حماتي الثلاثينية ومتعة نيك المحارم

أنا أتجوزت بنت غاية في الحسن والجمال، وكان عندها حوالي 18 سنة، وكانت البنت البكرية في العيلة، وكانت حماتي ما تنقصش  عن بنتها في الحلاوة والجمال والدلال، وكان عمرها كمان صغير، ولو شوفتهم مع بعض هتقول دي أختها ومش ممكن تفكر إنها أمها أبداً. وكان سني حماتي ما يعديش الخمس والتلاتين سنة. المهم ما أطولش عليكم في تفاصيل القصة، وما أخبيش عليكم أن كذا مرة بصيت ناحية حماتي بصات جنسية لإن أردافها كانت متقسمة بشكل رائع، هي كانت أردافها كبير شوية، بس مش الكبر المعتاد عند بعض النسوان، ده كان كبر متناسق مع قوامها الرفيع، فنها كانت طويلة القامة، وصدرها كبير إلى حداً ما، وخفيفة الظل، خصوصاً معاي، وكانت بتتباهى إنها حماتي … بعد مرور سبعة شهور تقريباً من جوازي، جاءني اتصال من حماتي إن أختها في المستشفى، وهم عايشين في مدينة بعيد عن مدينتنا بحوالي تلات ساعات ف العربية. كان جوزها مشغول في أعماله وما يقدرش يغادر البلد، وكان لازم أنا أوصلها لأختها الموجودة في المستشفى لإن مراتي كانت بتدرس وأخوها كمان كان بيدرس. حماتي طلبت من مراتي إنها تقعد مع أبوها وأخوها عشان تقدم لهم الأكل ولوازمهم لغاية ما نرجع منزيارة خالتها. من غير تردد وافقت مراتي، ورحنا أنا و حماتي بس. وصلنا للمستشفى بعد إنتهاء مواعيد الزيارة، فطلبت حماتي من إدارة المستشفى إنها تقعد مع أختها، بس من غير جدوى لإن النظام يمنع ده.فما كان منها إلا إنها طلبت مني إني أجر شقة تكون قريبة من السوق عشان نستفيد من الوقت ده في السوق. وبعد ما أجرت الشقة رحنا السوق وتسوقنا لغاية الساعة عشرة بالليل.

كنت قاعد في الشقة مستنيها عشانن أعرف عايزة تأكل إيه على العشاء، ولما حضرت للشقة، طلبت أكل بحري. رحت على المطعم عشان أجيب الطلبات، ولما خرجت أتصلت بيا على الموبايل وطلبت مني إني أجيب معايا مرهم علاج للعضلات. جيبت معايا العشاء والمرهم. ولما بدئنا في العشاء، بدأت تتأوه من كتر ألم ضهرها زي ما قالت. أكلنا العشا، وبعد ما غسلنا أيدينا بعد العشا، بدأت تشتكي تاني من ألم ضهرها مع شيء من الدلال والمحنة. بس أنا ما جاش في بالي أي حاجة من الجنس أو الشهوة. أنا كنت متعود على دلالها ومداعبتها. وبعد ساعة تقريباً أو أقل، قالت لي: تعرف تعمل لي مساج لضهري. قلت لها: لا، وأنا محرج منها. قالت لي: بسيطة، كل اللي عليك الضغط على المنطقة اللي فيها الألم، هو ده الساج. أنا جيبت عرق من حساسية موضع الألم. وقلت لها: طيب أروح بيكي المستشفى. قالت لي: لا ده الألم بسيط وما يستهلش نروح المستشفى. بس أقوم وأعمل لي المساج عشن الألم يروح عني. ما جاش في بالي أي حاجة. هزيت رأسي إنيموافق وهي أتمددت قدامي، وهنا شوفت أردافها المتناسقة قدامي، فزاد تصبب عرقي مني.

بدأت أعمل لها المساج في ضهرها من فوق، وهي تقول لي: لا تحت تحت تحت …. لاية ما بدأ كف أيدي يقرب من أردافها المغرية، وما أقدرتش أتمالك أعصابي، وبدأ زبي ينتصب، وأنا بأحاول أخفيه عشان ما تشوفوش واقف. وزاد مع طلبها إني أنزل لتحت مما أحرجني، وهي بدأت تتمايل وتصدر تأوهات وأنين حار على مسامعي. وفجأة طلبت مني إني أجيب مرهم العضلات اللي أشتريته لها. فقمت وأنا عيني عليها خايف لا تشوف زبي المنتصب. دخلت على المطبخ وحطيت زبي في حزام البنطلون، ولما رجعت أتسمرت في مكاني من اللي شوفته. هو ده حقيقي ولا أنا بأحلم، دي رفعت هدومها، وكشفت عن ضهرها وفخادها ورجليها وأردافها قدامي مش لابسة غير كلسون أحمر صغير أوي. بصيت لي وقالت لي: فيه أيه مالك يلا تعالي أدهن لي ضهري وأفركه. وهي مبتسمة ابتسامة خبيثة. ومن هول اللي شوفته بدالتها الابتسامة الخبيثة. حطيت شوية من المرهم على كف أيدي وبدأت أدعك بيه على ضهرها، وزبي واقف شوية وهيخرم هدومي ويهجم عليها. بدأت تتأوه وتئن جامد، وطلبت مني أنلزل كمان وتقول لي: تحت. وأنا متجاوب معاها لغاية ما حطيت أيدي على أردافها الجميلة وبدأت أضغط عليها وأعصرها، وكل واحد مننا بيتأوه من غير كلام. وحسيت بإيديها بتتسلل لزبي عشان تمسكه وتقول لي وهي بتضحك: أيه ده هو واقف كده ليه. رديت عليها وقلت لها بنفس الضحكة الخبيثة: وهو اللي شايفه قدامه قليل؟ بدأت تعصر زبي وتتأوه ولما شوفتها على الحالة ديه. بسرعة نطيت على الكلسون وقلعته لها، وهي ساعدتني ورفعت طيزها من على الأرض، ولما شوفت كسها البارز من كتر الشهوة، نطيت عليها الحسه لها. وهي بتوقفني بمحنة وتقول: ما يصحش. وأنا مكمل لحس في كسها وزنبورها وهي بتتلوى وتئن وتقول لي: بنت محظوظة بيكي يلا بسرعة قوم ودخله بسرعة، مع رعشات متتالية. قمت ودخلت زبي في كسها الدافئ، وبدأت أدخله بكل قوة، وهي بتئن تحتي، ونزلت رعشتها وأنا قذفت لبني في كسها، وهي حضنتني جامد. فضلت طول الأسبوع ده أنيك في حماتي بحجة زيارة أختها الموجودة في المستشفى.