني قد رفعت الشلحة الى مادون الكس وبدا كسي امامه بدون حجاب فيا لهول الدهشة التي وضع نفسه فيها اقترب شيئا فشيئا كعادته يتعمد تحريك أي شيء ليتاكد من نومي حتى جلس على الكرسي بخفة و بدأ يلامس اطراف قدمي مرورا بساقي الى ركبتي الى فخذي فوضعها على كسي فارتجفت رجفة شديدة لم يشعر بها لانه كان في غياب عن الوعي تماما . فامسك بقدمي اليسرى و اثناها قليلا ليفتحها فساعدته من غير مايشعر ثم امسك اليمنى ففعل بها نفس الشيء ثم باعد بينهما بيديه الثنتين و اذا بي فاتحة 24 بوصة فاقترب مني اكثر حتى جلس على ركبتيه بينهما و كلما اردت اقفالهما امسكهما فاقترب حتى وضع زبه على كسي فاحسست بشيء ينزل مني ثم فتحت رجلي زيادة و كانني نائمة فقرب انفه من كسي ثم قبله ثم ذهب لغرفته دون ان ينيكني ابي نيكة كاملة .

اما في الليلة الثانية فقد تهيأت نفسيا و جنسيا فازلت ذالك الشعر الخفيف و تبخرت لان الشغلة فيها شم و تقيبيل و ذهبت للنوم مبكرا و جاء في عادته لكنني هذه المرة قصرت عليه المسافة فقد اثيت كلتا رجلي الا ان احداهم الى الداخل و الاخرى للخارج . فلما رآني بهذا الوضع اقترب حتى جلس بينهما و فتحهما فشم كسي و قبله ثم وضع زبه بين اشفاري و حركه بخفة بينهما و على البذرة حتى استثار شهوتي و كان ماسكا زبه بيده  و ابي ينيكني و هو ساخن جدا . فاطلق له العنان ثم اخذ قليلا من الريق ليضعها على الفتحة لم يكن بحاجة اليها فكل شيء على مايرام و الذي قد نزل مني اكثر مما نزل منه فوضع راسه في الفتحة و كان يحاول ادخاله الا انه يخاف ان استيقظ فاخرجه و وضع على راسه ريق ايضا و دهنه به ثم بدا يحاول ادخاله حتى دخل راسه ثم اخرجه بسرعة ثم قام و خرج من الغرفة علمت حينها انه انزل و الليله التي تليها نفس الشيء
و ما ان اقترب مني حتى وضع زيه على كسي و احسست انه لزج بالمرة حيث دهنه بدهان داخلي احظره من الصيدليه ثم وضعه بين اشفاري و بدأ يدلك به كسي و وضعه على الفتحة و ادخل راسه فقط و استمر يدخل ويخرج راسه فقط و كدت ان اقول ارحمني و ادخله كله . و استمريت متظاهرة بالنوم الا انه كان اكثر مني خبرة انه يخطط لبعيد لتسليك الطريق و اخرجه بسرعة و هكذا استمر علي والدي حتى تمكن من ادخاله كله و صار ابي ينيكني بكل قوة في نيك محارم . و في ليلة بينما هو يحاول اخراجه تمسكت به و قلت  ما تخرجه فخجل و قال انتي صاحية قلت من اول ليلة انا اتعمد اريحك خذ راحتك و ريحني ارجوك ارحمني و اعتبرني زوجتك من الان . فكان يصب عليه حنان الابوة و نيك الزوجة فكان يحضر من العمل افسخ له ملابسه و اجلسه على الكرسي و اركب عليه وجهي الى وجهه و كسي على زبه فوالدي محروم جنسيا و قد اعطيته وكفيته فلقد كان يعطيني في اليوم الواحد مابين 2- 3 نيكات . انا الان 28 عاما و كلما جاءني احد ليخطبني منه كنت ارفض فماذا اريد عند الزوج و والدي قائم به حنان أبوة و نيك و بالمناسبة والدي فنان في النيك و عليه حركات اتحدى تكون في احد من الشباب و ليه الغلبة في الزواج مرتاحين و عيشتنا تمام في تمام و انا سعيدة لاني ابي ينيكني و يتمتعني  .