جسد أمي العاري هدية عيد ميلادي وسكس محارم ساخن جداً

أخيراً وصلت إلى عيد ميلادي الثامن عشر. لكنه لم يكن بالشكل الذي أردته بالضبط. أبي أنفصل عن أمي. ولم نسمع عنه أي شيء منذ فترة طويلة. وحتى تعوضني عن غياب الأب، أمي قالت لي أنها تحضر لي هدية خاصة جداً من أجل عيد ميلادي الثامن عشر لذلك كنت متحمس جداً لهذا اليوم. أنا أحب أن أذهب إلى الجيم كتيراً. في هذا اليوم عدت مباشرة من الجيم إلى المنزل وكنت أظن أن أمي ستطبخ لي وجبة مميزة من أجلي في هذا اليوم لكنني كنت مخطأ تماماً. كانت أمي هدية عيد ميلادي. عندما وصلت إلى المنزل ودخلت إلى الصالون وجدت أمي في إنتظاري هناك مرتدية روب الحمام. كان الوقت متأخراً على الذهاب إلى الحمام وتسائلت في نفسي ما الذي يجري بحق. سارت أمي نحوي ووضعت ذراعها حول عنقي وقبلتني على فمي. وقالت لي: “عيد ميلاد سعيد يا كريم!” يالتأكيد لم أكن أتوقع من أمي تقبلني بهذه الطريقة. ومن ثم فجأتني أمي أكثر. فكت حزام روب الحمام الذي كانت ترتديه وأصبح الروب حراً ومن ثم سقط على الأرض. وأنا الآن أصبحت أنظر إلى جسد أمي العاري. كانت أمامي امرأة كاملة الأنوثة. بزازة تتدلى على صدرها. ولديها فخاذ عريضة وشعر كسها كان محلوق تماماً. لابد أنني وقفت هناك وأنا فاتح فمي ولا أدري ما الذي يجب علي أن أقوله أو أفعله. إلا أن أمي أنحنت أمامي ومسكت في الشورت الذي كنت أرتديه للذهاب إلى الجيم. وأنزلته على الأرض وبهذا أصبح قضيبي حراً طليقاً. لابد أن أعترف أنني بدأت أهيج من رؤية جسد أمي العاري على هذا النحو. أخذت زمام قضيبي وقربته إلى شفايفها. وبدأت في شمه.
لم تقم أمي فقط بمص رأس قضيبي لكنها أخذته كله في فمها حتى قاعدته. كانت أيضاً تعتصر بيوضي. ويمكنني أن أخبركم أنني لم أستغرق وقت طويلاً حتى أصبح قضيبي في قمة الانتصاب. كنت أعرف أن أمي لن تترك قضيبي لكنني وضعت يدي على رأسها من الخلف. نظرت أمي لأعلى إلى وجهي. لم يكن عليها أن تقلق. كنت مستمتع بكل ثانية معها. وأكثر جزء سكسي عندما مدت أمي يدها ودفعت طرف أصبعها في طيزي. بدأت تبعبصني وكل ما كنت أعرفه أنني أصبحت قريباص من القذف. حاولت أن أتحكم في رغباتي لكنني في النهاية تركت نفسي. تنهدت وبدأت أقذف مني في فم أمي. لم تبتعد عني على الإطلاق. أبتلعت كل قطرة من المني قذفتها في فمي. كان لدي الكثير من المني مخزن لهذا اليوم. نظرت لأسفل لأرى مني ينسال على ذقن أمي. وبعد عدة دقائق من هذا كنت فارغ تماماً. تركتني أمي واستخدم أصابعها لتجمع المني من على قضيبي وتلحس كل قطرة فيه. “استمتعت بهدية عيد ميلادك.” قلت لها إن هذا أحسن شيء حصل لي في حياتي. ذهبت أمي إلى الحمام وأخذت دش وعندما عادت أخذتني من يدي وقادتني إلى غرفة نومها. صعدنا على السرير وأمي قلعتني التي شيرت وبدأت تدلك بزازها الكبيرة على صدري. لم أعتقد أن هذا ممكن لكن قضيبي أنتصب مرة أخرى على جسد أمي العاري. أخبرتني أمي أن استلقي على ظهرهي وأنتهى بها الأمر أن تصعد على بطني. عادت إلى الخلف وقادت قضيبي المنتصب إلى فتحة كسها. وأنزلت نفسها على قضيبي المنتصب. شعرت بأن كس أمي ضيق جداً. مددت يدي وأخذت فلقتي مؤخرتها في كلتا يدي. وبدأنا في حركات النيك الساخن.
دفعت لأعلى بينما أمي أنزلت كسها المبلول على قضيبي. وبدأت أمي تتأوه وصتها يعلو. “أنا محتاجك يا كريم. نيكني جامد يا ابني.” أخذت أمي عميقاً وبقوة في هذا اليوم. ويدي بسرعة وجدت بزاز أمي. دلكت حلماتها ومن ثم أعتصرت تفاحاتها الكبيرة. أمي هاجت جداً عندما بدأت ألعب في بزازها. ويمكنني أن أشعر بكسها ينبض وأنا أضاجعها بقضيبي السمين. كنت متفاجيء من أننا وصلنا إلى هذه المرحلة. ويمكنني أن أرى أن أمي أتتها شهوة جنسية ساخنة جداً. وفي النهاية نجحت في قذف كمية من المني في كس أمي. كان هذا شيء لا يمكنني أن أنساه ما حييت. ملأت كس أمي بمني الساخن. وفي النهاية أنهارت أمي على صدري بعد أن أنتهينا من الشهوة الجنسية. ترجتني أمي: “أحضني جامد.” كانت أمي فوق. وبزازها البارزة كانت ضاغطة على صدري. قبلنا بعضنا حتى ننهي جلسة العشق بيننا. أكتشفت أن أمي كانت دائماً تنتظر اليوم الذي يمكنها أن تمارس الجنس معي فيه. هذا اليوم جاء وأصبحنا نستمتع ببعضنا كل يوم تقريباً. ويبدو أن أمي لا تشبع أبداً من قضيبي. وقالت لي أنها تحب أن تشعر بجلد قضيبي العاري لذلك فهي تأخذ حبوب منع الحمل. وأنا أحب أشعر بسخونة كسها الدافيء على جلد قضيبي السميك بينما أغرق في ماء شهوتها وأقذف مني في رحمها.