مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 27: بعد شهور طويلة اخويا في الحمام و انا أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا

حضنت مرات أخويا من ورا من ظهرها وبدأت بعد شهور طويلة واخويا في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و أتحرش بها بحرارة واحتك بطيزها وظهرها في المطبخ فوجودي فاجأها في المطبخ وبقت تهمس: أوووه ابراهيم…طيب مش كدا بالرااااحة أنا مش هاطير…انا: انت حلوة أوي أوي النهاردة أحلى من كل مرة….سحبت ساريها من على كتافها لتحت وسحبت بلوزتها من كتفها الشمال وبدأت أمص رقبتها و ألحس فيها و أبوس ستيانها الخيطي الرقيقة وأعض رقبتها الطرية الناعمة و أستمتع بوصلها بعد طول قطيعة. ريحتها كانت حلوة مثيرة لأنفي و حواسي فبدأت بأيديا الأثنين أحسس فوق بطنها اللطيفة وسرتها وسحبت ساريها اللي كانت دبسته جوا البيتي كوت فكان في ثانية واقع على الأرض تحت رجولنا. كانت عمالة تهمس بصوت رقيق خافت وتقول: لا لا يا هيما لا لا مش دلوقتي مينفعش أرجوك…طبعا مكنتش في موود أني أسمع غير صوت شهوتي العاتية فقعدت أحرك كفوفي على واشد بلوزتها لتحت وأعصر بزازها الكبيرة المليانة جامد جدا كأني باعصر سفنجة. قعدت تتأوه و تسخن: اووووه يا هيما انت تعبتني اوي سخنتني جامد. سحبت الستيان بتاعها و كشفت عن الشمامتين الحلوين أوي وبدأت أعصر فيهم ومرات أخويا: اوووه يا إبراهيم لا لا يا هيما بلاش تعاملني كدا..لا..لا..مش دلوقتي…طبعاً أنا ولا هنا…

خلعتها البيتي كوت وبدأت أفرك في كسها بأيديا فشهقت مرات أخويا: هااااااااااااااا لا لا مينفعش هنا…لاااااااااا..انا كنت عارف أنه لا ينفع من ناحية الوقت ولا من ناحية المكان بس انا كنت جعان فرحت بعد شهور طويلة و اخويا في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا على الرغم من تمنعها و مقاومتها ولكن من ورا قلبها أنا فاهم لولو حبيبتي عشيقتي من زمان. كمان انا مش ضامن أمتى المكان و الزمان يسمح لنا بفرصة زي دي لان الزمان مش كل شوية يبقى كريم مع العشاق وخاصة من نوع المحارم زينا. بردو كان لازم أستمتع بيها بسرعة لان أخويا في الحمام فقعدت أدعك في شفرات كسها و زنبورها وشفايفها بقوة جامدة لدرجة عصاير و سوايل كسها بدأت تدفق في ثوان. لما بقيت أفرك في كسها ولت وشها و حولته ناحيتي وبقت تبوسني جامد و تاكل شفايفي كانها قطة شبقة برية عاوزة الدكر بتاعها فورا. لحظة ما بدأت تبوسني بشره بالغ بدأت أنا أدعك كل جسمها بكفوفي وأتحرش بيها بقوة وقفلت شفايفها على شفايفي وأطبقت عليهم بقوة كانها خايفة تفلت مني الشيئ اللي منعها من ان صوت آهاتها و أناتها تطلع.

لعقت ريقها و لحست لعابها اللي سال جوا بقي وكان لسانها جوا فمي عمال أمصمص فيه ويرقص ويتوغل لجوا وأنا أمصه كأني أمص قمع حلاوة. بقيت وأخويا في الحمام أعصر بزاز مراته وأنيكها في المطبخ و هي تتشرمط معايا و كان البوس على ودنه أول مرة أجرب البوس الشديد من مرات أخويا بالطريق الشبقة دي! طبعا انهمكت في البوس ومص ريقها الشهي اللي زي الشهد وطبعا نسيت كسها و صوابعي وقفت على مشافره و لحمه فبطلت تبوسني والتفتت للناحية التانية وبقت تأخذ انفاس عميقة في نفس الوقت اللي اما نزلت فيه بنطلوني بسرعة و البوكسر لحد ركبتي وهي ولتني طيزها و ظهرها وشافت زبري واقف ضخم شهقت: هاااااا هدخل دا كله في كسي…..وبعدين مينفعش في المطبخ و جوزي في الحمام و ابني في الأوضة جوا. قبل حتى ما تكمل اعتراضها وليتها للناحية التانية من جديد فبقت تهمس خايفة: لا لا يا هيما هنتفضح لا لا مينفعش يا ندل لا لا مينفعش سيبني خليني أمشي….طبعاً ولا أنا هنا ورحت دافع وتد زبري في كسها المفتوح الشفرات وبقيت أدخله و اطلعه بقوة كأني باغز عدو بسكينة أو مطواة وبقيت أنيكها بسرعة رهيبة كبيرة وانا رافع رجلها و ساقها اليمين على يدي فكان من السهل أنيكها على الواقف وان زبري يدخل و يطلع من كسها. طبعا مكنش ينفع تصرخ فكانت كاتمة الأنفاس و الصرخات و الصويت لانها عارفة ان دا هيكلفها كتير أوي فكانت واقفة و ماسكة قابضة على عمود شباك المطبخ وبقت تهمس آآآآآآآآآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يييييييييييييييي أييييييييييييييييي أيييييييييييييييييي أوووووووووف وووووف لا لا لالا لا أيوة أيوة أيوة أيوة أسسسسسسسسسس أسسسسسسسسسسسسس أفففففففففففففففف……بسبب أصواتها الهامسة المخنوقة و صويتها المكتوم بقيت هايج أكتر و بقيت شهواني بشدة لاني حاسس اني بـاكيفها أوي و أنا باقطع كسها بزبري الضخم وبقيت انيكها بكل قوة وشدة وبعد دقيقة من الضربات القوية الشديدة في عقر كسها اظن انها رفعت بطيزها عن طريق التعلق بحديد الشباك….يتبع….