حماته المزة الأرملة وزوج ابنتها الهائج الداعر ينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن في غياب زوجته الجزء الأول

هكذا برّ زوج ابنتها الهائج الداعر بقسمه وراح يضاجع حماته المزة الأرملة ذات الستة و أربعين عاما فينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن و ذلك في غياب زوجته ولذك قصة نحكيها! ذات يوم وهو ينظر من شرفة شقته التي كانت في طور التطشيب, لمح صابر الفتاة التي يحبها. كانت سارة آنسة جامعية متوسطة الطول جميلة بضة الجسم أحبها منذ أن رآها من أول نظرة! أحبها لسنوات و كان رقيق الحال متخرجاً لتوه من جامعته فأنكرته أمها عليه. غير أن والد حبيبته كان يتعاطف معه و يقبل عليه بوجه باسم على العكس من زوجته الجميلة الحرباء!
بعد خمس سنوات مات الأب عائل الأسرة الوحيد الذي كان يرعى ثلاث بنات عرايس و ترملت الأم. خطبت البنت الكبرى لابن عمها و بنى بها في محافظة أخرى هي مسقط رأسها. راحت الأم تبحث لابنتها الوسطى سارة موضوع حب صاحبنا صابر عن عريس غني يملك سيارة و مالاً بالبنك وشقة فارهة! أمالت الأم رأس ابنتها. بدت العداوة بين الشاب صابر و بين البنت و أمها. وهو ينظر من البلكونة رأى سارة و رأته فتحركت عاطفته نحوها! هي كذلك رمقته بعين حزينة. كذلك التقت عين الأم بعين صابر فكشر الأخير عن أنيابه غيظاً منها , من تلك المرأة الحرباء التي رفضته لرقة حاله في البدء! يبدو أن رجاء أدركت ما في نفس ابنتها م عطف عليه فقضت حاجتها من دكان البقالة المواجه لشقة صابر ثم دخلت الشارع الجانبي فواجهت صابر بظهرها ثم انحنت فجأة بطيزها الممتلئة كأنما لترفع قشة من أمام بيتها! ثم أوعزت لابنتها أن تنحني بطيزها فواجهتا صابر بطيازهما! كانت رسالة مغزاها: انت متسواش…بنصدرلك طيازنا يا معفن. أرادت القحبة, التي أضحت حماته المزة الأرملة, أن تسخر منه لتضيع ما نفس ابنتها من حب اتجاهه و أن تحول النظرة التي رمقت به سارة صابر إلى نظرة هزء و سخرية!! غلى الدم في عروق صابر وفهم مغزى الرسالة و أقسم أن يستمتع بطياز تلك الأربعينية الأرملة رجاء و أن ينتقم ينيكها نيك محارم ساخن و يذلها بعد أن يظفر بزواجه من ابنتها الجميلة سارة التي أبتها عليه و رفضت تزويجه منها!!
فعلاً مرت الأيام و حصل من الخلاف ما بين العريس الغني و بين رجاء و ابنتها فانفسخت الخطبة و ارتفع سن سارة حتى السابعة و العشرين. لم يتقدم إليها احد إلا و رفضته إمها لأنها تريد زوج ابنتها غنياً! و كما يذهب المثل: من كتر خطبانها بارت! في ذلك الوقت عمل صابر بأعمال المقاولات و لعب الزهر معه و تبدلت أحواله و أصبح الغني الذي تريده تلك الولية الحرباء. راحت رجاء تصل حبل الود بان تلقي عليه السلام و تستبدل عبوس الوجه القديم بضحكة تودد. اﻵن يا بنت الكلب!! هكذا دار بخاطر صابر! تقدم صابر الهائج الداعر لابنتها و خطبها ثم تزوج منها! ناك ابنتها التي حلم أن يفري كسها!! و لان صابر كان شبقاً فإنه كان ينيك زوجته سارة حتى في أيام دورتها الشهرية: كان ينيكها في طيزها! لم يستطع يوما أن يتوقف عن ممارسته في طيزها! كانت زوجته تغضب و تشكو لأمها حماته المزة الأرملة ! غير أنها كانت تصبرها: يا بنتي أستحملي..ده بيحبك و راجل البيت دلوقتي.حدث أن سارة اشتكت جروحاً و بواسير من عنف صابر بها؛ هو في الحقيقة يريد أن يشبع منها و يصفي الحسابات القديمة! صرخت سارة ذات يوم في وجهه: كفاية تعبتني… أمسكها بشدة من زراعها وقال: أنا واخدك بعد ما برتي… فاكرة لما جيتلكو ورفضتوني…. زعقت زوجته : يا أخي ارحمني…جاتني البواسير! ضحك وقال: انا واخد عشان انيكك…مش أكتر…. المهم دخلت سارة المستشفى لإجراء عمليه جراحية فحجز لها صابر الهائج الداعر بالمستشفى. لم يتحمل صابر و أصبح كالمجنون من فرط الهياج! كان عصبي جدا حتى في عمله! ذات يوم انتهى من زياره زوجته ومعه حماته المزة الأرملة التي تسكن قبالة بيته من الشارع الجانبي! حماته في السادسة و ألأربعين و ما زالت تتمتع بنضارة وطراوة جسد و أنوثة تبدو في تضاريس جسمها؛ فصدرها كبير ممتلئ متماسك لم يترهل بل مازال منتصب كشابه متوسطة العمر وطيازها كبيره بجمال و بشرتها بيضاء مشربه بحمرة وذات ووجه فاتن و شعرها بنى ناعم قصير ! خلال عودة رجاء مع زوج ابنتها الهائج الداعر أخبرتها أن ابنتها زوجته كانت تقوم بعمل حقنه شرجيه لها مرتين في الأسبوع كتعليمات الطبيب وهى ألان لا تجد من يعطيها لها لأن ابنتها الصغرى في القاهرة تدرس الهندسة و الكبرى متزوجة في الغربية وهي في الإسكندرية! تنمر زوج ابنتها الداعر و حماته المزة الأرملة تتلجلج خجولة منه فخبرها: حماتي..أنا ابنك اللي مخلفتهوش… متتكسفيش مني… همست له رجاء ممتنة وهي لا تعلم نيته: تسلملي يا جوز بنتي…من يومك و انت جار أصيل…يتبع….