بنت أختي عايدة تعلمت السباحة والنيك على يدي

أنا اسمي سامي وعندي 28 سنة، عايش في الإسكندرية مع عيلتي، وكنت مولع بالنيك والجنس جداً، وبأحب دايماً أتفرج على أفلام الجنس، وتقريباً بأتفرج على الأفلام ديه كل يوم. وكنت بأحب ملاحقة الفتيات، والأقتراب من أجسامهم، وأمدي أيدي على طياز وفخاد البنات في الزحمة وفي الأسواق. وفي يوم من الأيام جات “أنغام” أختي وبنتها عشان تعيش معانا بعد ما أتطلقت من جوزها، وطردها من المنزل لإن ماكنش في إنسجام بين الأتنين. أندهشت جداً لما شوفت بنت أختي لإنها كانت حلوة أوي ومفيش حد يشوفها ويقدر يقاوم جمالها وأنوثتها وتناسق جسمها. بنت أختي اسمها “عايدة” وكان عندها في الوقت ده 20 سنة، وكانت لابسة بنطلون استرتش ضيق أوي، وكان ما تقدرتش تتحرك بسهولة بسبب أن البنطلون كان ضيق أوي عليها ومجسم على رجلها، ولابسة من فوق تيشرت أحمر محزق على صدرها، وتقدر تشوف بسهولة أن صدرها كان كبير أوي كأنها بترضع برغم إنها كانت لسة صغيرة. استقبلت أختي الكبيرة “أنغام” وبنتها “عايدة” مع العلم أني ما كنتش شوفت “عايدة” من حوالي أربع سنين لإنهم كانوا ساكنين في مدينة أخرةى. رحت لأوضة النوم عشان أنام، وبدأت أفكر في بنت أختي الحلوة صاحبة الجسم السكسي والصدر الكبير.

في اليوم التالي، طلبت من والدتي إني أخد أختي وبنت أختي “عايدة” على السوق لإنهم ما كنوش يعرفوا المنطقة اللي ساكنين فيها كويس. وبدأت أتقرب أكتر من بنت أختي “عايدة”. وبدأت أهزر معاها وألعب معاها في كل يوم تقريباً. وفي يوم طلبت أختي مني إني أعلم “عايدة” السباحة، وإني أخدها إلى الشاطئ عشان أعلمها السباحة. ما كنتش مصدق إني أخيراً هشوف جسم بنت أختي في المايوه، وكنت مستني الفرصة دي عشان أنفرد بالحلوة “عايدة”. رحنا على الشاطئ، وكان الشاطئ مليان بالشباب والبنات، مع العلم إن عايدة ما جابتش المايوه معاها، وطلبت مني إن اشتري لها المايوه. وفعلاً جيبت لها مايوه، كان لون أزرق سماوي، وأخترت لها مايوه صغير أوي وشفاف. طلعت عايدة من الحمام وهي لابسة المايوه، وأنا كنت هتجمد في مكاني من منظرها السكسي، كانت كأنها بتمثل في فيلم بورنو لإن المايوه ما كنش بيستر أي حاجة من جسمها، فكانت بزازها الكبيرة نصها طالع برة حمالة الصدر، وطيزها باينة كلها لإن المايوه كان داخل في الشق بين فلقتي طيزها، وكسها كان بارز من قدام عايز يطلع من المايوه، وكان فخادها حاجة تهبل أي حد يشوفها. أول ما شافت منظري وأنا متنح عليها، سألتني: “مالك في حاجة هو أنت عيان ولا حاجة؟” فقلت لها: “لا مافيش حاجة”. أخدت عايدة عشان أعلمها الشباحة، وهي طلبت مني إني أخليها أحسن سباحة، فقلت لها بس على شرط عشان أعلمك السباحة كويس لازم تسمعي كل كلامي من غير إعتراض. قالت لي: “حاضر يا خالي يا حبيبي.” نزلنا على المياه، وطلبت منها إنها تنام على المياه على بطنها، وحطيت إيدي من تحت على بطنها وصدرها، وطلبت منها إنها تحرك رجليها وإيديها. وبدأت أنا أحرك إيدي من تحت على بطنها وصدرها، وزبي خلاص مش قادر قرب ينفجر من الشورت، وبدأت أحرك أيدي بسرعة أكبر وأقوى، وهي بتعوم. وبعدين نزلت من على بطنها لغاية ما وصلت لمنطقة كسها، وهي ما عملتش حاجة أو أي رد فعل. قالت لي بس: “خالو إنتا بتعمل ايه؟” قلت لها: ده مساج بعملوه لفخادك عشان تعرفي تعومي كويس أوي. وبعدين رجعنا للبيت، وطلبت منها إنها تيجيني على أوضة النوم بالليل عشان أعملها تمارين تساعدها على تعلم السباحة بطريقة أسرع. فرحت أوي وقالت لي: “أوكيه يا خالو يا حبيبي.”

وفي الليل جات عايدة لأوضة النوم بتاعتي، وهي لابسة روب قصير. طلبت منها إنها تقلع الروب عشان أعملها التمارين، فقلعت الروب، وكانت لابسة تحتة قميص نوم شفاف أوي مخليها باينة كأنها مش لابسة حاجة على جسمها السكسي. وطلبت منها إنها تنام على الأرض عشان أعملها التمارين، فنامت على الأرض،وكانت طيزها حلوة أوي والكيلوت داخل في الشق بين فلقتي طيزها. ما قدرتش أقاوم نفسي ومديت إيدي على طيزها الكبيرة، وقلت لها : الحركات ديه بتفيد في السباحة. وبدأت أنزل لغاية منطقة كسها، وهي بدأت تغيب عن الوعي، وبعدين بدأت ألعب في صدرها، وهي بتقولي: المساج ده حلو أوي والتمارين كمان. وبعدين بدأت أمص في بزازها، وهي نايمة وبعدين نزلت لمنطقة الكس عشان أمصه، وهي بدأت تتنهد رحت مدخل صبعي في خرم طيزها، وهي صوت تأوهاتها بتعلى رحت جايب كريم مخدر وحطيته على خرم طيزها وبدأت أدخل صوابعي بسهولة، وهي بتتنهد وبعدين طلعت لها زبي، وهو زي الصاروخ خلاص هينفجر من اللي شافه، وحطيته على خرم طيزها، وبدأت أدخله بالراحة، وهي مش حاسة بيه عشان الكريم المخدر. وسع خرم طيزها، وبدأ زبي يدخل ويطلع بسهولة، وهي بتتنهد جامد فقذفت مني جوه طيزها. بقيت عايدة تيجي لي كل يوم عشان أنيكها وأستمر الوضع على كدا لفترة طويلة.