زبري ينتصب على طيز اختي الكبير ثم انيكها و هي نائمة

منذ ان بلغت و زبري ينتصب على طيز اختي الكبير جدا فانا املك اخت جميلة و اكبر مني و لها طيز كبير و كلما اراها تمشي و طيزها يتحرك مثل الجيلي اسارع الى الحمام كي استمني و انا ممحون و اتخيل نفسي انيك اختي . و قد صبرت كثيرا على هذه الوضعية و مع مرور الوقت عرفت ان اختي تملك عشيقا تتحدث معه في الهاتفثم تاكدت انه خطيبها و كنت كثيرا ما اسمعها تبادله عبارات الغزل الساخنة و في كل مرة اهيج اكثر و زبري ينتصب اكثر الى ان جاءتني فكرة جهنمية و هي ان انتظر اختي حتى تنام ثم انيكها رغم ان المهمة في غاية الخطورة . و انتظرتها الى غاية احد الايام الذي تعبت فيه من كثرة اعمال البيت التي قامت بها حيث كانت تنظف و تحضر لان موعد حفل الخطوبة قد اقترب و لم اكن اريد ان اضيع فرصة لمس طيزها بزبي قبل ان تتزوج و يومها دخلت الى غرفتها باكرا و هي متعبة و في غاية الاجهاد و كنت اعلم ان اختي لا تغلق الباب لانني لطالما فتحت الباب من دون ان تحس بي و اراها تغير ثيابها او ترتدي روب خفيف جدا و في تلك الليلة وجدتها نائمة و كان الجو حارا جدا و كان الروب يصل الى نصف فخذها و هي نائمة على بطنها حيث كان طيزها الكبير ينادي زبري كي ينيكه

و اقتربت من اختي و زبي يغلي من الشهوة و الانتصاب و انا خائف لكني كنت ساخن جدا و اريد ان انيك اختي باي ثمن ثم لمست فخذها الناعم جدا و اصابتني قشعريرة قوية جدا مملوءة بالشهوة و لاحظت ان اختي نائمة فتشجعت على لمسها اكثر ثم حولت يدي الى طيزها و بزازها . و اصبح زبري ينتصب اكثر كلما لمستها و لا ادري كيف احسست انها تشعر بما افعل لها و هي تصطنع النوم و قررت ان اواصل مهما حدث حتى و ان فتحت عيناها لانني كنت اريد ان اخبرها بانني اريد ان انيك لكنها لم تفعل و تركت عيناها مغلقتان و هنا قررت ان انيكها . و بدات اقبلها من فخذها و ذراعيها ثم اكملت رفع الروب حتى رايت كيلوتها و ادخلت يدي من تحته و لمست لها فتحة الطيز و كانت ساخنة و شهية جدا ثم وضعت زبي عليها و بدات احكه بكل متعة و لذة و كل هذا و اختي مازالت لم تفتح عيناها و حاولت ادخال زبي في الطيز لكني لم استطع و اكتفيت بحكه على الفلقتين في مستوى الفتحة حيث كان يدخل نصف الراس فقط و انا اغلي و زبري ينتصب بطريقة غير عادية حيث كان مثل السيف

و فجاة استدارت اختي و اصبحت على ظهرها و رجليها مفتوحتين و كانها تقول لي نيكني ماذا تنتظر لكني لم اتشجع على ادخال زبي في كسها و بقيت اقبل و اتحسس و العب لها ببزازها و امص حلمتها المنتصبة و احسست اني على مقربة من الانزال و حتى لذة القذف كانت مختلفة عن لذة الاستمناء . و احترت اين اقذف رغم اني كنت شبه متاكد ان اختي تعلم اني انيكها و اتمتع بجسمها لكني قررت ان ابقي الامر بيننا شبه سري و ابقي و لو على القليل من الخجل فاسرعت باخفاء زبي تحت السليب و شعرت ان زبري ينتصب و يطلق قذائف قوية من المني لم استطع كبحها رغم اني كنت اريد ان انيك اكثر و اتمتع طوال الليل و كان زبي يرتعد و يقذف و هو مخفي تحت السليب و انا اواصل لمس الصدر و الطيز و ارتعش بكل لذة و حرارة و احاول ايقاف اهاتي الساخنة التي كانت تصدر مني بطريقة قوية جدا . و بعد ان قذفت شعرت باسترخاء رائع و اسرعت الى الحمام واخرجت زبي مرة اخرى و اندهشت من كمية المني التي وجدتها على ثيابي و حجم زبي الذي ابهرني و بقيت انظف جسمي من المني و ملابسي ثم ذهبت الى فراشي كي انام بعدما تمتعت بجسم اختي

و رغم اني اطفات شهوتي الا اني حين عدت الى الفراش احسست ان زبري ينتصب مرة اخرى و فكرت ان اعود الى اختي كي اتمتع بجسمها مرة اخرى و انيكها لكني قررت ان استمني و اطفئ شهوتي و اخرج حليب زبي بيدي و فاخرجته مرة اخرى و بدات استمني و احك زبي و امرجه بكل قوة و انا افكر في تلك اللحظات التي استمتعت بها . و قد وجدت لذة قوية في زبري و قذفت مرة اخرى لكن هذه المرة تركت زبي يقذف على بطني ثم مسحت المني و نمت و انا منتشي