سكس محارم بين وحيد وأمه ليلى

قالى لى وحيد وهو يشعر باالضيق والشهوة تطل من عينيه، : ” لم أكن أدرى أنى سيأتى اليوم الذى سأمارس فيه سكس محارم مع أمى المطلقة التى توفرت على تربيتى والذى كانت ترعانى من صغرى. ولكننى، لست أنا المذنب وحدى، فهى شريكة معى فى ذلك؛ فهى على الرغم من انها، أخذت على نفسها العهد أن لايضاجعها أحد بعد زوجها وأن تهب شبابها لى حتى ترانى رجلا، ألا ان الشهوة استبدت بها ولم تجد أمامها  سواى كى تشبع رغاباتها المكبوتة من سنين وهى لا تزال صغيرة فى الاربعين من عمرها.عندما رأتنى وصلت لشرخ الشباب وأنا وحيدها، أخذت عاطفتها تتحول من عاطفة البنوة الى عاطفة الجنس تجاهى وراحت تشجعنى على ممارسة سكس محارم معها بأن تتعمد إغرائى  بالتعرى أمامى وتلبس روب كان يظهر و يشف عن مفاتنها الباهرة. فهى حقاً جميلة و مثيرة، ولو أننى تمنيت أن أتزوج، فان عروسة المستقبل ستكون مثلها فى قسماتها وجسمها البض المليئ والمتفجر بالأنوثة. كلانا عشق الآخر ولكنى كبت مشاعرى وهى صرحت بها. كانت تتعمد إثارتى ببزازها الواضحة وعدم ارتدائها كلوتا داخليا، فكانت تمشى ويلتصق الروب فوق طيازها فتبتلعه فلقة ردفيها السمينين لدرجة جعلتنى اتعود النظر اليها بشهوانية وجنس وأطلبها كما يطلب الرجل المرأة لينيكها.

فى الحقيقة، كانت أمى ليلى، ولن أقول امى ، لأنها أصبحت معشوقتى، تتحين الفرص للإحتكاك بى  وتقبلنى قبلة ليست بريئة وانما شهوانية فيها ما فيها من سكس محارم ممحون ومثير. فهى كانت تشتهى أن تكتشف أعضائى بعدما نضجت وصارت مثل ما يملكه الرجال الاشداء، فتكتشف وتجرب لذة النياكة التى افتقدتها لسنين طويلة. فهى قد افتقدت قضيب الرجل وطعمه وتريد أن يعاودها نفس الاحساس وتحس انها لم يجرى بها قطر الزمن وأنها مطلوبة من الرجل حتى ان كان ابنها. وفى أحد الايام، كنت نائما وأحسست أن ليلى تقترب منى وعملت ان اشعرها انى غير واع بها، فرأيتها تدلك كسها وقد عرت ثيابى او جلبابى لترى قضيبى، فعلمت أنها تستمنى  وراحت تعض على شفتيها من فرط الشهوة الى سكس محارم معى. تركت لها نفسى وانا قد انتصب ذبى الى أن دفع بسروالى فأمسكته ليلى ، فنهضت من المحنة ولم اتحمل رؤيتها وهى شبه عارية كالعروسة فى ليلة دخلتها وهى فى كامل زينتها. وأنا فى هياجى، ألقيتها على السرير، وخلعت ثيابى   وأخرجت ذبى لها و انبهرت به وكأنها تراه لأول مرة. وضعته فى فمها وسقط فاصل الحياء بيننا وضاع منى ومنها شعور الام والإبن، وراحت ترضعه لى وهى تشد عليه بكفها الصغير الطرى وتقبلنى وأقبلها فى أسخن سكس محارم ملتهب الى أقصى حد.

رحت،  فى ثورتى الجنسية و عنفوانى المكبوت تجاه ليلى،  أعاشرها معاشرة الازواج وأنيكها فى فمها ، فكنت أدفع ذبى الذى انتفخ بكل شدة وعينيها تكادان تقفزان من رأسها لأنها كادت تختنق به. نزعت عنها الروب والكلوت ورحت أدخل ذبى فى ذلك الكس المحروم الذى كان متشوقاً الى ذبى منذ زمن  أدكه داخلها بعنف حتى راحت ليلى تصيح وعلا صوتها وأهاتها من المتعة والمحنة بعد حرمان طويل للغاية. ألقيت عن صدرها الابيض المثير السنتيانة وأخذت ألتقم حلماتها أرضعها كبيراً بلذة جنسية كما كنت أرضعها صغيرة بنفس اللذة ولكنى الآن على وعى تام . فقد أصبحت ألحسها وأرضعها وكلى شهوة واستمتاع جنسى  واستلذاذ  بنعومة حلماتها. فعلت بها الافاعيل حتى استسلمت لى من تحتى وأنا فوقها،  ساقي تعلو ساقيها ويداى فوق يديها، وذبى فى كسها خروجا ودخولا قد كسر شهوتها بعد ان كانت جامحة وكان لسانى ومقدمة اسنانى فى ذات الوقت يتناولان صدرها وبزازها وحلمتيها بالتقبيل واللحس فى أسخن سكس محارم بينى وبين ليلى. ولأننى غير خبرة وغير مجرب وليلى فى ذهولها اللذيذ غائبة  عن الوعى،  قذفت لبنى داخلها  وأضغط أكثر وأكثر نصفى فوقها مقبلاً فى ذات اللحظة فمها، فكنت أرتعد  ويعلو شهيقى وزفيرى كأننى أجرى منذ سنة. لم أشأ أن أخرج عزيزى من داخلها، بل تركته ساكن حتى بعد أن أنكمش وارتخى وظللت أقبلها وأشتددت  فى عناقها مخرجاً رغبتى الدفينة والتى أشعلتها هى داخلى بتمحنها وتشوقها الى لذة  سكس محارم ما بينى وبينها. هاج ذبى مرة أخرى بعد دقيقة وانتفخ بداخلها، فسحبته وراحت هى تمصه لى بذاتها دون طلب كى تهيجنى وبالفعل ، أخذنا وضعية 69 وراحت تلحس لى ذبى وألحس لها كسها فى وضع مثير جدا الى ان اكتمل انتصاب عزيزى فأسكنته مرة أخرى بكسها وراحت هى من محنتها تدفع بنصفها الاعلى الى اعلى وتدعك هى بزازها بيدديها فأغنيتها أنا بفمى ولسانى ، فأحسست أن حلماتها تمددت واستطالت من شدة شبقها وظللنا فى أشد سكس محارم  ما بين مص لشفتيها وضرب فوق طيازها وفرك لبظرها ولحس لشفارتها ونياكة فى عقر كسها حتى ارتوت وانتفضت من تحتى  وغرست أظافرها فى جسدى معلنة عن انتشائها بعد سنين من الحرمان. ظللت أنيكها حتى ارتخى ذبى مرسلا ماءه فى رحمها فى ألذ سكس محارم”. هكذا أنهى وحيد قصته وهو يعاوده شعوره بالذنب أحيانا ويعاوده اشتهائه لليلى ولم يقرر بعد.