الحلقة الرابعة حسن أبو علي يمص ويلحس كس شقيقته الشرموطة برضاها وهي ترضع زبه

بعد أن ناك حسن أبو علي شقيقته اغتسل ثم هرول لغرفته ليسمع أصوات شهقات بكاء شقيقته في غرفتها صارخة: حيوان…حيوان يا حسن! كذلك هو لم يصدق انه فعل بشقيقته و أنه ذاق طعم النيك معهالأول مرة ! كذلك أحس بتأنيب الضمير ولم يقدر علي المواجهة فمن صباح اليوم التالي انسل بحقيبة ملابسه ليبيت عند صاحب له. ليلة و أخري وراحت شقيقته تدق هاتفه ليفتح الهاتف و لا ينطق فتقول: ارجع يا حسن…اللي حصل حصل بس متعملهاش تاني… عاد حسن بالفعل وأخذت وفاء تتصرف معه بصورة عادية. في الصباح أحضرت له الفطار و لكن لم ترضع وليدها كما السابق برأي منه بل انتحت ناحية في غرفتها بعيداً عنه! أحس حسن أبو علي ان وفاء جانبته لفعلته وهو لا يعلم أن شقيقته الشرموطة ستفعل هي به بل و ترضع زبه وهو يمص و يلحس كس شقيقته كما لم يفعل مع الغواني !

و كعادته عاد حسن أبو علي من التدريب في صالة الجيم منهكاً متعباً فأخذ حماماً و بالطبع جلب كل أغراضه معه و خاصة المنشفة! بعد أن خرج من الحمام و دخل غرفته سمع صوت دخول الحمام من جديد فانسل داخل غرفة أختي فلم يجد سوى ابنها الصغير ثم سمعها تستحم فعاد لغرفته فإذا بصوت شقيقته الشرموطة الناعم يناديه: حسن…أبو علي…ناولني الفوطة و البرنس في أوضتي من فضلك… نها محقة صادقة و هو لم يعمل أنها سترد له الصاع صاعين! دق حسن أبو علي باب الحمام ففتحته شقيقته الشرموطة على مصراعيه شاهدها عارية تتقاطر ماءا و هي تنظر إليه بشراهة و تبتسم ابتسامة الارملة السوداء! كذلك هو سخن جسده و انتصب زبه بقوة ثم همست له: مش أنت بس اللي تقدر تخدعني…ثم شدته إليها بقوة! كان الحمام ضيقاً فهمس له بوت مبحوح: وفاء لو عاوزة الحمام مش هينفع بالغصب وبعدين الحمام ضيق..خلينا نروح أوضتي او أوضتك..بسخرية قالت شقيقته الشرموطة: أنت فاكر انك نكتني غصب عني!! ده بخطري يا أهبل.. ضحك حسن أبو علي ثم علق: كيد النسا…أومأت شقيقته ضاحكة ثم مشيا إلي غرفته! هنالك راح حسن أبو علي يمص و يلحس كس شقيقته الشرموطة الممحونة برضاها و هي ترضع زبه برضاه كما لم يفعل شقيق بشقيقتها من قبل!
نزع عنها في وسط الغرفة البرنس و كان غض جسدها مازال مبللا يجري لعاب العنين! راح حسن أبو علي يتناولها بالتقبيل و المص و اللحس و شقيقته تتلوى بقوة ليس مثل البارحة و بدأ ينزل للأسفل و هي تفتح ساقيها بهدوء حتى قابل وجهه كسها الوردي المبلل الحلو فقبله اول مرة و فارتعدت قليلاً ثم مصه حتى دخلت شفراتها في فمه و بدأ يلعب ببظرها الذي كان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر و كلما أمسكه بلسانه تتلوى شقيقته الشرموطة و تنازع بقوة. راح بظرها يكبر شيئا فشيئا حتي سخنت كثيرا و سال من كسها ماء كثير فصعد فوقها لكنها أمسكت زبه بكفها و وضعته بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت بقوة حتى توجعت شقيقته الشرموطة وهمست: عاوز تقتلني …بالراحة..راح ينيكها برقة و حسن أبو علي يستمتع بالنظر في عينيها و هي تنظر في عيني لا تفارقهما و أحس بعشقها القديم ينفجر أمامه فانهال عليها بالقبل و مص لعابها حتى جف فمها و زبه في كسها يمخر عبابه حت راحت تمسكه من كتفيه بقوة و ترتعش و تصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة!! كانت شقيقته الشرموطة تدنو من شهوتها فعلم حسن أبو علي ذلك فأدخل زبه بقوة فيها و أمسكها من حلماتها و قرصها قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك و احس زبه يعوم في بركة من المياه داخل كسها و هي تتصلب كأن الكهرباء ضربتها ! ثم بدأت ترتخي قليلا و سألها: أجيبهم فين…!!!لم تجبه كأنها استسلمت فلم يخرج زبه من شدة شهوته بل ادخله عميقا و قذفت كل شيء في بطنها ثم عانقها و قبلها ! استلقيا ليستريحا قليلاً ثم تعاكسا في وضع 69 فراح حسن أبو علي يلحس كس شقيقته الشرموطة برضاها و هي ترضع زبه بشهوة كما لم تفعل مع زوجها حلالها!! بقيا يتنايكان حتي أتيا شهوتهما بقوة فكانت لذة المحارم أمتع ما يكون! كذلك استمرا يتنايكان حتي رجع الوالدان من رحلتهما! طبق حسن أبو علي عل كل أوضاعه النيك في كس شقيقته فكان يأتيها بالوضع الطبيعي أن يعتلي الرجل المرأة او من خلفها و هي علي أربعتها و عل جنبها وهي واقفة معتمدة عل الحائط! أسبوع خر ثم تفاوض الزوج مع والد حسن فانقضي الخلاف ما بين وفاء و زوجها الذي سافر إلي إحدى دول الخليج بزوجته ليل حسن أبو علي و حيداً يعاني الشوق لأجل شقيقته و ليبدأ رحلته مع النيك من جديد..