جنس محارم وسكس جامد بين سمية و عمها في أوضاع ساخنة

قصة جنس محارم وسكس قوي في أوضاع نيك ساخنة ومثيرة في إختراق الزبر في الكس بكل قوة بين سمية وعمها مع العلم إن سمية متجوزة بس هي بتحب عمها أوي وبتتمنى إنه يدخل زبره في كسها من مدة طويلة لغاية ما جات الفرصة. وعلى الرغم من إن عمها أكبر منها بخمستاشر سنة ومتجوز وعنده ولاد في سنها بس حلاوتها وجمال جسمها كانوا بيولعوه ويسخنوا على جنس محارم معاها وفي كل مرة كان بيحاول يقرب منها عشان ينيكها وهي عرف إنه عايز يمارس الجنس معاها بس ما مارسوش السكس لا لما تعبت مراةت عمها ودخلت المستشفى في يوم من الأيام وكان معاها بنتها وابنها وهنا لقى عمها رشاد الفرصة مناسبة عشان يجيب سمية لبيته ويمتعها بفنون السكس والنيك ويعلمها الجنس بخبراته الطويلة. دخلها على بيته وكانت لابسة فستان حلو وشيك جداً على جسمها وكان مجسم على جسمها كويس وبيبرز بزازها وطيزها بأحلى بروز وبعدين حضنها حضن جامد كان مكتوم جواه لسنين طويلة وأخيراً بدأ يبوسها بكل متعة في جنس محارم ساخن ومثير وبعدين وقف زبره لما بدأ يلامس جسمها وبسرعة طلعالها زبره اللي عجبها أوي لإنه كان أكبر بكتير من زبر جوزها وأحلى من العلم إن جوز سمية كان شغال في الصحراء وكتير كان بيغيب عن المنزل عشان كده جات لها الفرصة إنها تستفرد بعمها وتخلي ينيكها براحته. بدأت سمية تمص في زبر عمها وهو وقف تدريجياُ وبرزت عروق الكبيرة ورأسه الوردي المائل للحمرة وبعدين مسكته بإيديها الدافية وبصقت عليه وبعدين كملت رضاعة ولحس في زبره مرة تانية وهي مبهورة بالزبر ده اللي ما قدرتش حتى إنها تلف عليه صوابعها من كتر تخنه وحجمه الكبير وكملت رضاعة جامد وهي بتتأوه ومستنية النيك يبدأ عشان يأكل كسها وتدوق حلاوته ومتعة السكس والنيك. ولما وقف زبر عمها رشاد كويس بدأ يقلعها ويشوف قدامه جسم أبيض مثير أحلى من جسم مراته العجوزة اللي ملاه الترهلات والتجاعيد ولما قلعها السونتيانة عجبه أوي بزازها وحلماتها الجامدة وفضل يبوس فيه ويمصها بمحنة كبيرة في جنس محارم وساخن جداً.

وفضلت سمية تمص في زبر عمها في جنس محارم رائع وفي كل مرة تطلعه من بوقها عشان تستمتع بمنظره الرائع وهي بتعدي لسانها على رأسه بصور دائرية علشان يمر لسانها بين الحلقة البنية والرأس وفي نفس الوقت تبقى بتمصله وده اللي خلى عمها رشاد يغمض عينيه ويسرح في الجنس والشهوة الجنسيةة مع بنت أخوه سمية. وبعدين مسكها من وسطها وقربها لصدره عشان تغطي بزازها الجامدة صدره وبدأ يبوسها من بوقها بسخونة كبيرة ويطلع لسانه عشان يتقابل مع لسانها وبعدين باسها من رقبتها ومن ودنها بكل محنة ومتعة وسخونة كبيرة وفي نفس الوقت كان بيحك زبره على شفرات كسها اللي بدأ ينزل ماء الشهوة ويتبلل استعداداً لزبر عمها رشاد المنتصب. ولما اشتدت المحنة أكتر بعمها رشاد دفع زبره في كسها وقفل فلقتي طيزه عشان يدخل زبره كله في كس سمية اللي صرخت من أول ثانية وكان أحساسها مزيج ما بين المتعة الألموالمتعة الجنسية من صلابة زبره وضخامته مع جمال جنس المحارم مع عمها رشاد اللي كان أكبر منها في السن وعنده خبرة في إمتاع النسوان المحرومة.وبعدين بدأت فنون النيك لما شالها بين إيديها ورفعها رجلها على ضهرهوبدأ يدخل زبره ويطلعه جامد وصوت اصطدام بيوضه بطيزها في كل مرة يعلن عن أختراق زبره وخروجه لأقصى مدى في كس سمية الشهي الناعم وما توقفش البوس تماماً وهو بيحضنها من ضهرها وساعات من فخادها لما تلف إيديها على رقبته عشان تبوسه من بوقه وتلحس لسانه.

وبعدين حطها على الأرض وأعتلاها وكان جسمه أكبر من جسمها ولحس في بزازها ومص في حلماتها بكل متعة وشوق جنسي وبعدين رجع يخترق زبره مرة تانية في كسها لغاية ما دخل زبره كله وبقى ينيكها وهو عليها وهي ما توقفتش عن الصراخ والتمحن طول النياكة في أحلى جنس محارم بين سمية وعمها رشاد النياك فخلته زي التور الهايج لما ولع كسها أكتر ون كتر الاحتكاك بينهم في الجنس والنيك. كانت سمية في كل مرة تحط إيديها على فلقتي طيزها وعجبها الموضوع أوي فطلبت من عمها تحط صباعها في خرم طيزه عشان تديه متعة جنسية تانية وعجبه صباع سمية لما يدخل طيزه فبقى ينيكها بطريقة أحلى وأسرع. وكل ما يحس رشاد بالتعب من وضعية يغيرها لوضعية تانية فكان في الأول بينيكها على جنبها اليمين وبعدين ركب فوقيها وبعدين ركبت هي فوقيه وبعدين ناكها في وضعية الكلبة بكل قوة في جنس محارم ساخن ورائع جداً. ومن كتر قوته الجسدية والجنسية كان بيرفع رجليها ويسيب جسمها متعلق على دراعه وزبره الضخم القوي وبعدين طلع زبره مرة تانية وحاول يدخله في طيزها بس هي حسيت بألم جامد فن زبره تخين أوي فرجعه في كسها جامد وهو زي المجنون. ولما شبع من كسها قالها إنه هيقذف وينزل حليبه على وشها الي كان بيعرق وفقد تسريحته الجميلة من كتر النيك من عمها.  وأخيراً طلع زبره ودفعه في بوقه وهي حاولت تبلع كل قطرة منه لغاية ما فرغ حليبه كله جواها.