الحلقة الثالثة حسن أبو علي الشقي يحتال و ينيك شقيقته المحرومة من زوجها

في تلك الحلقة سنشاهد كيف أن حسن أبو علي الشقي يحتال ينيك شقيقته المحرومة من زوجها بعد أن تأكد له يمحنها عل زبه الكبير بعد أن وقعت عيناها عليه. فهو قد عاد من جامعته في المساء و من صالة الجيم و من سهرة مع الأصدقاء متأخراً ليري شقيقته مشرقة الوجه مبسوطة الأسارير ترتدي ما شف و رق علي جسدها البض المثير لشهوة الخصي و الشيخ الفاني!عاد وقرر أن يستحم كي يريها زبه منتصبا كالأمس فترك المناشف في غرفته وترك باب الحمام موارباً دقائق ثم نادها يدلعها : فيفي…فيفي … معلش نسيت الفوطة … حملت شقيقته المنشفة إليه فوارب هو الباب قليلاً و أثارته كفها البضة الناعمة تلمس كفه وهي تدفع الباب لترى و بدون مقدمات زبي فتشهق!!

بسرعة البرق و بشهوة الشبق الشديد الغلمة سحب حسن أبو علي الشقي شقيقته فأدخلها الحمام وهو عريان ثم أغلقه بذات السرعة و شقيقته غير مصدقة: لا لا لا يا حسن… لينقض عليها شقيقها بالقبل من كل جانب و هي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيه أو تجرحه بأظافرها و وهو يمص رقبتها فأمسك كلتا يديها بقوة كي لا تتحرك فصارت تتوسل إليه: لا يا حسن…أرجوك بلاااااش…اعقل يا حسن…غير أن جسد شقيقته الملتهب طمس علي عقله فهو يريد أن ينيك شقيقتها المحرومة التي لا تكف عن الاستمناء ليلاً! راح يلتهم شفتيها الحمراوين يلثمهما بقوة بل يأكلهما فبدأت تصرخ حتي استسلمت شقيقته للأمر فنزع عنها ملابسها و هي تتظاهر بالبكاء و تطلق لاءات هامسة: لا ياحسن ..لا ..أبني بيعيط..سيبني أشوفه و أجيلك…لم يدعها إلا بالكيلوت . ثم راح يرضع صدرها المنتفخ كالبركان و حلمتيها البنيتين الكبيرتين ويعضض بأسنانه فتهمس متأوهة: سيبني ..سيبني…سيبني… أنا أختك يا حسن… هتعمل أيه يا مجنون! غير أني شقيقته المحرومة من زوجها كانت تريد ذلك و تحبه و إلا أفلتت نفسه منه؛ فهي تطلق اعتراضات كلامية واهية لتحيد ضميرها كي ينيك فيها شقيقها و هي أمام نفسها أنها مغلوبة عل أمرها!!

أمسكها شقيقها من فلقتيها فشدها بقوة وفمه بفمها أطبق عليه فكممه ثم نزع عنها الكيلوت فمزقه عنها ثم أولج زبه بين فخذيها فلامس كسها و هو لا يكف عن المص و اللحس و العض و شقيقته المحرومة من زوجها قد استسلمت له فأنامها على الأرض و دخل بين رجليها و صعد فوقها و أوسع ما بين وركيها الممتلئين و امسك زبه المبلل جدا و بدأ يفرشي في كسها بهدوء و هي اول مرة يلمسها زبه فانتفضت شقيقته وفاء! لم يجرب حسن أبو علي أن ينيك امرأة قبل شقيقته؛ فكل خبرته بالنيك من أفلام البورنو فكس شقيقته المثير المستفز أول كس يراه في حياته من لم و دم! وضع حسن أبو علي الشقي رأس زبه على فتحة كسها و راح يفرش مشافرها حتى بان كل شيء و راس زبه بين شفرات كسها و هي ترتعش قليلاً و تترجاه دون مقاومة: بلاش بلاش يا حسن… مات الكلام و غاب عقل حسن أبو علي فراح بلذة عارمة يضغط فانزلق زبه الكبير حتى لامست بطنه سرتها ثم أعاد الكرة ليطعنها بزبه طعنات متلاحقة حتى دخل للنصف فصرخت: أيييييي …ارتخت شقيقتها المرحومة من زوجها فراح حسن أبو علي الشقي ينيك فيها و يدفع حتى وصل زبه للخصيتين فراح يدخل ويخرج زبه و أشقيقته مستسلمة و جسمها مرتخي حت رراحت تنطق بصوت متهدج: حسن ..بلاش تنزل جوايا….أحبل منك يا حسن….ظل حسن أبو علي الشقي ينيك شقيقته المحروم من زوجها طوال خمس دقائق تقريبا حتى جاءته شهوته و هنا راح يولج زبه بقوة و بعنف حت لصق بها و هي تحاول الهرب و تصرخ: لا لا لا لا لا لا لا ..أأأأأأأح.مش أوووووووي ..ارجوووووووووك! لم يكن شقيقها الهائج العارم الشهوة يسمع سو لا صوت شهوته فأنزل منيه الكثير داخل كسها ول فوقها يلهث بقوة حتى ارتخى زبه! هل تركها شقيقها ! لا لم يدعها فهو كان يعمل انها لن تمكنه من نفسها مجدداً فكان عليه أن يغتنم فرصته! ثواني و شب زبه من جديد بالشهوة العارمة لتتعجب بل تنبهر شقيقته من فرط فحولة و شبق شقيقها فانتصب زبه و تمط داخلها فهمست: تااااني…لا بقا…سيبني..راح يقبلها هامساً: مرة كمان…ثم راح شقيقها يتمط و ينيكها وهي تصوت و تتلو أسفله و ألقت من محنتها يديها علي ردفيه تدفعه داخلها بقوة وهي دامعة: عاوز تنيك أختك..نكني….نكني أوي…نكني خليني أشبع…كانت كلامتها تثيره بقوة وهو يتمط بصلبه و يصفعها فيحدث صوت النيك و ألارتطام من الصوت ما قد يسمعها من بالجيران! راح يزمجر بعد ارتعشت شقيقته وهي تلف كلمات لم يفقه منها حسن أبو علي شيئ فراح يرمي بحممه بقوة وهو ينتشي و شقيقته تتأفف…