سكس المحارم مع أمي الأربعينية الجميلة الجزء الثاني

كنت قد انتهيت في الجز ءالأول من قصتي، شرائح البطيخة وسكس المحارم مع أمي الأربعينية الجميلة، انّ قضيبي راح ينتصب وهي جالسة بثقلها على حجري وقد شعرت بحرج شديد من أمي الاربعينية لدرجة انني نهضت على الفور ونزلت اغطس في المسبح لاخبئ عورتي من أمي بعدما استثارتني آملاً ألّا تكون قد لاحظت شيئاً. غير أن تلك الحادثة الصغيرة قد عملت عملها في لاشعوري إذ أنه في الأسابيع القليلة بعدها أدركت ما لم أدركه من قبل من جمال أمي الاربعينية وقدرتها على استثارة ذكورتي الكامنة بما لديها من مفاتن ، طيز متوسطة الحجم مستديرة بيضاء مشدشودة اللحم وبزاز مشرأبة مكورة بحلمتين ورديتين ينتصبان عند قربي منها ومداعبة رقبتها كالمعتاد. كذلك، وجدت نفسي اتفرّس في انحناءات خاصرة أمي وظهرها نزولاً إلى ردفيها مصعداً بعينيّ إلى بزازها الرجراجة حينما كانت تمشي أمامي. بدأت كذلك أنظر إلى شقها بين فخذيها ومن خلف بناطيلها وساقيها الطويلتين وغالباً ما كنت احاول أن انزل بناظري إلى ما تحت ثيابها العلويلأرى استدارة بزازها أو أرى ما تحت كلوتها. كنت احاول أيضاً أن اراقب تكسر أعلى ذراعيها المثير وتحت ابطيها من ناحية ضلعيها الخلفيين فكنت اخالسها النظرات وكلانا جالسُ يشاهد التلفاز.

كانت أمي الاربعينية تزل السلالم كل صباح مرتدية بيجامتها لإعداد الأفطار إذ كانت لا تحب عمل الخادمات لأنها لا تامنهن على صحتنا. كانت أيضاً تقوم بتمارين الصباح قبل أن تأخذ شوراً وتذهب إلى عملها. لم تكن أمي الاربعينية الجميلة تلبس حمالة صدر مطلقاً عندما تكون مرتدية بيجامتها ، فكنت أنا انبهر بجمال واستدارة بزيّها الطبيعية واشاهدهم محملقاً فيهما وهما يتارجحان ويترجرجان عندما تسرع المشي.   كنت اتمكن في مرات عديدة حتى من النفاذ ببصري إلى ما وراء نسيج بيجامتها الرقيق فألمح حلمتيها الورديتين فأندفع صاعداً السلم لأختفي بقضيبي الذي كان يفضحني انتصابه. لا اعتقد أن أمي الاربعينية، التي عمّا قليل ستمارس معي سكس المحارم الشبق، كانت تلحظ نيّاتي  وأنا نفسي قد حاولت جاهداً أن لا ابديها بقدر الإمكان. ولكنّي كذلك، لم اتوقف عمّا اعتدت عليه من مداعبتها والتسلل خلفها والقبض عليها من ظهرها وإمطارها بقبلي فوق عنقها مما يثيرها جداً فكنت أحسّ بتصاعد انفاسها قليلاً من خلفها وأشهد تطلب ونفور حلمتيها. كان ذلك يحدث في اوقات الصباح خاصة والمساء عندما تكون قد تلبست ببجامتها بالفعل دون أن تضع ستيانة.

 

بعد ذلك باسبوعين، عدنا مجدداً غلى  مسبحنا لنستمتع ببرودة الماء في حر الصيف ودفء الشمس وكانت أمي الأربعينية ساعتها في مزاج مرح لعوب فراحت، تمرح كالطفلة وتتدلل وتصفعني بالماء في وجهي ونفسها كذلك. فكانت مثلاً، تقفز فوق ظهري  في المسبح وتحاول أن تغمرني بالماء تحتها. كنت احسّ بالراحة والإمان من الخجل عندما كانت امي الاربعينية تقفز فوقي خارج المسبح وأكون قد لففت المشفة حول وسطي ، وقد راحت تثبتني من اسفلهاوتلكزني بلطف في صدري. جلست أمي الاربعينية من فوقي فرأيت البكيني في وسطها وكيف انه التفف بإثارة حول ردفيها وأصلي فخذيها وكيف أن حلمتيها شبّا من ثياب السباحة وتكورا وكيف أني نزلت بنظري غلى أسفل جسدها فلمحت بروز منطقة عانتها ومحيط كسها مباشرة التي كان يجسم فوق قضيبي مما اوقفه وجعله يتمدد حتى انني احسسته يلامس جسم كسها وعانتها. في تلك اللحظات الرسريعة ومن حسن الحظ أن أمي الاربعينية نهضت من فوقي لتمسك بيدي وتُنهضني معها صارخة مداعبة: سيبك من الكسل ده ويالا من الشمس نضرب غطس.  فأطعتها انا بسرور لأسباب تتعلق بي، جاهداً أن أخفي بروز قضيبي مرة أخرى. في اليوم التالي ظهراً، وبعد وصلي البيت بعد ماتش كورة، صعدت السلالم لآخذ شوراً سريعاً.  عندما انتهيت وكنت الّف المنشفة حول وسطي ، نادتني أمي الاربعينية الجميلة من اسفل البيت وقد علا صوتها، فحاولت ألا ابطأ عليها فارتديت شورت بيجاما خفيف رقيق مطاطي وتي شيرت دون ان ألبس سليب تحته ونزلت السلالم. كانت امي الاربعينية فيفناء فيلتنا وبين يديها بطيخة طازجة انهمكت في تقطيعها إلى شرائح. كانت أمي ترتدي فستان وردي رقيق غلى ما فوق الركبة كأنه قميص نوم طويل وكان ملتصقاً فوق خصرها فجسّمه بل ابرز روعة قوامها وطرائته. ففستانها كان على شكل سبعة من عند الصدر  مما اظهر جزء من زازها بل وفرق ما بينهما المثير وابرز استدارة بزازها من الجانبين الايمن والايسر. وبالمختصر المفيد، بدت لي أمي الأربعينية ملكة أغراء عالمية فكانت سكسي للغاية فامتلئت بالعُجب لكونها أمي وهي التي لم اكن أدري أنها ستضاجعني وتمارس معي سكس المحارم لينداح ذبي في كسها الضيّق الساخن الرطب. عندما جلست على كنبة الصالون شعرت أن بيجامتي، الشورت، كانت فضفاضة جداً فوقي لدرجة أن ذبي كان من الممكن أن يقفز من جهة اليسار أو اليمين وهو ما سيحدث وستكون له دواعيه كما سنرى في الجزء الثالث.