ابي ينيكني في سكس محارم بعدما ماتت امي و صرت بالغة – الجزء 1

هذه قصة حقيقية و كيف صار ابي ينيكني و نمارس جنس محارم و سكس مع بعض خصوصا حين كبرت و صار عندي جسم مثير و انوثة كاملة بحيث اتمحن ابي على جسمي و اشتهاني و حكايتي بدات لما ماتت امي وانا ابنة 16 ربيعا وتركتني وحيدة مع ابي وبعد سنتين من موتها تزوج والدي واحدة واخرى لكنه لم يتوفق في زيجاته تلك حيث لم تدم احداهن معه لاكثر من سنة و الاخرى 8 أشهر ثم ساءت ظروفه ماديا اذم يستطه الزواج بعد ذلك كان والدي لايتجاوز عمره حينها 38 عاما حيث العادة عند القبيلة الزواج مبكرا فقد تزوج ابن 20 سنة لذا كان والدي يغدق علي عاطفته وحنانه وكل امر اطلبه منه يؤمنه لو استدان من اجلي فقد كان يلبي جميع طلباتي الكثيرة و يحقق جميع رغباتي فما كان ليتردد عن تنفيذ ما اريد وفي يوم من الايام طلبت من احدى قريباتي شراء بنطلون وقميص جديدين طبعا بنقودي فشاهدهما والدي اذ لم اكن اخبي عنه شيئا فسالني من اين لي قلت اهدتهما علي احدي قريباتي فلانة فقال لاتقبلي بعد اليوم من احد أي شيء الذي تريدين انا اشتريه لك فقلت بصراحة استحي اردها و كمان احيانا نفسي في شيء استحي اقول لك فقال لاتستحي مرة ثانية و جهزي نفسك انا الان اوديك السوق و يالذوقه الرفيع لقد اشترى لي اشياء لم تكن ببالي اش من فساتين واش من تنانير واش من بناطيل واش من شلح و غيارات تهبل و ما ادهشني هو انها مثيرة مرة و شفافة وخاصة الغيارات الداخلية و الشلح و كانه كان عاوز ابي ينيكني مثل زوجته .

لم اتمالك نفسي من الفرحة حينها بل قال اش رايك في ذوقي فقلت لك ببراءة وين الحريم عنك و عن ذوقك يبه ؛ فتعجب من قولي فرد بس ما احد يفهمني للاسف هذة الكلمة كانت مصحوبة بنفس عميق جداو عرفت انه ممحون و تمنيت لو ابي ينيكني عشان ارفع المحنة من زبه  . قلت له يبه ليه ماتحاول تتزوج مرة ثانية قال تعرفي البير وغطاه من فين يا حسرة ثم اخذنا عشاءنا من المطعم و عدنا للمنزل الذي كنت اتمنى الطيران اليه لاجرب ما شراه لي والدي . وما ان وصلنا الى المنزل حتى قال هاتي الاغراض وحضري العشاء فكانما ضربني على وجهي قلت بغضب حاضر يايبه وحضرت العشاء وتعشينا ثم قمت لغرفتي كالبرق لاجرب ما شريناه قطعة قطعة وبدأت اجرب بالفعل حتى انني تجردت تماما من ملابسي لاجرب الغيارات الداخلية و بعدما انتهيت فتحت الباب فجأة فوجدت والدي عند الباب منحني ينظر لي من فتحة المفتاح يراقبني و كان يعبث بزبه يعمل حركات غير اخلاقية طبعا فدهشت منه و رجعت غرفتي ابكي من هول ما رأيت  لانه لاول مرة كان حابب ابي ينيكني و انا صرت امراة كاملة . فحاول الدخول علي للاعتذار لكنني رفضت ان افتح الباب و لم اكن قبل ذلك اقفله من دونه و تذكرت عندها انني كنت احيانا استيقظ من النوم و اجده عندي يناظر في جسمي

فاساله ببراءة يبه تبغي شىء يرد لا كنت اغطيك و احيانا يقول اطمن عليك و هكذا و الان فهمت سر دخوله في تلك الايام و هدفه انه كان يبغي ابي ينيكني و يبرد شهوته . امضيت زعلانة منه قرابة يومين لا آكل معه و لا اخرج امامه ولكن اين المفر و كان يتحرج كثيرا مني و نظراته تلاحقني  و ليس لي غيره ابدا من الدنيا  فكان يعود من عمله منهكا ثم يدخل غرفته و لايخرج منها الا للعمل اليوم التالي فاشفقت عليه و تندمت على تصرفاتي معه . و في اليوم التالي كنت قد اعددت له الغداء كالعادة و روقت له المنزل ثم وقفت خلف الباب انتظره و ما ان فتح الباب حتى قفزت عليه حبيبي ابويه و احتضنته و قبلته عدة قبلات و اخذته بيده و قد اعددت له اناء فيه ماء دافيء و قليل من الملح و منشفة على غير العادة و فسخت عنه حذائه وغسلت له قدميه و نشفتهما ثم احضرت الغداء فتغدينا معا و احضرت الشاي و شربناه معا كل منا يتبسم دون ان ينطق بكلمة واحدة ثم ذهب الى غرفته نام حتى المساء فاستيقظ على قبلاتي له فقام و قد اعددت له قهوته و الشاي و بعض المقبلات البارد منها و الساخن فانا احسن طباخة ربما ليس في الحي بل في المدينة هكذا ارى نفسي.

ثم قلت له باقي زعلان سكت ثم تنهد تنهيدة اقتلعت قلبي و قال سامحيني قلت له عادي انت ابوي فقال اوعدك ما تتكرر مني قلت خلاص يبه انسى الموضوع و ظنيت انه ما عاد يفكر ابي ينيكني و نساني . و في اول زيارة للدورة الشهرية لي لا ادري ما اقول له الدم مني نازل و مستحية اكلمه في الموضوع اخيرا قلت يبه ابي حفايظ حريم قال كبرت يا سناء خلاص هالحين ازوجك واقعد لحالي قلت له يبه ما اتزوج الا اذا تزوجت انت فاحضر لي ما طلبت وعند اليوم السابع كان طهري منها اخذت ملابس انيقة و ذهبت الحمام لاغتسل و كنت غير مطمئنة مجرد فقط شك  باني مازال عاوز ابي ينيكني و انا اراقب الباب و اذا بظله عند الباب و قد اوهمني انه خارج للسوق . فاستغليت الفرصة و سرت جانب الجدار حتى لا يراني و فتحت الباب بكل تاني حتى لا يشعر بي و انا عارية تماما بقصد إثارته حتى اختبر اذا كان يحب ابي ينيكني و لا لا . فوجدته كالعادة عند الباب فرجعت مسرعة للداخل و اكملت الغسل و ارتديت تلك الملابس التي تاخذ من جسمي قطعة و خرجت عليه و قد ذهب للسوق و قد اخذ معه لوازم العمل و بدلته ايضا.

و غاب تلك الليله باكملها خارج المنزل و اليوم التالي اتصل احد زملائه في القسم و قال الوالد لديه اعمال خارجية و قد يتاخر عنكم يوم او يومين ثم اقفل السماعة و بالفعل قضى خارجا 3 ايام و ليلة فقلت في نفسي واين المفر يايبه مصيرك ترجع . و بالفعل عاد اليوم الرابع محملا بالاغراض فما استقبلته و ما خرجت عليه اريد احسسه بفعله بي و غيابه عني و تركي لوحدي لا انيس و لا جليس و بالفعل مضى يوم و يومين و ثلاثة و نحن لا نتكلم مع بعضنا ولا نجلس ولا ناكل مع بعض  كل هذا لاني حسيت انه فكر ابي ينيكني رغم اني حسيت بحاله و بمحنته . ولكن الى متى سيضل هذا الحال انه الملل و نكد العيش ثم تصالحنا كالعادة  . و في ليلة من الليالي اردت حضور حفل زواج احدى قريباتي فتجملت ولبست اجمل الثياب وقلت له انا رايحة و كان العرس قريب جدا و بعد فترة قصيرة في الفرح اعتصرني الم في بطني كاد يمزقه فعدت للمنزل فلم اجده به و دخلت غرفتي و اذا بي ارى شيئا غريبا فاقتربت منه و اذا به كمرا تصوير فديو ركبها في غرفتي لا ادري كيف تجرأ والدي على هذا العمل فسويت نفسي انني لم اشعر بها فجاء فجأة و انا لازلت بكامل زينتي فقال براد على الطاير يا عروسة و كان زبه قايم و نفسه ابي ينيكني و نمارس سكس محارم

يتبع