سكس محارم مع عمتي النياكة حين غاب زوجها و خمسة نيكات

عشنا اروع سكس محارم انا و عمتي وصال في بيتها حين كان زوجها مسافر حيث ذوبتني بجسمها و كسها و تركتني اعيش في عالم الجنس و المتعة الساخنة لمدة ليلة كاملة استطعت ان انيكها خمسة مارات كاملة حتى صار زبي يقذف الدم مع المني من كثرة النيك. و في ذلك اليوم  هاتفتني في الصباح الباكر و اخبرتني انها ستنام وحيدة و انها تريد ان تتناك لان زوجها كثيرا ما كان يتركها بحاجة الى الجنس من كثرة انشغالاته  لذلك اخبرتها اني مستعد و زبي جاهز للنيك في سكس محارم مع عمتي وصال علما اني كنت معتاد على ممارسة الجنس مع عمتي منذ ان كان عمري عشرين سنة رغم انها تكبرني بثماني سنوات . و في ذلك اليوم وصلت الى بيتها على الساعة الرابعة وقدمت لي فنجان قهوة ثم شربت منه قليلا و مباشرة اخرجت زبي و غطست الراس في الفنجان و طلبت منها ان تلحس القهوة من على زبي الذي كان قد انتصب و كنت مشتاقا اليها لانني لم انكها منذ حوالي ستة اشهر .

و بدات اعريها و اقبلها و هي تذوب و تسخن اكثر حتى بقيت بالستيان و الكيلوت و كانت تلبس طاقم وردي جميل ثم اخرجت لها بزازها و بدات ارضع و امص بكل قوة و هي تغمض عينيها و تقرب رقبتها من فمي كي ابوسها و اشمها و هي تضع عطر فرنسي شهي جدا  ثم اشتبكنا بالقبلات من الشفتين و كل واحد فينا يتحسس ظهر الاخر في سكس محارم جد ساخن .  و في كل مرة كانت عمتي تقول تقول احبك حبيبي اشتقت الى زبك و تمسكه بيدها و تتحسس عليه بينما كنت انا امسك فردتي طيزها و اباعد بينهما ثم الصقهما مرة اخرى و اصفعها على الطيز  بعد ذلك بدات اصل الى ذروة الهيجان الجنسي فطرحتها على السرير و فتحت لها رجليها و قد اعجبني يومها كس عمت وصال الذي كان ناعما جدا و بلا اي شعرة فلم اتردد في لحسه بكل قوة ثم بدات ادخل زبي فيه شيئا فشيئ وانا احس ان كسها تبلل  جاهز لاستيعاب زبي المنتصب الكبيرالى ان استقر زبي كاملا في كس عمتي و بدات اتحرك و اهتز و انا فوقها وهي تتاوه و تطلق غنجات ساخنة جدا الى ان قذفت حليبي داخل كسها و شعرت بنشوة جميلة من شدة حرماني الطويل من كس عمتي .
و بقينا ندردش حتى المساء حيث اخذنا عشاء مع بعض ثم التحقنا بغرفة النوم و كنا عاريين تماما و اعدنا الكرة مرة اخرى بعدما رضعت زبي و اقامته جيدا و جلست في حجري و هي تركب زبي في سكس محارم جد ساخن و مثير . و كنت احس بحرارة كسها و نعومته و كيفية انزلاق زبي داخله و انا ازداد شهوة و قوة جنسية حتى قذفت مرة اخرى و كانت النيكة الثانية مع عمتي في ذلك اليوم  لكني لم اشبع من كسها و كنت اريد ان انيك مرة اخرى لاني لا امل من النيك و الجنس خاصة مع عمتي و جسمها الرهيب لذلك بقيت ممددا معها على السرير اقبلها و كنت اعلم ان النيكة الثالثة ستكون اطول و احلى لان النيكة الاولى و الثانية مرا بسرعة لم تمضي سوى ربع ساعة حتى كنت مع عمتي في سكس محارم اخر حيث ركبتها و بقيت انيكها و زبي يحفر كسها كانه الة كهربائية و لم اشبع من النيك رغم انها النيكة الثالثة  و ظلت عمتي تطلب المزيد خاصة و انها كما اخبرتني ملت من برودة زوجها و زبه الصغير جدا الذي حايانا لا تحس انه يدخله و احيانا يقذف بسرعة قبل ان يشبعها بالجنس عكسي انا اين كنت انيكها حتى تتشبع بالزب و الجنس

و حين كنت ادخل زبي كنت اقوم بحركات دائرية و انا فوقها و زبي ور في داخل كسها حتى اجعله يحك كل جدران كسها و يوصلها الى اعلى نشوة جنسية و حين ادخله ادخله كاملا حتى احس ان خصيتي لمست شفرة كسها . و احيانا اخرج زبي قليلا و اعيده الى فمه كي ترضعه و تلحسه رغم انه مغطى بماء كسها و شهوتها لكن عمتي تحب رضع الزب حتى و لو كان متسخا . و حين كنت ادخله مرة اخرى احس بسرعة دخوله من شدة التفاف لعابها على زبي و هو ما كان يدعل حليبي يفيض داخل كسها بسرعة و انا اهتز برجفات قوية من الشهوة بينما عمتي كانت قد ارتعشت اكثر من مرة من كثرة النيك خاصة لما تعرف اني بدات اقذف و تحس بحرارة المني في كسها في سكس محارم جد ساخن و حامي . و ليلتها لم ننم و مارسنا كل اوضاع النيك التي كنا نشاهدها على افلام السكس حيث كان عدد النيكات من دخولي الى خروجي خمسة نيكات كاملة