سكس محارم جديد بين انيس و امه التي ربته – الجزء 2

ساكمل لكم قصتي في احلى سكس محارم مع امي بعد ان قذفت مرتين عليها في تلك الليلة شعرت بتعب كبير و ندامة في قرارة نفسي خاصة و ان الامر حصل مع امي التي احبها بجنون . المهم في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى و التزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور و خوفها منه  و بقيت دون ان تتحرك و طيزها تقابلني و المفاجاة انها لم تلبس الكيلوت و كان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا و شهوة  واصبح  منتصبا كالوحش الجائع الى سكس محارم مع امي ..و كانت افكاري متفاوتة و ممتزجة  وغير منسقة  تماما فقلت  في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها و انما اكتفت فقط  بمداعبة زبي بيدها و انا نائم ..و لو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها…و بقيت في حيرة من امري بين رغبة سكس محارم معها و الابتعاد عن الفكرة لانها امي ..و هنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها و اتاكد من ردة فعلها ..و انتظرتها اكثرمن  ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي الى كسها فوجدته نظيفا و محلوقا من الشعر و بقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة و دائرية حتى اهيجها اكثر و من شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها  الابيض المرتعد و اصبحت اكثر محنة و انفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة و الشهوة و عندها ارتعشت امي و فقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي و وضعته في فمها و صارت ترضعه و تمصه بقوة كبيرة  فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة و تانيب الضمير  وقلت في  قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر و لا يمكن ان امارس سكس محارم مع امي التي احبها حب  غير عادي . و بحركة  لا ارادية مني و سريعة جدا  دفعتها عن صدري دفعة قوية و اكدت  لها انه لا يمكن ان يحصل هذا   الامربين ابن و امه ثم غادرت الى و انا ابكي .

صارت دموعي تنساب على خدي و كنت  فيحيرة من امري .. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة و تترجاني ان افتح لها و هي راغبة في سكس محارم  ..وقلت في قرارة نفسي اذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها و اشبع زبي معها  مهما كانت الظروف و كان كل املي ان تقرع  امي باب الغرفة ..ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة و انا مشتهيها ..وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة و انا في حيرة و خجل و شوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة و جسمها الشهي يقابلني ..او ربما كانت تدعي النوم فقط .. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها ..و بالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت و ذهبت الى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة ..فتحت الباب بحذر و خوف و قلبي ينبض بقوة  ..فكيف ساواجه امي بعدما حدث و كيف ستلتقي اعيننا  بعد ان زال الحياء بيننا ..و ما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا  ..فقد وجدت امي ليست وحيدة و انما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا .. و كن جالسات يضحكن بالشرفة  ..فرحب الجميع  بي و جلست اتبادل الحديث معهن و كانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع .. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له و هي تعلم جيدا ما في نفسي ..و قالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا  ..و نادت علي لاحمل معها اطباق الطعام  و تغدينا جميعها ساعتها .. وبعد الغداء قالت احدى النساء و تدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن ..اسمع يا انيس ..اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا و لا تنفعل لان هذا امر مهم و يجب ان تعلمه .

هنا تعجبت اكثر و لم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة انت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا و لم ينجا من الحريق الا انت يا انيس لانك كنت فوق السرير و مرتفع  عن وجه الارض و قد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك و بعد وفاة ابوك و امك تكفل بتربيتك عمك زياد و كتبك باسمه و رباك  لانه كان محروما من انجاب الاولاد و جئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك  بناء على رغبة امك الحالية  التي هي بالفعل زوجة عمك زياد و ربتك و رعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها و تقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة . وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت  عقلي و جن جنوني و لم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة و عرفت لماذا ظلت تراودني و ترغب بزبي و سكس محارم معي و عندهاخرجت من البيت مسرعا و لم اعد الا بمنتصف الليل  و قد شرت حتى الثمالة ..لما دخلت الى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة و اقتربت منها و نمت على فرشتي بجوارها و كلي شهوة و رغبة في سكس محارم معها بعد ان سقط القناع  و كان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن و الحتاج للنيك و الزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها  من طيزها و بكسها و صرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة الى زبي و سانيكها سكس محارم قوي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها و كانها تلمح لي الى النيك و الجنس و تصبح مثل زوجتي و اعوضها بزبي عن زوجها المتوفى.

ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط  بالنوم و نمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها و زبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها و راس زبي طرف كسها  الدافئ  و شرعنا في احلى سكس محارم حتى دفعتني دفعة  مفاجئة و قوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر و قامت تجري مسرعة الى غرفتها و لحقت بها و لكن الباب كان موصدا بالمفتاح و لم استطع فتحه.. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى و بعدما يئست من ذلك و  عدت الى فراشي و احسست بالندم مرة اخرى  و نمت على وجهي و انا  مكسور الخاطر و رغم ذلك استمنيت و بقيت اتخيل نفسي امارس سكس محارم مع امي

يتبع