امي تخون ابي مع عمي و انا نكتها لما رايته ينيك كسها – الجزء 2


 تكملة قصة امي تخون ابي مع عمي و كيف شاهدته ينيكها مثل حبيبها حتى اغراني منظرهما و منظر بزازها و قررت ان انيكها و الا افضحها و ليكن ما يكن و لاول مرة نكت امي العزيزة و قد وصلت في الجزء السابق حين دخلت عليهما و وجدته ينيكها بكل هيجان جنسي . فجاةً شاهدتها تفتح عينيها و كانها لمحتني و فتحت عينيها بكسل و كأنها تحاول ان تعرف من الذي يراقب محنتها و هي تتناك لكنني تسمرت في مكاني و هي ايضا كانها رات ضلا يشبه ابنها لكنني هربت . نعم هربت هذه المرة ايضا لكن اين ساختبئ؟ و بعد قليل سمعت صوت عمي وهو يصيح و صوت امي تحادثه و كأنه هو الاخر علم انه كُشف امرهما و اني علمت ان امي تخون ابي معه فصارا يهذيان مذعورين . و صارت امي تهدأه ثم هربت الى غرفتي و اغلقت الباب خلفي وغطست تحت بطانيتي و صارت فرائصي ترتعد وصرت ارتجف حتى سمعت صوت اقدام تقترب نحو غرفتي و من ثم طرق على الباب ثم صوت امي و هي تنادي “” ابني  …افتح الباب ابني افتح الباب عشان خاطري؟؟””  صوتها بدا كأنها مستضعفة فهي في دور محرج و اكيد هي ايضا تفاجأت بوجودي ثم صارت تنادي بحنان غير مسبوق .”” افتح حبيبي افتح لخاطري””ثم عند ذك فتحت الباب بعد جهد جهيد حتى وجدت انسانه اخرى امامي لم تكن ابدا امي التي عرفتها كانت مجعدة الشعر تلبس فستانها الازرق او انها لبسته في عجل…فبدا نصف صدرها العلوي العاجي…و قد بللته حبات ندىً من عرق جسدها الشهي  و كان وجهها متعب و عينيها حائرتين و عطرها غريب  مابين رائحة عرق النكاح و عطرها العبق اللذيذ الذي اعهده فيها دائما . ثم قالت في هدوء غريب”” ممكن ادخل ؟؟ “” فدخلت طبعا و انا الصمت يلفني و انا غاضب لان امي تخون ابي و في نفس الوقت لم اخبره وانا الاخر حيرانمن كون امي تخون ابي و قد عرفت اني اكتشفت امرها  …حتى طلبت مني الجلوس  .

ثم جلست امي بقربي على حافة السرير و حين جلست طبعا وضعت ساق على ساق فانصعقت لهذا المنظر…و صار جزء اكبر من صدرها واضحا بل اني لمحت حلمتيها  عدة مرات  و كانت تكلمني و تتحدث الي لكني لم اكن انصت و كانت تحكي بهدوء..وانا اتامل هذا النحر العاجي وهذا الجسد الشهيو منظر بزازها الشهي  ..الذي لا اعرف من اي شهد خُلق؟؟ حتى انتبهت على صوتها و هي تقول”” عجبوك بزازي ؟؟؟””” فقلت في دهشة و كأني لم اسمع “””.. نعم !!!؟؟؟”” فأكدت من جديد”” عجبوك بزازي و حلماتي ؟؟”” و هي تنظر الى نحرها و قد بان ثديها الرائع . فقلت لها”” ماذا تقصدين بعجبوك ؟”” فقالت بكل جرأة”” عجبوك بزازي الحلوين ؟ ؟”” صعقت للسؤال فقلت في جراة غير واضحه “” حلوين …أه حلوين خاصة لما امي تخون ابي مع عمي نياكها .!!!.!.”” فاردفت قائلة”” بدك تشوفهن كلهن؟؟”” اجبت في عجب ولهفه “” أه ايوه اه “” فما كادت ألا ان نزعت الروب عن كتفيها فسقط على خصرها و صار ثدييها العظيمين واضحين وضوح الشمس امي عاريه امامي وهي تجلس كحورية امامي و انا ارى بزازي و زبي انتصب عليها رغم اني لم استوعب كيف امي تخون ابي و تتناك من غيره  … لم اعرف ماذا افعل و انا اقف كابله صامت حتى تقدمت منحنية باتجاهي و صدرها يترنح مطاطيا نحو الاسفل و هي تقترب مني حتى صار صدرها في وجهي و رائحته العطرة تملاني حتى لامست شفتاي نحرها الذي غطا وجهي بالكامل و قالت…”” انا اعرف انك تراقبني من فترة و اعرف انك تتمنى تكون مكان عمك و انا الان ممكن اعطي لك الفرصة بس بشرط تكتم اللي شفتة مع عمك و لا تفكر في موضوع امي تخون ابي و يبقى كل شيئ سر بيننا “” و انا رحت اتلمس بزازها الحريريين و صرت امسكهما غير مصدق و الحسهما و اشمهما حتى ابعدتهما عني ثم وجهت وجهها نحوي و اخرجت لسانها لتلحس شفتاي حتى فقدت السيطرة  .

و صرت  بعد ذلك العب بلساني مع لسانها و هي تبتسم و تلهث بانفاسها العسلية بوجهي و انا اقبلها بعنف و اعضعض شفتيها و لسانها حتى غبنا في قبلة حتى اصبح زبي كسيخ حديد ما ان احسست يديها تخرجه من مكانه و تلعب به حتى تركته ثم ابتعدت عني و هي في شبه غيبوبة من الشهوة و صارت تنام على ظهرها و ترمي اخر قطعه عن جسدها من الملابس و صارت تتلوى كالحية من الشهوة و هي تفتح فخذيها لتكشف لي عن اروع مخلوق شاهدته عيناي كسها العاجي الثلجي الخفيف الشعر اللذيذ الشكل المليء بالعسل و الرطب و المفتوح الشفرين الذي كانت امي تخون ابي مع عمي منه . حتى فوجئت و هي تسأل “”ايه ما بدك تطفي نارك على كس امك ؟ لو بس عجبك تتفرج؟؟”” انا لم  اتكلم ابدا بل دنوت نحوه و كاني منوم مغناطيسيا و رائحته صارت تداعب حاسة شمي..ايكون الكس لذيذا هكذا حين يكون منيوكا قبل قليل ؟؟لم اكن اصدق ما راته عيناي فامي في حالة  غريبة من الشهوة و قد فقدت فيها كل قيمتها عندي.. و اقتربت من بظرها و بدون اي ادنى ادراك وجدتني اعضه باسناني عضة خفيفة…كان رائعا و لذيذا و رطبا و ساحنا عندها صرخت امي صرخة خفيفة ثم بدات العقه كحيوان و امتصه مصا و هي تزيد من اهاتها فزادت جراتي حتى وصعت اصابعي بين شفتي كسها كس افتحه و العب به و امسده و ادلكه و امتصه ثم قالت لي “” كفايه…كفياه موتتني ..ريحني ـبقى بزبك ؟؟”” لم اكن ادري ما افعل و لم افكر باي شيء سوى الاستمتاع بهذه اللحظة عندما كان زبري كسيخ حديد فاخرجته و ادلفته بين شفريها حتى غاص بسهولة في كسها اللذيذ الرطب الدافء حتى قذفت مباشرة حممي اللبنية  و نسيت انها امي و ايضا ان امي تخون ابي مع عمي من الشهوة و كنت اقذف بلذة عجيبة و غريبة جدا في كسها

لكنني  من شده شهوتي واصلت النيك و استمريت بالحركة و فمي يمص لسانها و يدي تلعب بنهديها و صوت انينها يخرج بصعوبة من بين زحمة القبل و انفاسها لا تجد طريقا لها غير فمي و انفي كانت تمص لساني بشهوة لم تكن تمارس مع ابنها كما يبدو بل مع عشيقها انها لا تميز بين زب ابنها او زب اخ زوجها انها تريد زبا فقط . حيث كانت امي تخون ابي حبا في الزب فقط . ثم واصلت التحرك الهائج بشده حتى صارت تتلوى تحتي كحية  من شهوتها و هي تأن و تتأوه…حتى افرغت لبني بكثافه جدا و قذفت للمرة الثانية و هي ارتعدت اوصالها كلها و استراحت وانا ايضا. و بعد ان هدأنا نظرت اليها ..كانت عارية ممدة الى جانبي و هي بحالة مزرية متعرقة و جسدها يلمع لان حبات العرق تكسوها و فرجها يسيل ماءا و هي تتنهد بصوت واضح لشده راحتها من النيك. و فجاة انتبهت فجلست و تقوقعت على نفسها ثم اجهشت بالبكاء و استغربت و قلت لها”” ماما…ليه تبكين؟؟”” فقالت”” ابكي لانا سوينا شي غلط؟؟”” قلت لها”” بس انتي كنتي حابة هذا الشي….”” فتوقفت عن البكاء و قالت لي”” دير بالك تقول لابوكانك نكتني او عمك ناكني  .. و كانت هذه قصتي مع امي و كيف كانت امي تخون ابي و وصل بها الامر تتركني نايكها حتى لا اكشفها امام ابي