الزب الكبير لأبن شقيقتي يلهب كسي في لقاء محارم حار الجزء الثاني

انحرفت بقبلتي من خده قليلاً إلى جانب شفته السفلى! كنت حينها في كامل زينتي و عطري كأنني خطيبة تستقبل خطيبها أو حبيبة تلتقي حبيبها!فارقت حضنه فنظرته لأجد الأحمر مرسوم برسم شفتي على جانب شفتيه فمددت يدي و أنا أبتسم لأمسح الحمرة عن وجهه و كي أرقب ردة فعل ابن شقيقتي. ابتسم هو اﻵخر وقال: خلاص أنا هاروح الحمام اغسل وشي…و ضحك ثم ولاني ظهره فوجدته يعدل بنطلونه من الأمام فخطر ببالي: ممكن اكون هيجته بحضني ده؟!!راحت خيالاتي عن الزب الكبير لإبن شقيقتي وهو يلهب كسي في لقاء محارم حار تهيجيني و تدور في راسي فمررت من أمام الحمام و ناديته: خلص و تعالى عالصالون…دوق عمايل أيديا….و بالفعل رحت أصف الأطباق على الطاوله لدخل و يقول: يا ترى محضرلنا أيه النهاردة…تدلعت برقة وقلت: كل اللي بتحبه يا رامي

وجلسنا ناكل ثم التقت إلي وقال: ويا ترى أيه الموضوع المهم اللي راندي انا عاوزاني فيه…كان ابن شقيقتي يدلعني بإضافة ضمير الملكية إلى اسمي و كأنني بتاعته!! ذلك محنني و أثارني فأدنيت نفسي منه . رحت ألمح له عن موضوع زوجته, و ابتدأت أسأله عن حياتهما و الخلافات التي سمعنا بها مؤخراً! أظهرت اهتمامي به و بحياته و أنني أود سعادته مع زوجته! رحت أمثل دور الخالة التي تهتم لأمر ابن شقيقتها و تقدم النصيحة كي يسعد في بداية حياته الزوجية! راح رامي يفضفض و يسري عن همومه دون ان يصرح ببيت القصيد. انتهى من الطعام فرحنا نجلس في الهول ثم أحضرت الشاي الأخضر الذي يفضله لنكمل حديثنا . التفت أجلب طاولة صغيرة و وليته ظهري فقلت ببسمة: مش ملاحظ حاجة جديدة! كنت أود أن ألفت نظره إلى جسدي و كسراته المثيرة بشهادة النساء! بص و أطلق صافرة الإعجاب فضحكت وقلت: عاملة ريجيم من اسبوعين …بس عارف جوزي بيقول أني مخستش كتير…أنت ملاحظ حاجة؟! ف قال: طبعاً نحفتي شوية منن الوسط…ثم استدرت أستعرض أمامه فرأيته يحدق في مفاتني و ينظرني بشيء من الاستغراب الذي لا يخلو من الإعجاب بجمالي! رحت أصب له الشاي فملت عل وجهه بصدري حتى كاد يلمس انفه و وجه فرمقني ابن شقيقتي بنظرة غريبة فيها استثارة و عجب! جلست و فتحت التلفاز على فيلم عربي رومانسي فيه مشاهد مثيرة!رحنا نتحدث و الأحضان و القبلات امامنا ترف على الشفاة و الخدود ةفلاحظت استثارة من ابن شقيقتي لمحتها في عينيه و في شيء آخر! لمحتها في الزب الكبير الذي لمحته يتمطي كالثعبان و يمتد بطول بنطلون القماش و يغلظ! كم أثارني و تمنيت لو ابن شقيقتي يلهب كسي في لقاء محارم بذلك الزب الكبير الطويل! حت راسه الكبيرة كانت مجسمة!

انتهينا من الشاي و نهضت أحمل الصينية من فوق الطاولة لأجده ينهض ويهمس: لا لا يا راندي…ثم التصق بي وهو يهمس: عنك انتي…لأول مرة يفعل ابن شقيقتي ذلك!! ازداد لصوقه بي من خلفي فأحسست بانتصاب زبه الكبير بين فلقتي! يالهع من زب يفوق زب زوجي أضعاف مضاعفة!! كان متصلباً ليس فيه رخاوة أو طراوة كما زب زوجي!الحقيقة جسدي تخدر قليلاً و لم أتحرك و كذلك لم يبتعد هو من ورائي طيلة ثواني معدودة!! فهم أنني أعجبني لصوقه بي و كذلك فهمت أنا. ثم أبتعد اين شقيقتي عني قيد أنملة فعدت أنا بطيزي المملوءة للخلف كي الأمس خصره مرة ثانية! كنت أود أن يفهم أني أريده كما تريد المرأة الرجل أو الأنثى الذكر و أن يعاملني معاملة الأنثى أو زوجته! رحت أحرك طيزي يمنة و يسرة أتحرش بها على الزب الكبير و بذات اللحظة أتظاهر باني أنزل صينية الشاي فوق الطاولة! كل ذلك في أقل من دقيقة إلا أنها كانت معبرة موحية برغبات كثيفة! كان الموقف مثير, ابن شقيقتي واقف وخصره من الخلف على طيزي وأنا بنفس الوقت واقفه على قدمي و طيزي في خصره ويداي على الطاولة وجسمي مائل منحني للوراء فتمحنت رغماً عني و زبه لاصق بي:آآآه…حينما أطلقت آهاتي زاد ابن شقيقتي من لصوقه بي ليكون ذلك أول لقاء محارم حار بيننا! التصق بطيزي أشد و لف يديه حول بطني و ضم ظهري فوق صدره ثم راح يدفع زبه و يتحرش بي و يثيرني وقد أدنى فمه من أذني و همس لي بصوت متهدج: راندي…عارفة…انا نفسي فيكي من زمان أوي.لما كنت مراهق صغير..كنت بتجيلي في حلمي… أرجوكي حقق ليا رغبتي …أدهشني ابن شقيقتي و زاد من تمحني!! هو يشتهينا من قديم أيام كنت شابة و ما زلت عذراء!! سقطت الأقنعة و تبدت الوجوه الحقيقة و بدت الرغبات المكنونة خلف ستار العرق و التقاليد و الدين و العيب و الحرام وكل ما يكبح شهوة الذكر تجاه المرأة, اي أمرأة! فهو كان يريدني كما كنت أريده بل سبقت شهوته إلي قبل حتى أن أتزوج….يتبع…