حماتي ساخنة جدا و انا انيكها اكثر من بنتها قصة كاملة – الجزء 3

 هنا اخر جزء من قصتي الكاملة حماتي ساخنة جدا و تحب ان تنيك معي لانها ادمنت زبي كما ادمنت انا طيزها و كسها و كل جسمها حيث كنت معها نمارس جنس محارم و ثنيتها بحيث فتح طيزها وغاص زبي به وهي لا تلبس الا الروب الخفيف والتحمت بها ولفينا ودرنا وانا امسكها بقوه افحس زبي عرضهاوقربت الحس اذنها وخدها وعلا تشوف وانا هايج على طيز حماتي وعلا وطيز عمتي وكل احشاءها هايجه على زبي …. زبي الذي لولا الثياب لاندفع بطيز عمتي ليخترق ويدمر كل شيء بطيز وامعاء حماتي وسيستقر في معدتها , واعتقد اننا تناسينا وجود علا او انه عندي عادي لإني قد بديت امص فمهاوعلا تشوف وانتبهت عمتي ان نظرات علا غريبه فقالت خلاص انت الفايزفك لي وهي تشوف نظرات علا لنا فكيت لها وبعدت عني قليل وزبي اوضح من الشمس وهن واقفات جنب بعض تجاهي وعيونهن على زبي وقلت خلاص الان نبدء ننفذ العقوبه على الخاسرات ونبدء باللعقوبه الجماعيه وانتين مع بعض وهي رياضه عسكريه وهي الركوع والارتفاع لمائة مره (في نفسي اسميتها رياضة المبتسات والغرض اراقب والاعب اطيازهن وهن مبتسات تجاهي ) وجلست فوق الكرسي وقلت انا الحكم ساعد وبدون مغالطه وخليتهن وقفين جنب بعض وانا وراهن فوق الكرسي يفصلني عنهن يمكن 10 سم لإني ملاصق لاطيازهن تقريبا بحيث لو ملت شويه عيدخل راسي طيز احداهن او لو وحده منهن رجعت شويه وزبي عمود واقف يهتز باستمرار وانا عيني بطيز البنت وامها وانا مش مصدق اللي انا فيه وقلت يله ابدءين وانا اعد لما اقل 1 تبتسين وما ترتفعين الالما اعد 2 وهكذا لما نخلص ما تغيرين وضعكن الا بعده واللي تخالف عيزيد العدد المطلوب منها وبدئنا وبتسين وياه انا عيني على طيز عمتي الذي افترش بشكل مذهل يجعل من المستحيل الانشغال بغيره وهو بهذا الوضع وكنت اعد بهدوء لاستمتع وانا اشوف اطيازهن وخاصة طيز عمتي لما تبتس ويفترش بطريقه مذهله وتفتح قحرها لتبلع روبها فلما تقف يدخل اغلب روبها بطيزها وما قدرت اقاوم ومديت يدي ودخلت اصابعي بشرخ طيز عمتي انخدوالاعب وهي تبتس وتقف وكذا مسحت طيز علا بدون ملاحظة عمتي تهيجت اكثرواشتي اعرب طيز عمتي فثبتهن مبتسات وقمت فحست طيزها بزبي وقلت الان العقاب الثاني وانا نزلت الفرش وقلت رقصه مشتركه نشوف من احلى ورقصين وعلا رقصت ولا اروع راقصه فقلت عمتي خسرت وتجي الحبس وجات رقدتها جنبي ولفت وجهها للجدر وطيزها لي وقلت انا الحبس ولفيت زيها ووضعت زبي بطيزها وعلا تشوف ولميتها بقوه لحضني والتفيت عليها مثل الحنش وقلت علا واصلي الرقص وعمتي بلا سروال وهي بحجفي وزبي بطيزها زريت عليها وارتفع روبها وبانت افخاذها وعلا تشوف وعمتي تحاول تمنعني وانا عامل نفسي مش منتبه لعلا بس انا متعمد ارويها واهيجها , وبديت اتوضع وابطر عمتي اعربها بس دكمتني وقالت بصوت مبحوح علا فقلت هاه وكاني انتبهت الان لوجود علا فقلت علا اخرجي الغرفه الثانيه راعي اشتي اعاقب عمتي بعنف وانا امسك ضروع عمتي بقوه واعضض شفايفها وادف زبي بطيزها وتلكعت علا بالخروج فخرجت انا زبي وعاديه بالغرفه وهي تراه وخرجت علا انتضرت جنب الباب وعمتي لا تراها زي ما علمتها عشان تشوفنا لمااعرب عمتي وقلت لعمتي عمه طيزش جنني خلاص اموت من غيره فقالت وهي ترفع راسها قد علا خرجت قلت ايوه فرجعت راسها زاوية الجدر وقالت اذن يله خنث طيزي مادام مشتاق له فقلت من عيني ياعمتي وقحبتي ورفعت روبها لخصرها بسرعه كشفت طيزها الحليبي واحنا على جنب وانا الهث اصف طيزها بكل اوصاف الشهوه واصفها بالقحبه المخنوثه اللي لا تشبع وعلا تشوف وتسمع ورغم صعوبة عرابها بهذا الوضع الا اني اشتي علا تشوف وهذا انسب وضع تشوفنا براحتها فتحاملت على نفسي وقررت اعرب طيز عمتي كذا ولو اتعب من شا ن عيون علا والصراح هان طيز عمتي بنت القاضي لا يعلا عليه فالحجم والدهون بطيزها يسببان ظغط وحراره عاليه على الزب الذي يدخل طيزها كما ان محنة عمتي وولعها بالعراب يجعلها تبدع كلام وحركات لما تذوب زبي بطيزها زي السكريم المهم بديت افحس زبي بطيز عمتي عشان اعربها وعلا تراقبنا من الباب وخليت عمتي فتحت قحرها بيها واول ما التقى زبي بخزق طيزها التهم خزقها زبي او امتصه للداخل نعم طيز عمتي هو من التهم زبي وبديت اعرب طيز حماتي بس لان قحرها كبار كانت تعيق زبي من الدخول كله وبقوه لطيز حماتي فقلت لها يا عمه اصه ارفعي رجلش ورفعت لها رجلها وثنيتها فوق المسند وثبتها هكذا بيدي وبان خزق طيز حماتي واضح ومتلهف لزبي ودفعت زبي بعنف لخزقها وصاحت عمتي بقوه وزريت عليها وبديت اعنف عراب بطيز حماتي بنت القاضي ولو كان طيزها حصن منيع اوسد لتحطم امام ضربات زبي العاتيه لقد دكيت طيزها بعنف ولو كانت غيرها لماتت بس عمتي مة الخالق يعجبها عنف زبي فكانت بغاية المتعة من عرابي هذا رغم وضعيتها الصعبه بسبب رجلها الملفوفه بس تحملت من شان طيزها يرتاح وكنت كلما دكيت طيزها بزبي تطلب اكثر وتقول زيد اعرب طييززززي اعربني فجرطيزززززززيي وصوتها عالي فقلت لها يا عمه وطي صوتش علا عتسمعنا فقالت حماتي خلها تسمع هي اصلا عارفه ان انت بتعربني من زمان فقلدت الخوف وقلت لاعتفضحنا فقالت عمتي عداموتها لو تقول كلمه هي عارفه , انت اعرب طيزي وطفي ناره وبرد اماصير عمتك يله وشفت علا بطرف عيني بلقيتها بغاية التاثر ةهي فاتحة فمها وعينها مركزه على زبي الذي يدمر طيز واحشاء امها بلذه بالغه وعمتي تطلب المزيد من زبي وزبي لا يتاخر عن طلبات طيز عمتي مة الخالق اخرجت زبي من طيز عمتي وهو عمود واقف وهزيته لتشوفه علا وفعلا شفت بعينها نظره ةكانها عتنكع فوق زبي وصاحت عمتي ليش خرجته رجع زبك قيام لطيزي يله بسرعه قلت ما اخنثش وما اكبر ابنتش يا عمه وطيزش ذي ما يشبع عراب ورجعت زبي بسرعه وعنف اعرب طيزها بكل قوه وما رحمتها وما رحمت هي نفسها لان زبي بدء يوجعني من عنف العراب وهي ما اشتكت او احتج طيزها المنتهك وعربتها لفتره واقترب القذف وقذفت بطيز حماتي وكلانا نتأوه من اللذه والنشوه والمتعه التي حصلنا عليها وعرفت علا اننا قد خلصنا فهربت بسرعه لغرفتها لانها تعرف ان امها عتقوم الحمام وهذا ما حدث فقد قامت عمتي الحمام وقمت انا لغرفة علا اشوف ايش عامله نضرت لي بخوف ورغبه وتعجب وتساؤلات كثيره باديه على وجهها ولم ترد فقربت انا منها وعاد زبي خامل بعد طيز عمتي جلست جنبها فحاولت تهرب كسافه بس انا مسكتها من فخذها وقلت خلاص يا علا قد كل شي باين وانا اكون صاحبش ومش حتندمي وجربي حبي احسن من غضبي واستوعبت الكلام فقلت لها خلاص وشرحت لها ظروف وابعاد علاقتنا وان الهدف هو ان اعرب طيز عمتي بس هي عاديه صغيره بس اكونا لاعبها زي ما فعلت بها اول وما حد يعرف شي ولن اضرها او اوجعها واني اكون اذاكر لها قبل ما اعرب عمتي يوميا واليوم اول يوم وقلت لها عمتي الان بتتحمم وعاد اشتيها اعربها بس انا باجلس معش اذاكر لش وبعدين اسير لها بس تعودي اني لما اكن اذاكر ل شاكون كمان اصافطش والاعبش  لها شويه ثم مسكت يدها وقلت لها حطيها فوق زبي ومانعت شويه بس انا سحبت يدها بالقوه ودخلتها فوق زبي وقلت خليش ماسكته طول الوقت يا حبيبتي وانا اشرح لها ثم دخلت يدي عبر بنطلونها وبالغصب وحطيتها فوق استها وهي تحاول الممانعه وهي خايفه بس ما قدرت تعمل شي واستمريت الاعب استها ونحن ساكين وانااطالع عيونها الاحظ تأثرها بملاعبة استها وفعلا شفت تهيج واضح وعرفت اني ساعربها قريبا وسمعنا عمتي تخرج من الحمام وتذهب تتجهز بغرفتها وخافت علا وقالت فك لي امي عتشوفنا فقلت لها لا تخافي انا قلت لها لاتجي هنا وتسبقني للغرفه لما اجي اعربها ومش ممكن تخالف كلامي لاني مسيطر عليها تماما وما تخالف كلامي واستمريت ماسك است علا ويدها بزبي اللي قام واشتد بقوه وشويه عمتي تجهزت وقالت لي من باب الغرفه الثانيه يا غمدان انا اسبقك للديوان كمل ذاكر لعلا وتعال اشتيك وقلت تمام اسبقي وقلت لعلا شفتي كيف امش طايعه لو اقل لها تذبحش لن تتاخر ولذا انصحش تكوني طايعه مثلها وتحركت وخرجت زبي وانتصب امامها وقلت مصيه ورفضت بلا كلام فمسكتها من رقبتها وثنيتها بكل قوه وهي تقاوم بس ما قدرت امام اصراري ووصل وجهها لزبي وهي تشيح بفمها من فوق زبي تهرب به وخاصة ان شم زبي لا زال من طيز عمتي بعد ما عربتها اخرمره وحاولت وعلا ترفض وفكيت لها وقلت شفتي اذا ترفضي حاجه ما اغصبش بس لا تزيدي الدلع ووضعت فمها بفمي مصيت شفايفها بقوه وحب وانا عارف انها ستتاثر ويعجبها الموضوع وزبي قد وصل لاعلى مدى وقام بعنف وقلت لها خلاص انا باسير اعرب عمتي اذا تشتي تشوفي اصبري شويه والحقيني ومشيت واول ما وصلت باب الغرفة اللي عمتي بها وزبي قايم من اللعبه مع علا وشفت مفاجاه وهذ الحلو بحماتي انها متجدده وتبتكر اساليب مثيره فانا دخلت وشفتها وقد قربت الكرسي لباب الباب وخلعت ثيابها وبتست وفتحت طيزها جاهزه للعراب ودخلت انا على حركة طيزها او خزق طيزها المثيره وهي تغلقه وتفتحه باستمرار وبشكل مثير للغايه وعرفت انها انسب وحدة لي وهي التي لن املها ولن امل طيزها ورغم ان زبي مشدود بس كنت اشتيها تتعود على مص زبي فلفيتها وقالت ليش ما تدخله انا جاهزه ولما لفت شافت زبي قايم قالت انا ماعيرقدش زبك قلت كيف يرقد وبه عساق مثلش راقده ومبتسه تجاهي فقالت قوم بهذه السرعه لما لقيتني مبتسه او من قبل قلت من قبل وزاد اشتد لما شفتك مبتسه قالت من قبل وانت عند علا انت بتذااكر لها اووو فقلت لا اكافيش انتي وبعدين افكر بغيرك وقبل ان ترد دفست زبي بفمها بقوه وبديت عمتي تمص زبي وهي فوق الكرسي وانا واقف تجاهها واحنا باب الباب ونسيت اني قلت لعلا تلحق بعد شويه وبديت اعرب عمتي بفمها وما دريت الاوعلا واقفه جنب الباب زيا ول وهي مش عارفه اننا بالباب وكانت مفاجاه للجميع وقد تلاقت اعيننا الثلاثه وزبي بفم عمتي تمصه بنهم وهي بطري من تحت وعلا تشوف كل شي وشلنا الذهول الا اني صحوت وسحبت زبي من فم عمتي وقلت اهلا يا علا وصحينا جميعا وهربت علا للغرفه بسرعه وعمتي لا تعرف ما تفعل وخافت فقلت لها مالش عادي مش قلتي انها شاكه قالت الشك غير لما تشوف زوج اختها بيعرب امها قلت خليها عليا هي مش عارفه اي شي انا اتفاهم معاها واضحك عليها بل انني الان فرح قالت ليش قلت اكذب عليها بقصة انه علاج لش واكون اعربش قدامها مانخاف من شي وعتكون هي تساعدنا وتعمل اللي نقلها عليه وتراقب لنا الاجواء وترتب كل امورنا وتكون تساعدني وتساعدش اهم شي اني لما تكن هي معنا ما اعربش باستش لانه غلط بس بطيزش وعمتي لم تفق من الصدمه والخوف قالت تصرف ارجوك بس اعملي حل انا خلاص باموت فبستها وزدت خليتها مصت زبي عشان يرجع يشتد وقلت خلاص لا تخافي وانتي عتشوفي افكاري ومصت زبي وسحبته وقالت اين عتسير قلت اسير لعلا قالت وزبك هكذا قلت خلاص قد لقيت كل شي وعشان هي تصدق القصه حقي لازم اخلي ان الامر عادي واننا ماكنا نعمل حاجه غلط وانتي لا تدخلي باي نقاش بس لما اقل صح ياعمه تقولي صح مهما كان الكلام فوافقت باستسلام وهي خايفه واهم شي اعمل لها حل مش عارفه ان قدعلا شافتني وزبي بطيزها وان اللي حصل يخدمني انا ويخليني اجمع الثنتين سوى واعربهن مع بعض وزبي يتراقص فرحا وانا مش مصدق اني اليوم معي عروستين وسافتح طيزين بنفس اليوم وسرت لعلا وزبي يسبقني وقدخلعت كل ملابسي ودقيت عليها وهي مغلقه الغرفه وفتحت لي وهي تبكي ولما شافتني عريان وزبي قدامي ما درت ما تفعل بس ذهول ودخلت وغلقت وقلت مالش وكانك تفاجاتي هي عمتي اما انتي فقد شفتينا قالت بس موقفي تجاه امي ايش عتقول عني ففرحت وقلت امش عليا وقد تفاهمت انا وهي وقلت عتكذب عليش ونقول انه علاج لطيز عمتي وهوعادي اي دكتور ثاني عيعمله لها فانا اقرب من الغريب وانتي صدقي الكلام هذا واعملي نفسش ما تعرفي شي بهذه الامور بل وعتكوني تساعدينا وتجلسي معنا عادي لانه المفروض انه مش غلط وانتي بتساعدي لعلاج امش قالت بس امي عتوافق قلت ايوه انتي بس تعالي بعدي واعملي اللي اقلش عليه وقلي لها ياامه اذا تكوني تشتي حاجه لما يعملش غمدان العلاج كلميني فقالت تمام ةبدل ما اكن الاعبش وهي مش عارفه الاعبش تجاهها لان دورش ومساعدتك عيكون تمصي زبي واعرب عمتي وانتي تشوفي وحاولت ترفض بس شافت ما معها حل غيره فوافقت وهي تقول بس اذا صيحتا مي انا اعترف لها قلت لا تخافي هي ما عتصيح ابدا ولما نكن لحالنا اكن الحس استش اريحش وعتشوفي ما الذها رفضت قلت اذا اقل لعمتي بكل شي اخليها تذبحش قالت خلاص بس اسكت قلت يله غلقي البرده عنجي عندش وصيحت لعمتي ان تاتي وزبي طاير فرح وجات عمتي وشفتها بالممر وقد لبست وقلت لها قد فهمت علا ياعمه وهي اسفه بل وهي الان الممرضه معي او المساعده حقي لعلاجش ودخلت عمتي وهن الثنتين خازيات من بعض ومش قادرات يشوفين بعض فحجفت عمتي من قفاها وقلت مابه وقت نتعارف يله ياعمه حلي قدتفاهمنا على كل شي فحلي وتجهزي فوق السرير والمساعده عتجهز لش الابره فقالت كيف فقربت انا من علا وجلستها ارضا على ركبها وانا واقف وقربت زبي من فمها ولم تصدق عمتي لما شافت علا تمص زبي وهي منذهله كيف خرطتها وبعد ترددد حلت ثيابها وقلت يله يا عمه بتسي وتوضعي فوق السرير انا باعربش بتوس وانا واقفه ثم عملت اني غلطت وقلت يعني اعمل لش العلاج لما تخلص علا تمص زبي وشفت خزق طيزها لما بتست وانا مش مصدق اللي انا فيه فقلت قومي ياعلا قدوه جاهز قالت امشي قلت لا اجلسي اشرح لش واقتربنا من طيز عمتي فقلت تعالي شوفي هذه الاست وانا اشر لاست عمتي وقلت هذي ما حد يمسها الا الزوج بس اذا كبرت المره يحصل عندها تغيرات هرمونيه كبيره وتؤثر على كل جسمها والحل اما علاج غالي ومضر او علاج طبيعي من الطيز وهذا للي بنعمله لعمتي لاني ادخل لها زبي من طيزها وانزل داخله العلاج وانتي عتشوفيه الان لما انزله بطيزعمتي وبعدين لما نكمل ازيد اشرح لش بالتفاصيل الدقيقة وقلت هاتي الشحم ودهنت طيز عمتي وخليت علا دهنت زبي بيدها وانا حاسس اني لن اتحمل كل هذي الاثاره خاصة ان التاثر باين على علا وقالت بس ما توجعها او تضرها قلت شوفي انتي واحكمي ودخلت زبي لطيز عمتي دلا وعلا تشوف ان امها لم تقل شي وقلت ايش يا عمه اوجعش قالت بحماس لا قلت اذا اوجعش قلتي اوقف قالت لا واصل قد بديت احس ان الوجع يخف وهي مش عارفه ان علا متاثره بكل كلمه وهي تشوف زبي بطيز عمتي وبديت تلمس استها فقلت علا اشتيش تساعدينا كمان وتفحسي است عمتي بيدش لانه يساعد اكثر وبعدتردد وتشجيع مني تفهمت وقامت بالمطلوب وبديت ترهط لعمتي وهي واقفه جنبي وانا زبي بطيز امها ولانهابطولي وقد الامور بطيز عمتي استقرت وزبي شغال عادي فقد ضكيت علا لجنبي وبديت امص فمها وهي لا تعترض وزبي شغاال بطيز عمتي التي بدءت تتفاعل وتاخذ حريتها وتعبر عن متعتها ومديت يدي وراا علا دخلتها من السروال وتحسست طيزها فنقزت قليل ثم استرخت وانا اتحسس خزق طيزها دلا ووصلت لاستها التي شفتها مليانه افرازات وعرفت ان البنت تعبانه ولازم اخلص عمتي وانفرد بعلا فزريت على طيزعمتي وبسرعه قذفت وقلت لعلا شوفي وقربتها من طيز امها شافت المني وقلت هذا العلاج وقمت انا وعمتي وقلت لها انتظريني اسير اتفاهم مع عمتي وارجع اشرح لش وهي فاهمه وسرت مع عمتي لغرفتها غلقنا وقالت انها خازيه وتعبان ويكفي اليوم الا اذا اشتي قلت اكيد عاد اشتيش بس عنسهر انا وانتي للصبح ومادامك تعبانه نامي وانا اارتاح شويه وافهم علا تفاصيل اكثر عشان ما تسال حد وتفضحنا وارجع لش اعالج استش وطيزش للصبح وضجنا ونامت بسرعه وسرت انا الحمام وشفت ان علا منتظره بباب غرفتها وبلهفه فسرت اخذت دش سريع وغسلت زبي ورجعت لها لما تاكدت ان امها بسابع نومه غلقت عليها غرفتها بالمفتاح وسرت لغرفة علا المنتظره بلهفه دخلت وغلقت الباب دلا وقد عزمت افتح طيزها واستها اذا لزم الامر وبلا كلام وقفتها تجاهي وبديت احل لها وحاولت تعترض فغلقت فمها بفمي وانا امصها وذابت ونسيت كل شي وما فكيت فمها الا وهي عاريه تماما وانا كذلك وبعينيها شهوه ولهفه وترقب وخوف وعدت امصها بفمها واذنها ورقبتها وكل جزء فيها وحتى ضروعها التي بدءت تتكون وهي في عالم اخر مجهول لها ونزلت الحس استها الهايجه واول ما قربت منها وغصب عنها لمت ارفخاذها وغلقت على استها وما حبيت اشد معها فجلستها بالسرير وكمان غلقت استها فاضطريت ان اقسو عليها شويه وارفع ارجلها لفوق اكتافي وقد قرفصت تجاهها وهي بطرف السرير ودخلت راسي عنوه بين افخاذها ووصلت لاستها وابتديت ارتشف العسل من منبعه ولا اعرف كيف اصف است البنت بعمرها وهوعمربداية المراهقه وخاصة مع بنت بجمالها وخفتها وكانت لذه لا توصف وانا التهم كل جزء من الاست الروعه وهي بديت تسترخي وتستمتع وتفرد نفسها اكثر وتطلب بصمت وخاصة لما التهمت العنقري الذي بدء يخرج ولاول مره ليشاهد فمي المتوحش يلتهمه بعنف وعرفت اني ربما لن احافظ عليها وسافتح استها وطيزها لان استها لا يمكن ان اتجاهلها او اتناسها وحضورها قوي جدا فالتهمت است علا لم اترك بها شي الا مصيته ولحسته والبت ذايبه تكاد تفقد الوعي وقد استرخت تماما كل عضلاتها بافخاذها وطيزها مسترخي هوانا لا ارحم استها من اللحس وعيني على خزق طيزها الذي طالما تمنيته فدهنت اصبعي بكريم واثناء ما الحس استها وهي ذايبه وبهدوء دخلت اصبعي طيزها ونقزت وتضايقت وماتنعت بس انا ماعبرتها وثبت اصبعي بطيزها وانا الحس استها بلا توقف وعادت هي تهدء وتستسلم لي وللذه الجديده عليها وهي ساكته فقلت علا اعجبش ياحبيبتي فلم ترد فزريت على طيزها باصبعي واحرك اصبعي بطيزها بسرعه وعنف اعربها وهي متوجعه ومتلذذه وهي تتفاعل اكثر واحسيت انها تقترب من الرعشه لاول مره بحياتها وهي تقول غمدان بي بول فقلت بولي با روخي وانتي عتعرفي ايشوه وهي تشد نفسها وترتخي غصب عنها واشتدت اكثر ولمتني بافخاذها بقوه وارتخت فجاءه وهي تئن وافرازات استها تزيد بغزاره والعرق بجسمها كله والارهاق والاسترخاء بعيونها فقبلت فمها وقلت شفتي البول ما احلاه فهزت راسها موافقه فقلت الان دوري واصبعي بطيزها لم اخرجها فقالت ايش قلت ريحيني قالت كيف قلت اشتي اعربش مثل ما اعرب عمتي وانا اقف ويدي بطيزها واهز زبي لها فخافت فقلت لها لا تخافي ياحبيبتي انا اشتي اطعمش حاجات الذ واخليش تسبحي وما اضر ش او افتح استش وبلا ما ترد نزلت الاعب طيزها وابوسه وسحبت اصبعي واعدتها بقوه مثل الطعن وتالمت فعرفت ان توسيع طيزها عيطول وانا زبي واجعني اشتي اعرب واقذف فقلت لها خليش كذا لمااارجع وخرجت غلقت عليها وسرت لعمتي وهي نايمه بطري بغرفتها ورفعت غطاءها وبلا مقدمات وضعت طيزها وانا شايف خزق طيزها كانه منثور نثر من كثر العراب وطوالي وبكل عنف وسرعه دخلت زبي طيز عمتي مة الخالق وركبتها ونقزت تصيح بخوف والم وكانتها تموت فقلت مال لقحبتي تحب زبي فقالت بصوت باكي اوجعتني ليش ما قومتني قلت اشتي اعمل لش زب سريع وترقدي لان زبي قام قبل الوقت لعرابش وانا عند علا فقالت وزبك ليش قام وانت عند علا او عربتها انتبه فقلت انتي قحبه والا لو عربتوها ما زبي بطيزش وشديت عليها بقوه لما قذفت واسترخيت جنبها لما رقدتها وطرت لعلا اكمل وافتحها وهذه هي قصتي الكاملة مع حماتي ساخنة و تحب زبي 

فيديو حماتي مع زوجها الذي كان هائج ينيكها و انا اصور بطريقة متخفية

هنا الفيديو